خيماويه
21 / 10 / 2003, 40 : 07 AM
هااااي اقروا شيقول شاروك خان عن زوجته جوري
(أحترم جوري, لأنها امرأة و أم طفلينا . أحب جوري لأنها أمينة جدًّا و تكملني . تعلمني جوري كيف أكون دبلوماسي . تواصل إخباري أنني أقول أشياء كثيرة جدًّا أنني سلس . لأن الناس لا يعرفونني جيّدًا بدرجة كافية ثم هم تمامًا يسيئون تفسير ما أقول . لذا, علمتني أن أطفئ الأنوار قبل الذهاب إلى السرير, لاحصل على العشاء في المكان المناسب, لوضع ملابسي في المكان المناسب, قد علمتني كيف أتأنق جيدًا أيضًا . قد حولتني من (حيوان إلى رجل ). هي عامل الاستقرار في حياتي . بدونها, سأذهب سلك القش لأنني متطرّف . و ليس إنجازاتي التي لها أن تحترم أو تحبني . تحبني لأنني أعمل,قبل أن نتزوج, حتى عندما كان هناك كثير من التوتر و الفوضى التي تحيطان بعرسنا المقترح, , قد نضحك عن كل الأوقات المزعجة . و فقط ذلك ما نعمله اليوم . أحيانًا في الليالي , نجلس و نتذكرالاذكريات التي مضت ونضحك...
خــــوش موقف
كان آباء جوري غير موافقين على زواجنا. قد هددت أمها بالانتحار . اتصل أبوها بي على و قال أنه لن ينجح زواجنا . لمدة ستة سنوات, واصلنا علاقتنا في السر . مرة, ذهبت إلى حفل عيد ميلادها متنكرًا . وغيرت اسمي الى فوجي - أبهيمانيو . علق آباءها أنني بدوت مثل قريب بعيد للسيد ديليب كومار ببراءة . لكن عندما اكتشفوا هويتي لقد هربت...
لكن بالرغم من ذلك, لم ننجح. جوري حبست في البيت, ستستمر في إخباري, شاروخ, لا تعرف آبائي . تأخذ الأشياء برقة جدًّا .و أخبرها أن الأشياء ستكون حسنة . لكن في نقطة واحدة, الضغط قد وصل إلى جوري . شعرت أنني كنت أخنقها بتملكي..
كنت اتقاتل معها إذا لبست ثوب سباحة إلى حمام السباحة أو حتى إذا تركت شعرها بحريه . تبدو جميلة جدًّا عندما فتحت شعرها و لم أرد الأولاد الآخرين أن ينظروا إليها . أساسًا كنت قلق لأننا لم يكن من الممكن أن نتكلم عن علاقتنا . لم نتقابل كثيرًا جدًّا . لكنني كنت جدًّا مجنون(يا حظها)
في 89, ذهبت الىبومباي مع أصدقاءها بدون إخباري . عندما علمت أصبحت هيستيريًّا . اليوم قبل أن تغادر, جاءت لمقابلتني . كان عيد ميلادها و قد زينت حجرتي بالمناطيد و اشتريت الكثير من الهدايا الخاصة بها . عندما جاءت لمقابلتني بكت و أنا اعتقدت ربما أنها كانت ثائرةً ..
(بعدين تزوجوا بالسر في بومباي)
حدث عرسنا في أغرب الظروف . قد اتصلنا بآباء جوري بالفعل من بيت عمتها و أخبرناهم أننا تزوجنا. , أمها توقفت عن الأكل و كان الجو بالكامل في مكانهم مثل بيت في الحداد . دخلت لمقابلة أباها . شعرت بالذنب. أفكر متى تكلمت معهم أدركوا أن لم يكن لديهم أي طريقة أخرى لكن لمواجهة الخطر . أتعاطف مع هذا الشّعور فعلاً عندما أدرس فيلمًا مثل ديلوالي دلهاني لي جينقي(مع كاجل)
يمكن أن أفهم شعورآباء جوري . برغم كل شيء, هم كانوا عائلة مشتركة بنجابيه . حوالي 15 عضوًا و جوري, الأصغر, أكثر واحده محميه. تخيل أنها تعلن لاهلها انها متزوجه من رجل من ديانه اخرى, لم يكن هناك شيء صحيح يدور لي . لا ألومهم . دعنا نضع هذه الطريقة لي . إذا جلبت ابنتي لي شخص ما مثلي, سأثور...
قد رآني آباءها على التليفزيون و كانوا مغرمين بي . لكنهم اعتقدوا أن اسمي كان أبهيمانيو ثم وصلوا لمعرفة أنني شاروخ خان. ثم أخوها الصغير كان يهددني بصوت بالتلفون ابتعد عن اختي ولا تقترب منها والا فسوف اقتلك...
لم نرد أبدًا أن نخالف رغبات آباءنا . لم تخطر فكرة الهروب للزواج على عقولنا أبدًا . لكننا عرفنا أننا سنصبح متزوجين بالتأكيد . عندما قابلت آباء جوري لم يكن من الممكن أن سببي هو أنني أحببت ابنتهم . اعتقد كل شيء كان غبي للقول اني لم يكن من الممكن أن أحب ابنتهم أبدًا بقدر ما أحبوها . قد أنجبوها و ربوها ... لا يمكن أن يكون صفري بديل لصفرهم أبدًا..
كان عرسنا بالاسلوب الهندوسيّ وأيضًا .واج المحكمة يجب إذا كان عرس دين مختلف . أنت مفترض أن تعمله سرًّا ثم انتظر لمدة شهر هناك مشكلة لأن بعض المنظمات المسلمة اعتقدت أنني لا ينبغي أن أصبح متزوج من هندوسيه . كان هذا ساخرًا جدًّا لأن أمي كانت عامله و قاضيه تنفيذيه خاصه ، أردنا أن يكون عرسنا مختصر مفيد لكن آباء جوري أرادوا احتفالاً هندوسيًّا نموذجيًّا . لان الزواج مره واحده في العمر
عادةً الدلها يبدأ المعرس و هو غير مفترض أن يرى عروسته حتى انتهى الفيراس . لكن السيارة التي كانت مفترضة أن تلتقطها بعد مكياجها, تعطلت . وعندما التقطتها, أسقطتها, ورجعت و عدت على حصان . ثم في المنتصف من الجانب الآخر, تغيرت من الحصان إلى فيل . كنت اتسلق علىالفيل مشكلة كان يجب على أصدقائي أن يرفعوني..
(أحترم جوري, لأنها امرأة و أم طفلينا . أحب جوري لأنها أمينة جدًّا و تكملني . تعلمني جوري كيف أكون دبلوماسي . تواصل إخباري أنني أقول أشياء كثيرة جدًّا أنني سلس . لأن الناس لا يعرفونني جيّدًا بدرجة كافية ثم هم تمامًا يسيئون تفسير ما أقول . لذا, علمتني أن أطفئ الأنوار قبل الذهاب إلى السرير, لاحصل على العشاء في المكان المناسب, لوضع ملابسي في المكان المناسب, قد علمتني كيف أتأنق جيدًا أيضًا . قد حولتني من (حيوان إلى رجل ). هي عامل الاستقرار في حياتي . بدونها, سأذهب سلك القش لأنني متطرّف . و ليس إنجازاتي التي لها أن تحترم أو تحبني . تحبني لأنني أعمل,قبل أن نتزوج, حتى عندما كان هناك كثير من التوتر و الفوضى التي تحيطان بعرسنا المقترح, , قد نضحك عن كل الأوقات المزعجة . و فقط ذلك ما نعمله اليوم . أحيانًا في الليالي , نجلس و نتذكرالاذكريات التي مضت ونضحك...
خــــوش موقف
كان آباء جوري غير موافقين على زواجنا. قد هددت أمها بالانتحار . اتصل أبوها بي على و قال أنه لن ينجح زواجنا . لمدة ستة سنوات, واصلنا علاقتنا في السر . مرة, ذهبت إلى حفل عيد ميلادها متنكرًا . وغيرت اسمي الى فوجي - أبهيمانيو . علق آباءها أنني بدوت مثل قريب بعيد للسيد ديليب كومار ببراءة . لكن عندما اكتشفوا هويتي لقد هربت...
لكن بالرغم من ذلك, لم ننجح. جوري حبست في البيت, ستستمر في إخباري, شاروخ, لا تعرف آبائي . تأخذ الأشياء برقة جدًّا .و أخبرها أن الأشياء ستكون حسنة . لكن في نقطة واحدة, الضغط قد وصل إلى جوري . شعرت أنني كنت أخنقها بتملكي..
كنت اتقاتل معها إذا لبست ثوب سباحة إلى حمام السباحة أو حتى إذا تركت شعرها بحريه . تبدو جميلة جدًّا عندما فتحت شعرها و لم أرد الأولاد الآخرين أن ينظروا إليها . أساسًا كنت قلق لأننا لم يكن من الممكن أن نتكلم عن علاقتنا . لم نتقابل كثيرًا جدًّا . لكنني كنت جدًّا مجنون(يا حظها)
في 89, ذهبت الىبومباي مع أصدقاءها بدون إخباري . عندما علمت أصبحت هيستيريًّا . اليوم قبل أن تغادر, جاءت لمقابلتني . كان عيد ميلادها و قد زينت حجرتي بالمناطيد و اشتريت الكثير من الهدايا الخاصة بها . عندما جاءت لمقابلتني بكت و أنا اعتقدت ربما أنها كانت ثائرةً ..
(بعدين تزوجوا بالسر في بومباي)
حدث عرسنا في أغرب الظروف . قد اتصلنا بآباء جوري بالفعل من بيت عمتها و أخبرناهم أننا تزوجنا. , أمها توقفت عن الأكل و كان الجو بالكامل في مكانهم مثل بيت في الحداد . دخلت لمقابلة أباها . شعرت بالذنب. أفكر متى تكلمت معهم أدركوا أن لم يكن لديهم أي طريقة أخرى لكن لمواجهة الخطر . أتعاطف مع هذا الشّعور فعلاً عندما أدرس فيلمًا مثل ديلوالي دلهاني لي جينقي(مع كاجل)
يمكن أن أفهم شعورآباء جوري . برغم كل شيء, هم كانوا عائلة مشتركة بنجابيه . حوالي 15 عضوًا و جوري, الأصغر, أكثر واحده محميه. تخيل أنها تعلن لاهلها انها متزوجه من رجل من ديانه اخرى, لم يكن هناك شيء صحيح يدور لي . لا ألومهم . دعنا نضع هذه الطريقة لي . إذا جلبت ابنتي لي شخص ما مثلي, سأثور...
قد رآني آباءها على التليفزيون و كانوا مغرمين بي . لكنهم اعتقدوا أن اسمي كان أبهيمانيو ثم وصلوا لمعرفة أنني شاروخ خان. ثم أخوها الصغير كان يهددني بصوت بالتلفون ابتعد عن اختي ولا تقترب منها والا فسوف اقتلك...
لم نرد أبدًا أن نخالف رغبات آباءنا . لم تخطر فكرة الهروب للزواج على عقولنا أبدًا . لكننا عرفنا أننا سنصبح متزوجين بالتأكيد . عندما قابلت آباء جوري لم يكن من الممكن أن سببي هو أنني أحببت ابنتهم . اعتقد كل شيء كان غبي للقول اني لم يكن من الممكن أن أحب ابنتهم أبدًا بقدر ما أحبوها . قد أنجبوها و ربوها ... لا يمكن أن يكون صفري بديل لصفرهم أبدًا..
كان عرسنا بالاسلوب الهندوسيّ وأيضًا .واج المحكمة يجب إذا كان عرس دين مختلف . أنت مفترض أن تعمله سرًّا ثم انتظر لمدة شهر هناك مشكلة لأن بعض المنظمات المسلمة اعتقدت أنني لا ينبغي أن أصبح متزوج من هندوسيه . كان هذا ساخرًا جدًّا لأن أمي كانت عامله و قاضيه تنفيذيه خاصه ، أردنا أن يكون عرسنا مختصر مفيد لكن آباء جوري أرادوا احتفالاً هندوسيًّا نموذجيًّا . لان الزواج مره واحده في العمر
عادةً الدلها يبدأ المعرس و هو غير مفترض أن يرى عروسته حتى انتهى الفيراس . لكن السيارة التي كانت مفترضة أن تلتقطها بعد مكياجها, تعطلت . وعندما التقطتها, أسقطتها, ورجعت و عدت على حصان . ثم في المنتصف من الجانب الآخر, تغيرت من الحصان إلى فيل . كنت اتسلق علىالفيل مشكلة كان يجب على أصدقائي أن يرفعوني..