مانيشا كويرالا
12 / 07 / 2004, 25 : 02 AM
مانيشا كويرالا تسافر قليلا وقرّرت ان تتحول الى طالبة. لكن المعجبين لا يلزم أن يقلقوا لانها كما ستكون كثيرا على الاتصال بالسينما.
http://www.ta7meel.com/up/37/1089585291.jpg
مانيشا ذاهبة إلى الولايات المتّحدة لتتعلّم الاخراج ولها الخطط أيضا للتمثيل وإنتاج الأفلام في بوليوود. الممثلة، التي إختفت تقريبا من شاشة بوليوود لمدّة بضعة شهور، تتحدّث عن خططها المستقبلية.
تبدين أن نزلت تحت الأرض!
لا على الإطلاق! أنا كثيرا على الأرض. أنا مازلت أسافر. أحبّ السفر. في وقت سابق أنا كنت منعزلة جدا. لكن الآن أحب مد اليد إلى الناس. أعرف هناك إشاعات بأنّي أهاجر إلى الولايات المتّحدة. ليس حقيقي!
هو حقيقي بأنّي أحصل على نفسي مكان للبقاء في نيويورك. لكن ذلك لأني أعمل فصل لمدة شهرين في الاخراج في جامعة نيويورك. هو فصل صيفي سنوي. حصلت على الفكرة من الممثل كمال هاسان الذي دائما يحاول ليعلّم شيء ما أو آخر حول السينما بالرغم من إمتلاك الكثر من المعرفة على الموضوع.
أريد أن أتعلّم عن السينما أكثر من فقط التمثيل فيها. أعرف قليلا عنه (تضحك). أريد أيضا أن أتعلّم صناعة السينما وبعد أنا يمكن أن أدرس مواضيع أخرى مثل علم سياسة. إنه أمر رائع أن أكون طالبة.
ما خططك لمهنتك بالتمثيل؟
أنا سأبدأ مشروعان بالتمثيل قبل أن أتوجّه إلى نيويورك. الواحد الذي أنا حقا فرحانه بخصوص سيناريوه من قبل ماكاراند دسباند. هو فلم بيت فنيّ، لكن ما هو الخطأ في ذلك؟ أبارنا سين عرضت علي فلم هندي، ليس فلم Gulel، لكن فلم سيكون من بطولة فيفيك أوبيروي من المحتمل.
عرضت لي دور في فلم Gulel أيضا، لكنّه ما كان كبير. هناك أيضا هذه الصورة الحيوية على Indira Gandhi. هو منعش.
ما التحضيرات أنت تجعلينها؟
انه فلم كبير (على إنديرا غاندي). المنتجون يقولون بأنّه سيبدأ في أكتوبر-سبتمبر. أريد أن أكون مستعدّة عقليا وجسديا. المخرج ن.شاندرا يعمل بجدّ على المشروع.
المشروع الآخر أنا فرحانه بخصوصه فلم نيبالي اسمه Nepal Amma، معناهم Mother Nepal. هو سيكون معاد صنعه من جديد من Mother India. هو من المحتمل سيلقّب إلى هندي لاحقا. أردت أن أعمل فلم نيبالي لوقت طويل. لكن لا شيء نافع صعد.
هل تنظرين إلى وظيفة سياسية في النيبال
لا على الإطلاق! الناس يسألونني هذا السؤال في أغلب الأحيان. هو لن يكون صعب لي أن أفوز بالإنتخابات في وطني المنزلي. لكنّي أريد أن أكون متأكّدة بأني جاهزه له. ربّما بعد تمثيل السياسية النسائية العظيمة في الهند (إنديرا غاندي)!
تبدو مهنتك بالتمثيل أن ركدت
في بلادنا هم لا يعملون أفلام للممثلات الذين فوق 30. نحن نعمل أفلام للنساء الذين في العشرينات من العمر، أو يعطون تأثير وجود 10 سنوات شباب منهم في الحقيقة. الآن أريد العمل مع المخرجين الذين أشعر حقا متحمسة حولهم.
جديثا، غاوتام غوزي حكى لي سيناريو وأنا حببته. كلّ صانعو أفلامي المفضّلون، مثل سانجاي ليلا بانسالي وماني راتنام، إنتقلوا إلى الجيل القادم من الممثلات مثل راني موخيرجي وكارينا كابور. ذلك مفهوم منذ ذلك أن يحتاجون أن يحصلوا على جيل الشباب إلى دار السينما.
لذا إسترحتي؟
أنا لم أصوّر أي فلم لمدة أربعة شهور. لكنّه كان متعمّد. إحتجت الوقت للتفكير بشأن حياتي ومهنتي. أبقيت بعض السيناريوات في حالة معلقة. ذلك كان مفسّر كقلق من ناحيتي. وأولئك صانعي الأفلام قرّروا توقيع الممثلات الأخريات. لكنّي لم أندم لهم. التمثيل لا يمكن أن يكون السبب الوحيد لوجودي. أحتاج لنشر أجنحتي، أنقر مواهب أخرى من داخلي. لذلك بدأت بإنتاج الأفلام السنة الماضية.
ما الخطط التي عندك كمنتجة؟
الفلم القادم سيكون فلم أخّي سيدهارت الأوّل. انه مشروع مسمّى Raja Dil Ka Ghulam ذلك أنا مشتركة بالانتاج مع Sahara. ماكراند دزباند مخرجه.
بعد ذلك، أنا سأصنع من المحتمل فلم معي في البطولة. قابلت سودير ميسرا الصديق العزيز. ناقشنا السيناريوات. ذلك يمكن أن يكون إنتاجي الثالث. لكني لست متأكّدة جدا سواء أريد التمثيل في الأفلام التي أنتجها. أنا استطيع فقط أن أركّز على شيء واحد.
هل إنطلاق الأخ إلتزام عائلي؟
ليس في الواقع. أشعر بالتأكيد بأنّه سيجعله كبير. رأيت نموه كإنسان. عنده التكريس للعمل بجدّ. إنتظر لمدة طويلة. في وقت سابق عندما حاول دخول بوليوود كبطل، شكله كان طفولي جدا. أنا فخوره ووقائيه جدا عنه. أنا يجب أن أعترف الآن سيدهارت الرجل الأكثر أهمية في حياتي.
هل كنت تخيبين الأمل بإنتاجك الأول Paisa Wasool؟
ذهب رخيص أكثر من اللازم. المال صرف عليه لكن الناتج ما كان مريح. أنا تعلّمت بصعوبة. الآن أنا أعرف بالضبط حيث وكيف ألغي الثغور كمنتجة. أنا سأوقّع الناس فقط على الورقة. لا اتفاقات شفوية لي.
أنا أبدا لم أحقق الأشياء التي يمكن أن تذهب خاطئة جدا الى أن عملوا. أنا لا ألوم مخرجي Vaz لأنه أيضا كان جديد. مهنته كانت مبلغ متراهن عليه. نحن كنّا أصدقاء. اعتقدت بأننا كان يمكن أن نعمل حسنا مع بعض. أخمّن، كلانا ضعف في Paisa Wasool.
هل سيسيل سيبقى دائما في حياتك؟
نعم. أدركنا بأنّنا نعني لبعضنا البعض. نحن نرمّم بيتي في مومبي الآن لإثنان منّا. لكنّنا لا نعرف متى سنتزوج في الحقيقة.
سيكون سيسل معي في نيويورك من يوليو. سيعمل من هناك لكنه أساسًا معي . تدقّ فترات الانفصال الطّويلة ناقوس الخطر للعلاقات. في الحقيقة, إذا هو بقي بعيدًا أكثر من شهر، يمكن أن ننفصل.
http://www.ta7meel.com/up/37/1089585291.jpg
مانيشا ذاهبة إلى الولايات المتّحدة لتتعلّم الاخراج ولها الخطط أيضا للتمثيل وإنتاج الأفلام في بوليوود. الممثلة، التي إختفت تقريبا من شاشة بوليوود لمدّة بضعة شهور، تتحدّث عن خططها المستقبلية.
تبدين أن نزلت تحت الأرض!
لا على الإطلاق! أنا كثيرا على الأرض. أنا مازلت أسافر. أحبّ السفر. في وقت سابق أنا كنت منعزلة جدا. لكن الآن أحب مد اليد إلى الناس. أعرف هناك إشاعات بأنّي أهاجر إلى الولايات المتّحدة. ليس حقيقي!
هو حقيقي بأنّي أحصل على نفسي مكان للبقاء في نيويورك. لكن ذلك لأني أعمل فصل لمدة شهرين في الاخراج في جامعة نيويورك. هو فصل صيفي سنوي. حصلت على الفكرة من الممثل كمال هاسان الذي دائما يحاول ليعلّم شيء ما أو آخر حول السينما بالرغم من إمتلاك الكثر من المعرفة على الموضوع.
أريد أن أتعلّم عن السينما أكثر من فقط التمثيل فيها. أعرف قليلا عنه (تضحك). أريد أيضا أن أتعلّم صناعة السينما وبعد أنا يمكن أن أدرس مواضيع أخرى مثل علم سياسة. إنه أمر رائع أن أكون طالبة.
ما خططك لمهنتك بالتمثيل؟
أنا سأبدأ مشروعان بالتمثيل قبل أن أتوجّه إلى نيويورك. الواحد الذي أنا حقا فرحانه بخصوص سيناريوه من قبل ماكاراند دسباند. هو فلم بيت فنيّ، لكن ما هو الخطأ في ذلك؟ أبارنا سين عرضت علي فلم هندي، ليس فلم Gulel، لكن فلم سيكون من بطولة فيفيك أوبيروي من المحتمل.
عرضت لي دور في فلم Gulel أيضا، لكنّه ما كان كبير. هناك أيضا هذه الصورة الحيوية على Indira Gandhi. هو منعش.
ما التحضيرات أنت تجعلينها؟
انه فلم كبير (على إنديرا غاندي). المنتجون يقولون بأنّه سيبدأ في أكتوبر-سبتمبر. أريد أن أكون مستعدّة عقليا وجسديا. المخرج ن.شاندرا يعمل بجدّ على المشروع.
المشروع الآخر أنا فرحانه بخصوصه فلم نيبالي اسمه Nepal Amma، معناهم Mother Nepal. هو سيكون معاد صنعه من جديد من Mother India. هو من المحتمل سيلقّب إلى هندي لاحقا. أردت أن أعمل فلم نيبالي لوقت طويل. لكن لا شيء نافع صعد.
هل تنظرين إلى وظيفة سياسية في النيبال
لا على الإطلاق! الناس يسألونني هذا السؤال في أغلب الأحيان. هو لن يكون صعب لي أن أفوز بالإنتخابات في وطني المنزلي. لكنّي أريد أن أكون متأكّدة بأني جاهزه له. ربّما بعد تمثيل السياسية النسائية العظيمة في الهند (إنديرا غاندي)!
تبدو مهنتك بالتمثيل أن ركدت
في بلادنا هم لا يعملون أفلام للممثلات الذين فوق 30. نحن نعمل أفلام للنساء الذين في العشرينات من العمر، أو يعطون تأثير وجود 10 سنوات شباب منهم في الحقيقة. الآن أريد العمل مع المخرجين الذين أشعر حقا متحمسة حولهم.
جديثا، غاوتام غوزي حكى لي سيناريو وأنا حببته. كلّ صانعو أفلامي المفضّلون، مثل سانجاي ليلا بانسالي وماني راتنام، إنتقلوا إلى الجيل القادم من الممثلات مثل راني موخيرجي وكارينا كابور. ذلك مفهوم منذ ذلك أن يحتاجون أن يحصلوا على جيل الشباب إلى دار السينما.
لذا إسترحتي؟
أنا لم أصوّر أي فلم لمدة أربعة شهور. لكنّه كان متعمّد. إحتجت الوقت للتفكير بشأن حياتي ومهنتي. أبقيت بعض السيناريوات في حالة معلقة. ذلك كان مفسّر كقلق من ناحيتي. وأولئك صانعي الأفلام قرّروا توقيع الممثلات الأخريات. لكنّي لم أندم لهم. التمثيل لا يمكن أن يكون السبب الوحيد لوجودي. أحتاج لنشر أجنحتي، أنقر مواهب أخرى من داخلي. لذلك بدأت بإنتاج الأفلام السنة الماضية.
ما الخطط التي عندك كمنتجة؟
الفلم القادم سيكون فلم أخّي سيدهارت الأوّل. انه مشروع مسمّى Raja Dil Ka Ghulam ذلك أنا مشتركة بالانتاج مع Sahara. ماكراند دزباند مخرجه.
بعد ذلك، أنا سأصنع من المحتمل فلم معي في البطولة. قابلت سودير ميسرا الصديق العزيز. ناقشنا السيناريوات. ذلك يمكن أن يكون إنتاجي الثالث. لكني لست متأكّدة جدا سواء أريد التمثيل في الأفلام التي أنتجها. أنا استطيع فقط أن أركّز على شيء واحد.
هل إنطلاق الأخ إلتزام عائلي؟
ليس في الواقع. أشعر بالتأكيد بأنّه سيجعله كبير. رأيت نموه كإنسان. عنده التكريس للعمل بجدّ. إنتظر لمدة طويلة. في وقت سابق عندما حاول دخول بوليوود كبطل، شكله كان طفولي جدا. أنا فخوره ووقائيه جدا عنه. أنا يجب أن أعترف الآن سيدهارت الرجل الأكثر أهمية في حياتي.
هل كنت تخيبين الأمل بإنتاجك الأول Paisa Wasool؟
ذهب رخيص أكثر من اللازم. المال صرف عليه لكن الناتج ما كان مريح. أنا تعلّمت بصعوبة. الآن أنا أعرف بالضبط حيث وكيف ألغي الثغور كمنتجة. أنا سأوقّع الناس فقط على الورقة. لا اتفاقات شفوية لي.
أنا أبدا لم أحقق الأشياء التي يمكن أن تذهب خاطئة جدا الى أن عملوا. أنا لا ألوم مخرجي Vaz لأنه أيضا كان جديد. مهنته كانت مبلغ متراهن عليه. نحن كنّا أصدقاء. اعتقدت بأننا كان يمكن أن نعمل حسنا مع بعض. أخمّن، كلانا ضعف في Paisa Wasool.
هل سيسيل سيبقى دائما في حياتك؟
نعم. أدركنا بأنّنا نعني لبعضنا البعض. نحن نرمّم بيتي في مومبي الآن لإثنان منّا. لكنّنا لا نعرف متى سنتزوج في الحقيقة.
سيكون سيسل معي في نيويورك من يوليو. سيعمل من هناك لكنه أساسًا معي . تدقّ فترات الانفصال الطّويلة ناقوس الخطر للعلاقات. في الحقيقة, إذا هو بقي بعيدًا أكثر من شهر، يمكن أن ننفصل.