مانيشا كويرالا
28 / 07 / 2004, 46 : 06 PM
ِشيلبا شيتي
http://www.bollyvista.com/data/image/picture3047_1.jpg
البوهيمية والساحرة والتلقائية سيكون ملائم لوصف شيلبا شيتي. زيارة لمدة عقد في صناعة السينما صلّبتها. حقّ منذ البداية، من فلم 'Baazigar'، هي كانت قد لصقت بشكل منتظم. لكن الآن هي على عتبة تغيير صورتها مع فلم 'Phir Milenge'، و 'Khamosh'،و 'Dus' و'Maharathi'. حتى فلمها الأخير 'Garv' حصل على إفتتاح مدهش في جميع أنحاء البلاد. غير خائفة من مصير أفلامها، تريد أن تتقدم، كما هي فقط تحبّ الوسط. هنا، ندردش مع مقابلة معها.
-الآن ذلك GARV أصدر، ماذا من واجبك أن تقولين حول الردّ الذي هو يحصل عليه؟
أنا أكثر من سعيدة لرؤية الردّ وهو تقدير لكلّنا. أنا ما عندي أيّ فكرة المجموعات لكن ما زال الردّ المدهش نحو الفلم يقول كلّ شيء. هو فلم موجه جماعي، هو بالتأكيد كان سيحصل على مثل هذا الردّ.
-لكنّك كان عندك دور قصير جدا. . .
هو لا يهمّ كم عدد المشاهد عندي في فلم. إذا أحبّ فلم والناس إرتبطوا به، أنا أعمله.
-عندك الكثير من الأفلام في بسيستك. . .
نعم، عندي فلم ريفاثي Phir Milenge، وفلم ديباك تيجوري Khamosh، و فلم نيتين مانموهان Dus وفلم فيكرام بهات، 'Maharathi' الملقّب بشكل تجريبي.
-هذه الأيام أنت مليئة بالمدح لفلم Phir Milenge. . .
أعتبر نفسي محظوظة بأن ريفاثي إقتربت مني للفلم. هو كان تقدير ضخم لي كما أنا معجبة ضخم بها، كلتا كممثلة ومخرجة. إنّ ملمس الفلم مختلف جدا وبأهمية جدا له رسالة. هو سيغيّر فهم المجتمع.
-كم السعر غيّرت نفسك لدور المرأة تامانا؟
هو ليس ضروري لصبّ نفسك، مسؤولية مخرج لتغيير نظرتك وموقفك. ايضا هو فلم مركزي للنساء، أنا توا حاولت إعادة إختراع نفسي. وأنا متأكّدة الفلم سيؤثّر إلى مهنتي.
-كيف كان العمل مع ريفاثي؟
هو كان فقط رائع. غيّرت ريفاثي كامل فهمي من السينما. جعلتني أدرك بأن فقط النظرة الجميلة غير مهم؛ أنت يجب أن تحاولي أولا أن تبدين مثل الشخصية التي أنت تلعبها.
http://www.bollyvista.com/data/image/picture3047_2.jpg
-يصوّت 'Khamosh' مختلف عن الآخرين أيضا. . .
Khamosh فلم مثير جدا. أولا، إخترت أن أعمله فقط بعد النظر إلى موقف ديباك. هو فقط أراد إنهاء الفلم في غضون شهر واحد وكلنا نحاول أن ننجز ذلك الهدف. إنّ الفلم تجربة وهو قصّة ليل واحدة تتضمّن ستّة أشخاص. له فقط أغنية واحدة. هو فلم بارع جدا.
-الآن بأنّك ممثلة كبيرة، هل أنت أصبحت صعبة الإرضاء حول عملك؟
نعم، أنا أصبحت صعبة الإرضاء حول عمل الأفلام. أنا سأعطي الآن أن أعمل فقط تلك الأفلام، التي تحترمني كفنانة.
-لذا لا فقرة أكثر تعدّ لك. . .
هو ليس ذلك. إذا الأغنية عنصر مكمّل من الفلم، أنا لن أتدبّر عمله. الرقص هو الUSP الخاص بي وأعتقد كلّنا نعمل في هذه الصناعة التي لها صورة. لذا، ليس سيء الإرتفاع إلى مستوى ذلك التوقّع.
-أنت قلتِ مرة بأنّ 'Dhadkan' كان النقطة المتغيرة من مهنتك. . .
بعد 'Dhadkan'، معجبيني يتلي متزايد بالتأكيد. هو أحسن إليّ. لكن ما زالت أنا أبدا لا أعقد آمالي على فلم واحد. في ذلك الوقت هو كان Dhadkan والآن هو Phir Milenge ، الذي سيغيّر صورتي.
-أنت كنت في الصناعة لأكثر من عقد، ماذا تعلّمتِ في الحقيقة؟
كلّ يوم أتعلّم شيء جديد. أولا، أنت يجب أن تأخذ حظّا لكي تبقى في هذه الصناعة. أنت قد تكون شخص موهوب، لكن القدر يلعب دورا مهما أيضا. إضافة إلى، أنت يجب أن تكون شغول وصادق نحو عملك. وبأهمية كبيرة، تعمل دائما لك، إذا أنت إنسان جيد.
-هل عندك خطط مستقبلية. . .
لا خطط مستقبلية، كما أنا لا أمن بجعلهم. أنا فقط أريد الذهاب بالجريان.
-أخيرا متى نحن سنرى كلا، أنت وأختك شاميتا، سوية؟
كلانا عرضنا زوج من الأفلام لكنّهم لا شيء نافع.
http://www.bollyvista.com/data/image/picture3047_1.jpg
البوهيمية والساحرة والتلقائية سيكون ملائم لوصف شيلبا شيتي. زيارة لمدة عقد في صناعة السينما صلّبتها. حقّ منذ البداية، من فلم 'Baazigar'، هي كانت قد لصقت بشكل منتظم. لكن الآن هي على عتبة تغيير صورتها مع فلم 'Phir Milenge'، و 'Khamosh'،و 'Dus' و'Maharathi'. حتى فلمها الأخير 'Garv' حصل على إفتتاح مدهش في جميع أنحاء البلاد. غير خائفة من مصير أفلامها، تريد أن تتقدم، كما هي فقط تحبّ الوسط. هنا، ندردش مع مقابلة معها.
-الآن ذلك GARV أصدر، ماذا من واجبك أن تقولين حول الردّ الذي هو يحصل عليه؟
أنا أكثر من سعيدة لرؤية الردّ وهو تقدير لكلّنا. أنا ما عندي أيّ فكرة المجموعات لكن ما زال الردّ المدهش نحو الفلم يقول كلّ شيء. هو فلم موجه جماعي، هو بالتأكيد كان سيحصل على مثل هذا الردّ.
-لكنّك كان عندك دور قصير جدا. . .
هو لا يهمّ كم عدد المشاهد عندي في فلم. إذا أحبّ فلم والناس إرتبطوا به، أنا أعمله.
-عندك الكثير من الأفلام في بسيستك. . .
نعم، عندي فلم ريفاثي Phir Milenge، وفلم ديباك تيجوري Khamosh، و فلم نيتين مانموهان Dus وفلم فيكرام بهات، 'Maharathi' الملقّب بشكل تجريبي.
-هذه الأيام أنت مليئة بالمدح لفلم Phir Milenge. . .
أعتبر نفسي محظوظة بأن ريفاثي إقتربت مني للفلم. هو كان تقدير ضخم لي كما أنا معجبة ضخم بها، كلتا كممثلة ومخرجة. إنّ ملمس الفلم مختلف جدا وبأهمية جدا له رسالة. هو سيغيّر فهم المجتمع.
-كم السعر غيّرت نفسك لدور المرأة تامانا؟
هو ليس ضروري لصبّ نفسك، مسؤولية مخرج لتغيير نظرتك وموقفك. ايضا هو فلم مركزي للنساء، أنا توا حاولت إعادة إختراع نفسي. وأنا متأكّدة الفلم سيؤثّر إلى مهنتي.
-كيف كان العمل مع ريفاثي؟
هو كان فقط رائع. غيّرت ريفاثي كامل فهمي من السينما. جعلتني أدرك بأن فقط النظرة الجميلة غير مهم؛ أنت يجب أن تحاولي أولا أن تبدين مثل الشخصية التي أنت تلعبها.
http://www.bollyvista.com/data/image/picture3047_2.jpg
-يصوّت 'Khamosh' مختلف عن الآخرين أيضا. . .
Khamosh فلم مثير جدا. أولا، إخترت أن أعمله فقط بعد النظر إلى موقف ديباك. هو فقط أراد إنهاء الفلم في غضون شهر واحد وكلنا نحاول أن ننجز ذلك الهدف. إنّ الفلم تجربة وهو قصّة ليل واحدة تتضمّن ستّة أشخاص. له فقط أغنية واحدة. هو فلم بارع جدا.
-الآن بأنّك ممثلة كبيرة، هل أنت أصبحت صعبة الإرضاء حول عملك؟
نعم، أنا أصبحت صعبة الإرضاء حول عمل الأفلام. أنا سأعطي الآن أن أعمل فقط تلك الأفلام، التي تحترمني كفنانة.
-لذا لا فقرة أكثر تعدّ لك. . .
هو ليس ذلك. إذا الأغنية عنصر مكمّل من الفلم، أنا لن أتدبّر عمله. الرقص هو الUSP الخاص بي وأعتقد كلّنا نعمل في هذه الصناعة التي لها صورة. لذا، ليس سيء الإرتفاع إلى مستوى ذلك التوقّع.
-أنت قلتِ مرة بأنّ 'Dhadkan' كان النقطة المتغيرة من مهنتك. . .
بعد 'Dhadkan'، معجبيني يتلي متزايد بالتأكيد. هو أحسن إليّ. لكن ما زالت أنا أبدا لا أعقد آمالي على فلم واحد. في ذلك الوقت هو كان Dhadkan والآن هو Phir Milenge ، الذي سيغيّر صورتي.
-أنت كنت في الصناعة لأكثر من عقد، ماذا تعلّمتِ في الحقيقة؟
كلّ يوم أتعلّم شيء جديد. أولا، أنت يجب أن تأخذ حظّا لكي تبقى في هذه الصناعة. أنت قد تكون شخص موهوب، لكن القدر يلعب دورا مهما أيضا. إضافة إلى، أنت يجب أن تكون شغول وصادق نحو عملك. وبأهمية كبيرة، تعمل دائما لك، إذا أنت إنسان جيد.
-هل عندك خطط مستقبلية. . .
لا خطط مستقبلية، كما أنا لا أمن بجعلهم. أنا فقط أريد الذهاب بالجريان.
-أخيرا متى نحن سنرى كلا، أنت وأختك شاميتا، سوية؟
كلانا عرضنا زوج من الأفلام لكنّهم لا شيء نافع.