firstknight
19 / 10 / 2003, 06 : 09 PM
هذي قصة فلمي المستقبلي ...انصحكم اقلرأو الفصة ..وعطوني راايكم ..صدقووني ماابتملون .....بكمله وبطرشه لسلماان خاان يمثله ...وخبروني براااايكم فيه ..ترااه مواقف مختصرة
والبطولة بتكون ..لسلمان خان + رااني + بهوميكاتشااولا (الزوووجة )
في شاب حلو وسيم وروعة ،،، وجده يتمنى انه يتزوج من بنت صاحبه لكن الشاب تهرب من طلب جده الغالي ورفض ..والجد أصر انه يشوف الفتاة الشابة الحلوة ..وانه أكيد بيرتاح لها وبيأسره جمالها . وان الماضي أكيد بيكون في النسيان وان المستقبل بيزهر مرة ثانية في حياة حفيده ..وهذا اللي تمناه الجد لكن الشاب يشوف الظلمة أمام عينيه وان الحياة في الحب الجديد قصيرة .
وافق الشاب انه يقابل الفتاة أخير،، لكن يوم شافها ماتحركت مشاعره ..ولا اهتزت مع ان الفتاة في قمة الجمال ،، والفتاة عكسه حبته من النظرة الأولى ..قال لجده وأبو الفتاة ..أنا أريد أتكلم مع بريا( البطلة ) ..لكن الجد رفض والفتاة وافقت ،،، طاع مع الفتاة الى الشرفة ،، وكان حزين ...وطلع لها من جيبه محفظته من غير كلام وقال لها " تعرفين هذي من ؟ " وطالعت بريا الصورة اللي في المحفظة وشافتها لفتاة ثانية لكن روعة والبطل معاها متعانقين ..فقالت وهي طالعه لا.. من هذه ؟؟
فقال البطل وهو يطالع الصورة ..انها زوجتي وأنا أحبها كثيرااا ومستحيل ان أمر أة تحل محل زوجتي لا في عيني ..ولا في قلبي ..ولا في دمي ..ولا في تنفسي "
لنكسر قلب بريا وقالت " بيش عيل جيت تخطبني ..مدام أنت مزوج ..فقال " انا طلقت مرتي من أربع سنوات ..لكن مازلت أحبها بقوة يوم شفتها أول مرة ...وأنا مستعد أتزوجك ..لكن تحقيق لرغبة جدي ووالدك .وجدي يرى بأنك المرأة التي تصلحين انك تكونين كنة العائلة ..وتصلحين انك ..تكونين المرأة التي سترفع مراارة الماضي وحب حفر في القلب وسرى في الدم ..ولم يرضى أن ينسى.."
فوقفت لحظات وقالت ..واذا وافقت ؟؟؟
قال لها " بتكونين زوجة معذبة ،، تحكمين على حياتك بالعذاب الى جانب رجل يفظل العيش في حب أبدي الى جانب امرأة بعيدة عنه ..ولن تكوني سوووى ذكرى خيااال في حياتي "
نظرت الى عينيه الحزينة وقالت بثقة " ..سأقول لوالدي وجدك بأنني سأتزوجك وأكون زوجتك ...وسأقسم بأنني سأكون المرأة الوحيدة في حياتك حتى الموت "
ودخلت بريا تعلمهم بقرااارها ..والبطل وقف على الشرفة مندهش ومنذهل وهو ينظر الى صورة الحبيبة في يده تضحك له مبتسمة من محفظته "
هذا ...مشهد من الفلم ...بصير مخرجة الفلم ...بعد الزوااج
بريا (البطلة ) كانت تتعذب وهي مغرمة حيل بزوجها..وكانت ليلة زواجهم عذاب .. لأنها وقفت تستمع لشروط زوجها ..وهي انهم بيسافرون للندن بعد اسبوع من زواجهم ، وعليها انها تكون زوجة بالأسم وبس ..وانها ماتفكر يوم انها تقترب منه أو تطلب منه أي شي غير المال أو احتياجاتها ..وان كل اللي تريده بيتوفر لها ..ما عدا الحب والزوج والأولاد ....وانهم بيكونون في لندن للعمل مثل الأصحااب وبس ..و بعد ما وافقت على الزواج منه عليها تقتنع انه في يوم من الأيام بيتخلى عنها ,,..وطبعا بيعوضها ..بكل شي تطلبه ...كان كلامه جاارح وحااد ..مع هدؤه وتحديه غير المباالي ..كان يتصنع القوة ..لكنها تعرف انه بدااخله انساان يتعذب علشااان وحدة ..هي مااتعرف اي شي عنها ...انساانه ملكت حب حيااة هذا الرجل واسرته بقيوود ...وتركته يوااجه العااصفة بروحه (27) (27) (27)
ويوم سألته " هل بتعود الى زوجتك السابقة .. اذا تركتني في يوم من الأيااام ؟؟؟
قال لها .." عرفي اننا أنا ومرتي نحب بعضنا واننا فترقنا وتطلقنا بموافقة بعضنا ..لكنا مازلنا نحب بعض ..وما أبيج تسألي عن مرتي ..مفهوم "
وفي لندن ..كان البطل دايما في الشغل ويتهرب منها ..ودايما سرحان أو ..من يوصل من المكتب يدخل مكتبه الصغير في البيت ويقعد يفكر في مرته المطلقة ..ويرفع التلفون ويقاااوم ..لأن رغبته انه يتصل في زوجته المطلقة ويسمع صوتها ولو من بعيد . ..وكانت بريا تدري بهذي الأمور أنها مرة سمعته من غير قصد كانت رافعة سماعة التلفون وسمعت صوت مرة ...تبكي وتتألم وتقوا " أنا أعرف ان هذا أنت ..ليش ما تتكلم معاي ..آنا أحبك ..لكن انت اللحين متزوج ..أرجوك لا تعذبني وتعذب نفسك وتعذب ....زوجتك ... وبعدين ..غنت أغنية حزينة واااايد ..وسمعت زوجها يبكي ..وما تحملت برياااا وسكرت السماعة ..وحست بالموت ...وتساااءلت شنو سبب حبهم الكبير ..وشنو اللي فرقهم ..ليش تطلقوااا ....وحست بغيرة قااتلة دااخلها ..
.وكان وهو في المكتب ..ورااافع السماعة ييتصل بزوجته مرة من المرات ..دخلت عليه البطلة " بريا " ونظر لها وهي واقفة عن الباب بساري أحمر وكانت صايرة جميلة جدااا ..لكنه ماتكلم ..اقتربت منه ..ولمست يده برقة ..ونزل عينه يطالع أصابعها الصغيرة على يده اللي ماسكة سماعة التلفون .. وكانت أول مرة تلمسه بعد ماتزوجووو لأنه كان محذرنها انها ماتتوقع منه أي شي ..وان مايبيها تتدخل في حياته ولا تقترب منه أو تلمسه ..وهي وافقت بكل سهولة ...
ياحلاتهم بديك الأغنية وبذاك الساري الأحمر ...حزينة ....طااالعت بعينه ..وهو طااالعها بهدوء ...وأول مرة ...يرفع يدهاااا ...الى خد زوووجته ...كانت عينها مليااانة دموووع ...مااا...لمح يوم من الأيااام عيوون غاارقة باللم والحزن الا هذا اليوم ..يوم شااف زوجته ترجف ...وهي تكاابر لمنع دموعها تسقط ..على خدهااا
شنو اللي سمعها اياه ..أغنية رووووعة ....وهم اثنينهم قاعدين يبجووون في الأغنية .....
هااااا ايش رااايك بمواااقف الفلم ......هذي بعض المواااقف ...(1)
كااتب القصة firstknight 2003
والبطولة بتكون ..لسلمان خان + رااني + بهوميكاتشااولا (الزوووجة )
في شاب حلو وسيم وروعة ،،، وجده يتمنى انه يتزوج من بنت صاحبه لكن الشاب تهرب من طلب جده الغالي ورفض ..والجد أصر انه يشوف الفتاة الشابة الحلوة ..وانه أكيد بيرتاح لها وبيأسره جمالها . وان الماضي أكيد بيكون في النسيان وان المستقبل بيزهر مرة ثانية في حياة حفيده ..وهذا اللي تمناه الجد لكن الشاب يشوف الظلمة أمام عينيه وان الحياة في الحب الجديد قصيرة .
وافق الشاب انه يقابل الفتاة أخير،، لكن يوم شافها ماتحركت مشاعره ..ولا اهتزت مع ان الفتاة في قمة الجمال ،، والفتاة عكسه حبته من النظرة الأولى ..قال لجده وأبو الفتاة ..أنا أريد أتكلم مع بريا( البطلة ) ..لكن الجد رفض والفتاة وافقت ،،، طاع مع الفتاة الى الشرفة ،، وكان حزين ...وطلع لها من جيبه محفظته من غير كلام وقال لها " تعرفين هذي من ؟ " وطالعت بريا الصورة اللي في المحفظة وشافتها لفتاة ثانية لكن روعة والبطل معاها متعانقين ..فقالت وهي طالعه لا.. من هذه ؟؟
فقال البطل وهو يطالع الصورة ..انها زوجتي وأنا أحبها كثيرااا ومستحيل ان أمر أة تحل محل زوجتي لا في عيني ..ولا في قلبي ..ولا في دمي ..ولا في تنفسي "
لنكسر قلب بريا وقالت " بيش عيل جيت تخطبني ..مدام أنت مزوج ..فقال " انا طلقت مرتي من أربع سنوات ..لكن مازلت أحبها بقوة يوم شفتها أول مرة ...وأنا مستعد أتزوجك ..لكن تحقيق لرغبة جدي ووالدك .وجدي يرى بأنك المرأة التي تصلحين انك تكونين كنة العائلة ..وتصلحين انك ..تكونين المرأة التي سترفع مراارة الماضي وحب حفر في القلب وسرى في الدم ..ولم يرضى أن ينسى.."
فوقفت لحظات وقالت ..واذا وافقت ؟؟؟
قال لها " بتكونين زوجة معذبة ،، تحكمين على حياتك بالعذاب الى جانب رجل يفظل العيش في حب أبدي الى جانب امرأة بعيدة عنه ..ولن تكوني سوووى ذكرى خيااال في حياتي "
نظرت الى عينيه الحزينة وقالت بثقة " ..سأقول لوالدي وجدك بأنني سأتزوجك وأكون زوجتك ...وسأقسم بأنني سأكون المرأة الوحيدة في حياتك حتى الموت "
ودخلت بريا تعلمهم بقرااارها ..والبطل وقف على الشرفة مندهش ومنذهل وهو ينظر الى صورة الحبيبة في يده تضحك له مبتسمة من محفظته "
هذا ...مشهد من الفلم ...بصير مخرجة الفلم ...بعد الزوااج
بريا (البطلة ) كانت تتعذب وهي مغرمة حيل بزوجها..وكانت ليلة زواجهم عذاب .. لأنها وقفت تستمع لشروط زوجها ..وهي انهم بيسافرون للندن بعد اسبوع من زواجهم ، وعليها انها تكون زوجة بالأسم وبس ..وانها ماتفكر يوم انها تقترب منه أو تطلب منه أي شي غير المال أو احتياجاتها ..وان كل اللي تريده بيتوفر لها ..ما عدا الحب والزوج والأولاد ....وانهم بيكونون في لندن للعمل مثل الأصحااب وبس ..و بعد ما وافقت على الزواج منه عليها تقتنع انه في يوم من الأيام بيتخلى عنها ,,..وطبعا بيعوضها ..بكل شي تطلبه ...كان كلامه جاارح وحااد ..مع هدؤه وتحديه غير المباالي ..كان يتصنع القوة ..لكنها تعرف انه بدااخله انساان يتعذب علشااان وحدة ..هي مااتعرف اي شي عنها ...انساانه ملكت حب حيااة هذا الرجل واسرته بقيوود ...وتركته يوااجه العااصفة بروحه (27) (27) (27)
ويوم سألته " هل بتعود الى زوجتك السابقة .. اذا تركتني في يوم من الأيااام ؟؟؟
قال لها .." عرفي اننا أنا ومرتي نحب بعضنا واننا فترقنا وتطلقنا بموافقة بعضنا ..لكنا مازلنا نحب بعض ..وما أبيج تسألي عن مرتي ..مفهوم "
وفي لندن ..كان البطل دايما في الشغل ويتهرب منها ..ودايما سرحان أو ..من يوصل من المكتب يدخل مكتبه الصغير في البيت ويقعد يفكر في مرته المطلقة ..ويرفع التلفون ويقاااوم ..لأن رغبته انه يتصل في زوجته المطلقة ويسمع صوتها ولو من بعيد . ..وكانت بريا تدري بهذي الأمور أنها مرة سمعته من غير قصد كانت رافعة سماعة التلفون وسمعت صوت مرة ...تبكي وتتألم وتقوا " أنا أعرف ان هذا أنت ..ليش ما تتكلم معاي ..آنا أحبك ..لكن انت اللحين متزوج ..أرجوك لا تعذبني وتعذب نفسك وتعذب ....زوجتك ... وبعدين ..غنت أغنية حزينة واااايد ..وسمعت زوجها يبكي ..وما تحملت برياااا وسكرت السماعة ..وحست بالموت ...وتساااءلت شنو سبب حبهم الكبير ..وشنو اللي فرقهم ..ليش تطلقوااا ....وحست بغيرة قااتلة دااخلها ..
.وكان وهو في المكتب ..ورااافع السماعة ييتصل بزوجته مرة من المرات ..دخلت عليه البطلة " بريا " ونظر لها وهي واقفة عن الباب بساري أحمر وكانت صايرة جميلة جدااا ..لكنه ماتكلم ..اقتربت منه ..ولمست يده برقة ..ونزل عينه يطالع أصابعها الصغيرة على يده اللي ماسكة سماعة التلفون .. وكانت أول مرة تلمسه بعد ماتزوجووو لأنه كان محذرنها انها ماتتوقع منه أي شي ..وان مايبيها تتدخل في حياته ولا تقترب منه أو تلمسه ..وهي وافقت بكل سهولة ...
ياحلاتهم بديك الأغنية وبذاك الساري الأحمر ...حزينة ....طااالعت بعينه ..وهو طااالعها بهدوء ...وأول مرة ...يرفع يدهاااا ...الى خد زوووجته ...كانت عينها مليااانة دموووع ...مااا...لمح يوم من الأيااام عيوون غاارقة باللم والحزن الا هذا اليوم ..يوم شااف زوجته ترجف ...وهي تكاابر لمنع دموعها تسقط ..على خدهااا
شنو اللي سمعها اياه ..أغنية رووووعة ....وهم اثنينهم قاعدين يبجووون في الأغنية .....
هااااا ايش رااايك بمواااقف الفلم ......هذي بعض المواااقف ...(1)
كااتب القصة firstknight 2003