مانيشا كويرالا
26 / 07 / 2004, 37 : 10 AM
في العالم العربي، أدوار بوليوود:
يقهقه المنتج المصري هشام عبد الخالق كلّ وقت يخبر "حكاية باتشانه "- حكاية يستعملها لوصف الشعبية الهائلة لبوليوود في العالم العربي.
"أخذت تتسوّق جايا باتشان مرّة في القاهرة عندما باتشان كان يحضر مهرجان سينمائي هناك، "قال خالق، 24، وأحد العالم العربي الأصغر والأكثر منتجي الفلم المؤثرين.
"نظر صاحب دكان إليها وقال، 'أنت سيدة، هندية؟' قالت، نعم.
وسألها، ' تعرفين أميتاب باتشان؟'
"ضحكت وقالت، 'هو زوجي.' الرجل كان عنده تقريبا نوبة قلبية. هو فقط لا يستطيع أن يصدق بأنّ زوجة أميتاب باتشان العظيم دخلت دكانه. أخيرا، إقتنع بعد وقت طويل، هو إستراح، إبتسم ابتسامة عريضة ثانية وقال، 'لك، يا سيدة، تخفيض كبير كبير.'"
هو تملق، منتجو أفلام من العالم العربي يحضر المهرجان السينمائي الآسيوي السادس في نيودلهي قال، الذي يقطع كلّ الحدود في أوطانهم الأمّ.
المهرجان هذه السنة له بؤرة عربية خاصّة تفضّل 13 فلم من الأقليم.
"بوليوود محبوبة من قبل كلّ شخص، "قال المخرج الأفغاني أتيق راهيميم الذي مقرّه في باريس، الذي يوم واحد يريد العمل مع النجوم البارزين الهنود مثل باتشان، وشاه روخ وآمر خان.
لهذا يسمّي مثل مادوبالا، و نارجيس، "Sholay"، ريكا، "Mera Naam Joker" خرخاشة من شفاههم كلّ مرّة يتكلّمون فيها عن السينما الهندية.
"كبرت بوليوود المحبّة، "قال المخرج الإيراني تاهمنيه ميلاني.
وقال أيضا: "سنيل دوت، شاشي كابور، الكثير من الممثلين والأفلام الرائعة أنا لايمكن أن أنساهم أبدا."
لذا أخذ بوليوود والسينما الهندية مجال السينما السائدة في العالم العربي. "أنت تتمشّى في شوارع القاهرة وترى فقط عدد ملصقات الممثلين الهنود. أنت ستعرف كيف بوليوود شعبي، "قال خالق.
المخرج المتّفق تايب لوهيتشي من تونس: "سينما الهند عندها قبضة عظيمة على الناس. هم فقط لا يستطيعون الحصول على ما يكفي منها."
حتى ماخمالبافس العظيم من عائلة سينما إيران الأسطوري مفتون بالسينما الهندية. قال: "بوليوود عندها الكثير من اللون الذي يسحر، "
محسن ماخمالباف. قال: "الأعظم بالطبع ساتياجيت راي."
يقهقه المنتج المصري هشام عبد الخالق كلّ وقت يخبر "حكاية باتشانه "- حكاية يستعملها لوصف الشعبية الهائلة لبوليوود في العالم العربي.
"أخذت تتسوّق جايا باتشان مرّة في القاهرة عندما باتشان كان يحضر مهرجان سينمائي هناك، "قال خالق، 24، وأحد العالم العربي الأصغر والأكثر منتجي الفلم المؤثرين.
"نظر صاحب دكان إليها وقال، 'أنت سيدة، هندية؟' قالت، نعم.
وسألها، ' تعرفين أميتاب باتشان؟'
"ضحكت وقالت، 'هو زوجي.' الرجل كان عنده تقريبا نوبة قلبية. هو فقط لا يستطيع أن يصدق بأنّ زوجة أميتاب باتشان العظيم دخلت دكانه. أخيرا، إقتنع بعد وقت طويل، هو إستراح، إبتسم ابتسامة عريضة ثانية وقال، 'لك، يا سيدة، تخفيض كبير كبير.'"
هو تملق، منتجو أفلام من العالم العربي يحضر المهرجان السينمائي الآسيوي السادس في نيودلهي قال، الذي يقطع كلّ الحدود في أوطانهم الأمّ.
المهرجان هذه السنة له بؤرة عربية خاصّة تفضّل 13 فلم من الأقليم.
"بوليوود محبوبة من قبل كلّ شخص، "قال المخرج الأفغاني أتيق راهيميم الذي مقرّه في باريس، الذي يوم واحد يريد العمل مع النجوم البارزين الهنود مثل باتشان، وشاه روخ وآمر خان.
لهذا يسمّي مثل مادوبالا، و نارجيس، "Sholay"، ريكا، "Mera Naam Joker" خرخاشة من شفاههم كلّ مرّة يتكلّمون فيها عن السينما الهندية.
"كبرت بوليوود المحبّة، "قال المخرج الإيراني تاهمنيه ميلاني.
وقال أيضا: "سنيل دوت، شاشي كابور، الكثير من الممثلين والأفلام الرائعة أنا لايمكن أن أنساهم أبدا."
لذا أخذ بوليوود والسينما الهندية مجال السينما السائدة في العالم العربي. "أنت تتمشّى في شوارع القاهرة وترى فقط عدد ملصقات الممثلين الهنود. أنت ستعرف كيف بوليوود شعبي، "قال خالق.
المخرج المتّفق تايب لوهيتشي من تونس: "سينما الهند عندها قبضة عظيمة على الناس. هم فقط لا يستطيعون الحصول على ما يكفي منها."
حتى ماخمالبافس العظيم من عائلة سينما إيران الأسطوري مفتون بالسينما الهندية. قال: "بوليوود عندها الكثير من اللون الذي يسحر، "
محسن ماخمالباف. قال: "الأعظم بالطبع ساتياجيت راي."