عاشق بوليوود
19 / 09 / 2004, 47 : 04 AM
أيّ يعمل البنت الفرحانة من التسعينيات يحصل على خاموش فجأة؟
أنا ما عندي تلك الصورة النشيطة أكثر. أولئك النوع من العروض لا يجيء. لربّما أنا توا أموت أكثر منهم. مع ذلك، المشاهدون مثل قصص الحبّ، للذي تحتاج نجوم أصغر. لذا إختيار طبيعي لي أدوار موجهة أداء. دوري في خاموش أحد أولئك. مديري طلب منني عدم إخبارك أيّ شئ حول شخصي، لذا أنا سأكون كتوم. لكنّه يجلب بعض اللفّات المهمة جدا ويعيد الفلم.
دورك يفترض بأنه كانت نقش …
نعم … موافقة، أنت يمكن أن تدعوه لذا. أضرب فقط لستّة أيام. في ذلك الإحساس، دوري قصير … لربّما نقش. الذي يعني، لست في الفلم من البداية للإنتهاء. لا، في الحقيقة أنا هناك من البدء بالإغلاق. حسنا، أنا لا أعرف كيف أصفه. لكن دوري يحدّد المسار للقصّة.
شيلبا شيتي، نعرف، مسرحيّات مرافق مجتمع راقي. هل هي التقدّم الأول ثمّ؟
هناك الكثير من الأشخاص الآخرين في الفلم. شخص ما مرافق مجتمع راقي، شخص ما شرطي … كلّهم مهمون على حد سواء، لا أحد البطل أو البطلة لكلّ المنطقة الجنوبية الشرقية هو حول هكذا تؤثّر حادثة متأكّدة على حياة كلّ الأشخاص. شيلبا شيتي عنده من الواضح دور مهم جدا، الذي أعتقد يجب أن يحصل على الفلم الجيد أيضا.
هو يمكن أن يقال، أنت إنتقائي جدا حول نوع أدوار أنت تعمل. لماذا وافقت على هذا؟
هذا الدور … لأن ديباك (تيجوري) جاء لي بالمخطوطة. بعد جلسة الرواية، أدركت بأنّني ما عملت مثل هذا الدور أبدا. هو مثير جدا، مع بإنّني لا أستطيع إخبارك ما هو. على أية حال ديباك وأنا عرفت بعضهم البعض منذ عدد كبير نسبيا سنوات. عملت بعض الفلم معه في الماضي، مع بإنّني لا أتذكّر الاسم الآن. بالطبع عندما جاء بالمخطوطة هذا الوقت، أنا يجب أن أدخل نحن إجتمعنا بعد الأعمار. لكن في أيّ حال من الأحوال، وجدت هذه فكرة المثيرة جدا.
الشيء الآخر الذي تبدو أن وجد الإثارة صناعة السينما البنجابية …
(إبتسامات). لا تدعه صناعة سينما بنجابية. هم الأفلام التي تجد الإهتمام. أعمل ديز هويا باردز وجّه من قبل مانوج بانج، الذي عمل شاهيد إلكتروني موهابات بوتا سينغ. جورداس مان ممثلي المساعد. نلعب زوج الذي يجب أن يمرّ بالكثير من الإضطراب، شكرا إلى كلتا الشرطة والعناصر اللاإجتماعية. الفلم سيجعل في إنجليزي أيضا، بالنسخة أن تدعى لجوء سياسي.
بعد تقريبا في السّنة، أنت خلفي في العمل. نيس ستصبح مشغولة ثانية، أليس كذلك؟
في الحقيقة أنا كنت مشغول على طول. فقط بأنّني ما كنت أعمل الأفلام منذ حوالي ثمانية عشر شهر. لكن تمثيل ليس الشيء الوحيد أنا أعمل. عندي عائلة، طفلان صغيران جدا إثنان … أحتاج لإعطائهم وقت. أيضا أنا كنت أعمل قطعتي لبيت إنتاجنا. كلّ الذي على أية حال تركني بالوقت الصغير جدا لي. بالطبع أن يكون خلفي بثلاثة أربعة أفلام ثانية لطيفة جدا. أنا كنت عصبي إلى حدّ ما عندما بدأت بالضرب لمبتدأ إشان سابنا هي -- ما يسمى الآن بديخنا نا بهول، بعد فجوة طويلة. لكن بعد الطلقة الأولى أنا كنت بخير.
يشاهد مثل أنت تخطّط لإعادة إدخال الصناعة في التحوّل الكامل …
ليس في الواقع. أنا فقط عندي خاموش، الأخ نيخيل وديخنا نا بهول يشاركان بالتمثيل إرفان خان. بإنّه الآن. وثانية أعمل هذه، لأنهم أدوار موجهة أداء. أنا أبقي للحصول على العروض، حيث أطلب اللعب أمّ بعمر15-16 سنة. أنا لا أعتقد أريد أن أعمل مثل هذه الأدوار بهذا السرعة.
أنت تلعب منتج حياة بكرة في ديخنا نا بهول المنفتح …
ذلك حقيقي. ألعب هذا المنتج الطموح، الذي يريد جعل معرض أساسه حقيقة. لذا أشدّ في عمّ ذكي في أجهزة إعلام لتركي أضرب زفاف أبنة أخته. وكامل التشويش والسلاسل المضحكة الذي يتليان صنعا القصّة. هو كوميديا رومانسية خفيفة قصدت جعل إبتسامة الجمهور.
بتمثيل والأطفال، ما مقدار وقت تكرّس إلى بيت إنتاجك؟
في الحقيقة، من غير المحتمل أيّ شئ. هون نا الرئيسي كان إطلاقنا الأخير. أنا يجب أن أعطي وقت إلى مهامي بالوكالة وعائلتي. أما بالنسبة إلى دريمز غير محدود، هناك شاه روخ وعزيز (مرزا)، الذي يستمرّان بكتابة المخطوطات ويلغيانهم. عندما يجيئون بخرسانة الشيء ويريدونني أن أعمل الركض حول بدلا من الركض حول أشجار، أنا سوف.
واحد يسمع بأنّ دريمز غير محدود أوشكت أن تكون محطّمة …؟
الإشاعات ثانية. دريمز غير محدود ما زال له لمدة طويلة طريق للذهاب. مع ذلك لست قادر على إعطائه كثيرا وقت، نحن ننظر إلى الطرق بالتأكيد الذي فيه بيت الإنتاج يمكن أن ينمو. أوافق بأنّنا عندنا بعض مناطق الخلاف، لكن ذلك واضح عندما تعمل كفريق. أتمنّى بأنّنا نجيء بالشيء الأفضل قريبا، لكي كلّ هذه الإشاعات تضع للإرتياح.
هل تتصرّف وفق أيّ مشروع دريمز منذ الآن؟
بالتأكيد. إذا هناك مخطوطة، التي تطلب ممثلة مثلي، أنا سأكون أكثر من سعيد لأعمل هو. بالطبع، أنا سوف لن أعمل فلم الذي ما عنده شخص مناسب، فقط لأن يجيء من بيت إنتاجي. أنت من المفضّل أن تتّخذ قرار معقول عندما تقفز مهدّد بالضياع.
أعطى الجدول المشغول، الذي يحدث إلى خططك من الإستقرار في لندن. نحن سمعنا عن ذلك بعد ولادة ابنك الثاني آرجان …
لا تمرر إشاعة. إستقرار في لندن ما كان أبدا على البطاقات. ذهبت هناك فقط لولادة إبني. الآن بأنّه لائق ولطيف، أعود إلى مومبي وبوليوود. حتى إذا طبيعتي من العمل تتغيّر في شروط نوع أدوار أوافق عليه، أنا ليس لي خطط ربط حقائبي. هناك ما زال أكثر بكثير أنا يمكن أن أعمل هنا.
في هوليود، تتفتّح الممثلات عندما ينضجون. الأدوار تكتب خصوصا لهم. هل تتغيّب عن ذلك الإتجاه في بوليوود؟
شاهد، أنا لن أجعل أيّ تصريح طنّان مثل يكتب الأدوار التي تبقيني خصوصا في العقل. لكن بوليوود بشكل من الأشكال ما زال لتطوير، ووكذلك مشاهدوننا الذين ما زالوا مثل رؤية الأبطال والبطلات الشوكولاتيات يقعان في الحبّ. على أية حال اليوم المشهد أفضل بكثير من ما هو كان قبل عقد. تزوّج ممثلة ثمّ يمكن أن تلعب فقط أمّ أو أخت. اليوم عندي أدوار ملحّة على الأقل للمحاولة.
http://www.radiosargam.com/features/interviews/juhisept.htm
أنا ما عندي تلك الصورة النشيطة أكثر. أولئك النوع من العروض لا يجيء. لربّما أنا توا أموت أكثر منهم. مع ذلك، المشاهدون مثل قصص الحبّ، للذي تحتاج نجوم أصغر. لذا إختيار طبيعي لي أدوار موجهة أداء. دوري في خاموش أحد أولئك. مديري طلب منني عدم إخبارك أيّ شئ حول شخصي، لذا أنا سأكون كتوم. لكنّه يجلب بعض اللفّات المهمة جدا ويعيد الفلم.
دورك يفترض بأنه كانت نقش …
نعم … موافقة، أنت يمكن أن تدعوه لذا. أضرب فقط لستّة أيام. في ذلك الإحساس، دوري قصير … لربّما نقش. الذي يعني، لست في الفلم من البداية للإنتهاء. لا، في الحقيقة أنا هناك من البدء بالإغلاق. حسنا، أنا لا أعرف كيف أصفه. لكن دوري يحدّد المسار للقصّة.
شيلبا شيتي، نعرف، مسرحيّات مرافق مجتمع راقي. هل هي التقدّم الأول ثمّ؟
هناك الكثير من الأشخاص الآخرين في الفلم. شخص ما مرافق مجتمع راقي، شخص ما شرطي … كلّهم مهمون على حد سواء، لا أحد البطل أو البطلة لكلّ المنطقة الجنوبية الشرقية هو حول هكذا تؤثّر حادثة متأكّدة على حياة كلّ الأشخاص. شيلبا شيتي عنده من الواضح دور مهم جدا، الذي أعتقد يجب أن يحصل على الفلم الجيد أيضا.
هو يمكن أن يقال، أنت إنتقائي جدا حول نوع أدوار أنت تعمل. لماذا وافقت على هذا؟
هذا الدور … لأن ديباك (تيجوري) جاء لي بالمخطوطة. بعد جلسة الرواية، أدركت بأنّني ما عملت مثل هذا الدور أبدا. هو مثير جدا، مع بإنّني لا أستطيع إخبارك ما هو. على أية حال ديباك وأنا عرفت بعضهم البعض منذ عدد كبير نسبيا سنوات. عملت بعض الفلم معه في الماضي، مع بإنّني لا أتذكّر الاسم الآن. بالطبع عندما جاء بالمخطوطة هذا الوقت، أنا يجب أن أدخل نحن إجتمعنا بعد الأعمار. لكن في أيّ حال من الأحوال، وجدت هذه فكرة المثيرة جدا.
الشيء الآخر الذي تبدو أن وجد الإثارة صناعة السينما البنجابية …
(إبتسامات). لا تدعه صناعة سينما بنجابية. هم الأفلام التي تجد الإهتمام. أعمل ديز هويا باردز وجّه من قبل مانوج بانج، الذي عمل شاهيد إلكتروني موهابات بوتا سينغ. جورداس مان ممثلي المساعد. نلعب زوج الذي يجب أن يمرّ بالكثير من الإضطراب، شكرا إلى كلتا الشرطة والعناصر اللاإجتماعية. الفلم سيجعل في إنجليزي أيضا، بالنسخة أن تدعى لجوء سياسي.
بعد تقريبا في السّنة، أنت خلفي في العمل. نيس ستصبح مشغولة ثانية، أليس كذلك؟
في الحقيقة أنا كنت مشغول على طول. فقط بأنّني ما كنت أعمل الأفلام منذ حوالي ثمانية عشر شهر. لكن تمثيل ليس الشيء الوحيد أنا أعمل. عندي عائلة، طفلان صغيران جدا إثنان … أحتاج لإعطائهم وقت. أيضا أنا كنت أعمل قطعتي لبيت إنتاجنا. كلّ الذي على أية حال تركني بالوقت الصغير جدا لي. بالطبع أن يكون خلفي بثلاثة أربعة أفلام ثانية لطيفة جدا. أنا كنت عصبي إلى حدّ ما عندما بدأت بالضرب لمبتدأ إشان سابنا هي -- ما يسمى الآن بديخنا نا بهول، بعد فجوة طويلة. لكن بعد الطلقة الأولى أنا كنت بخير.
يشاهد مثل أنت تخطّط لإعادة إدخال الصناعة في التحوّل الكامل …
ليس في الواقع. أنا فقط عندي خاموش، الأخ نيخيل وديخنا نا بهول يشاركان بالتمثيل إرفان خان. بإنّه الآن. وثانية أعمل هذه، لأنهم أدوار موجهة أداء. أنا أبقي للحصول على العروض، حيث أطلب اللعب أمّ بعمر15-16 سنة. أنا لا أعتقد أريد أن أعمل مثل هذه الأدوار بهذا السرعة.
أنت تلعب منتج حياة بكرة في ديخنا نا بهول المنفتح …
ذلك حقيقي. ألعب هذا المنتج الطموح، الذي يريد جعل معرض أساسه حقيقة. لذا أشدّ في عمّ ذكي في أجهزة إعلام لتركي أضرب زفاف أبنة أخته. وكامل التشويش والسلاسل المضحكة الذي يتليان صنعا القصّة. هو كوميديا رومانسية خفيفة قصدت جعل إبتسامة الجمهور.
بتمثيل والأطفال، ما مقدار وقت تكرّس إلى بيت إنتاجك؟
في الحقيقة، من غير المحتمل أيّ شئ. هون نا الرئيسي كان إطلاقنا الأخير. أنا يجب أن أعطي وقت إلى مهامي بالوكالة وعائلتي. أما بالنسبة إلى دريمز غير محدود، هناك شاه روخ وعزيز (مرزا)، الذي يستمرّان بكتابة المخطوطات ويلغيانهم. عندما يجيئون بخرسانة الشيء ويريدونني أن أعمل الركض حول بدلا من الركض حول أشجار، أنا سوف.
واحد يسمع بأنّ دريمز غير محدود أوشكت أن تكون محطّمة …؟
الإشاعات ثانية. دريمز غير محدود ما زال له لمدة طويلة طريق للذهاب. مع ذلك لست قادر على إعطائه كثيرا وقت، نحن ننظر إلى الطرق بالتأكيد الذي فيه بيت الإنتاج يمكن أن ينمو. أوافق بأنّنا عندنا بعض مناطق الخلاف، لكن ذلك واضح عندما تعمل كفريق. أتمنّى بأنّنا نجيء بالشيء الأفضل قريبا، لكي كلّ هذه الإشاعات تضع للإرتياح.
هل تتصرّف وفق أيّ مشروع دريمز منذ الآن؟
بالتأكيد. إذا هناك مخطوطة، التي تطلب ممثلة مثلي، أنا سأكون أكثر من سعيد لأعمل هو. بالطبع، أنا سوف لن أعمل فلم الذي ما عنده شخص مناسب، فقط لأن يجيء من بيت إنتاجي. أنت من المفضّل أن تتّخذ قرار معقول عندما تقفز مهدّد بالضياع.
أعطى الجدول المشغول، الذي يحدث إلى خططك من الإستقرار في لندن. نحن سمعنا عن ذلك بعد ولادة ابنك الثاني آرجان …
لا تمرر إشاعة. إستقرار في لندن ما كان أبدا على البطاقات. ذهبت هناك فقط لولادة إبني. الآن بأنّه لائق ولطيف، أعود إلى مومبي وبوليوود. حتى إذا طبيعتي من العمل تتغيّر في شروط نوع أدوار أوافق عليه، أنا ليس لي خطط ربط حقائبي. هناك ما زال أكثر بكثير أنا يمكن أن أعمل هنا.
في هوليود، تتفتّح الممثلات عندما ينضجون. الأدوار تكتب خصوصا لهم. هل تتغيّب عن ذلك الإتجاه في بوليوود؟
شاهد، أنا لن أجعل أيّ تصريح طنّان مثل يكتب الأدوار التي تبقيني خصوصا في العقل. لكن بوليوود بشكل من الأشكال ما زال لتطوير، ووكذلك مشاهدوننا الذين ما زالوا مثل رؤية الأبطال والبطلات الشوكولاتيات يقعان في الحبّ. على أية حال اليوم المشهد أفضل بكثير من ما هو كان قبل عقد. تزوّج ممثلة ثمّ يمكن أن تلعب فقط أمّ أو أخت. اليوم عندي أدوار ملحّة على الأقل للمحاولة.
http://www.radiosargam.com/features/interviews/juhisept.htm