عاشق بوليوود
02 / 05 / 2004, 56 : 11 AM
"أنت تعرف، عندما تعمل بلاد بشكل جيّد لنفسها كلّ شيء حوله يصبح مرغوب. لأن الهند إنفتح إقتصاديا، الغرب يهتمّ بنا. كان هناك سيلفردجيس الغني في لندن يحمل مهرجان الهند بالإجهاد على السينما."
http://www.bollywoodworld.net/upload/up/up/amiiitaabh.gif
"بعد 70 سنة للضرب، الغرب يبدأ بالاعتراف بأفلامنا. هذا الطريق ننتج الأفلام. إقبله. الغرب له ميزة الإختراع، لكن ثمّ له نحن لذا. أين تفكّر الصفر ويوغا يجيء من؟ الآن عندنا كلمات هندية تدخل قاموس اللغة الإنجليزي."
فيما بعد بشكل مستمر استنكار بوليوود التعبير لوصف سينما هندية، اميتاب يقول هو يقبل أن التعبير يجعله شرعيا بشكل حزين.
"دخل لسوء الحظ بوليوود قاموس أكسفورد. لأننا في رهبة التصديق الغربي نحن ليس لنا إختيار لكن لقبول مثل هذه المصطلحات. هذا قبول بسيط جدا لنا ".
"أعتقد الهندي بحزم سوف لن يجد مكان في الغرب مالم هو بعض الصلة الإجتماعية إلى مجتمعهم. نحن لسنا. هم ليس لهم مكان لنا في أفلامهم، ولا لهم نحن مكان لهم في أفلامنا ".
"لوقت طويل بسبب تأريخنا الإستعماري، أشخاص بيض صوّروا كأوغاد لاجاان آخر مثال. لذا رجاء، دعنا لا نسترسل. متّفق، نحن يجب أن نقدّر صقلهم التقني ومهارتهم ".
إنّ النجم البارز اللبق رافض أيضا إشتهاء السينما الهندية لأوسكار.
"بين كلّ صحفي يسألني متى أنا سأربح أوسكار. أعتقد ذلك سؤال غبي. نحن لا نجعل الأفلام في اللغة الإنجليزية، كيف إذن نتأهّل لجوائز الأوسكار السائدة؟ اتركهم يجيئون هنا وينتجوا الأفلام في الهندية ".
"لماذا هناك مثل هذه الجاذبية القوية للممثلين الهنود يذهب إلى الغرب؟ لي، نظامنا الخاص للإعتراف جيد بما فيه الكفاية. كلّ شخص سادس في العالم هندي. أنا سعيد لكي أعترف به بسدس من سكان العالم ".
عندما ذُكِّرَ لنجوميّته الكبيرة, أميتاب يصبح بشكل خطير ساخر جدا.
"آري كاها! طبقا لماهيش بهات، أميتاب باتشان ميت ومدفون. هو قال قبل سنتين بأنّ الجمهور يجب أن يعطيني دفن محترم. إذا ذلك هكذا يشعر، لماذا يكتب عن تجربتي في دبي؟ (عندما كان هناك شجار حول أميتاب و السياسي عمر سينغ أن يكون مقاعد في الصفّ الرابع عشر أو الخامس عشر في مناسبة جوائز) ".
"فقط تذكّر، هناك جانب آخر دائما إلى كلّ قصّة. ماهيش بهات ما كان حاضر في الحدث في دبي. هو لا يعرف الحقائق. عمر سينغ كان هناك. هو أفضل تجهيزا لمعرفة الحقيقة. إضافة إلى، إذا ماهيش بهات دفنني، لماذا هو حاجة لبعثي بالتحدّث عنّي؟ "
http://www.bollywoodworld.net/upload/up/up/amiiitaabh.gif
"بعد 70 سنة للضرب، الغرب يبدأ بالاعتراف بأفلامنا. هذا الطريق ننتج الأفلام. إقبله. الغرب له ميزة الإختراع، لكن ثمّ له نحن لذا. أين تفكّر الصفر ويوغا يجيء من؟ الآن عندنا كلمات هندية تدخل قاموس اللغة الإنجليزي."
فيما بعد بشكل مستمر استنكار بوليوود التعبير لوصف سينما هندية، اميتاب يقول هو يقبل أن التعبير يجعله شرعيا بشكل حزين.
"دخل لسوء الحظ بوليوود قاموس أكسفورد. لأننا في رهبة التصديق الغربي نحن ليس لنا إختيار لكن لقبول مثل هذه المصطلحات. هذا قبول بسيط جدا لنا ".
"أعتقد الهندي بحزم سوف لن يجد مكان في الغرب مالم هو بعض الصلة الإجتماعية إلى مجتمعهم. نحن لسنا. هم ليس لهم مكان لنا في أفلامهم، ولا لهم نحن مكان لهم في أفلامنا ".
"لوقت طويل بسبب تأريخنا الإستعماري، أشخاص بيض صوّروا كأوغاد لاجاان آخر مثال. لذا رجاء، دعنا لا نسترسل. متّفق، نحن يجب أن نقدّر صقلهم التقني ومهارتهم ".
إنّ النجم البارز اللبق رافض أيضا إشتهاء السينما الهندية لأوسكار.
"بين كلّ صحفي يسألني متى أنا سأربح أوسكار. أعتقد ذلك سؤال غبي. نحن لا نجعل الأفلام في اللغة الإنجليزية، كيف إذن نتأهّل لجوائز الأوسكار السائدة؟ اتركهم يجيئون هنا وينتجوا الأفلام في الهندية ".
"لماذا هناك مثل هذه الجاذبية القوية للممثلين الهنود يذهب إلى الغرب؟ لي، نظامنا الخاص للإعتراف جيد بما فيه الكفاية. كلّ شخص سادس في العالم هندي. أنا سعيد لكي أعترف به بسدس من سكان العالم ".
عندما ذُكِّرَ لنجوميّته الكبيرة, أميتاب يصبح بشكل خطير ساخر جدا.
"آري كاها! طبقا لماهيش بهات، أميتاب باتشان ميت ومدفون. هو قال قبل سنتين بأنّ الجمهور يجب أن يعطيني دفن محترم. إذا ذلك هكذا يشعر، لماذا يكتب عن تجربتي في دبي؟ (عندما كان هناك شجار حول أميتاب و السياسي عمر سينغ أن يكون مقاعد في الصفّ الرابع عشر أو الخامس عشر في مناسبة جوائز) ".
"فقط تذكّر، هناك جانب آخر دائما إلى كلّ قصّة. ماهيش بهات ما كان حاضر في الحدث في دبي. هو لا يعرف الحقائق. عمر سينغ كان هناك. هو أفضل تجهيزا لمعرفة الحقيقة. إضافة إلى، إذا ماهيش بهات دفنني، لماذا هو حاجة لبعثي بالتحدّث عنّي؟ "