المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماليكا: أعيش مثل راهبة شخصيًّا


مانيشا كويرالا
12 / 04 / 2004, 26 : 04 PM
"أعيش مثل راهبة شخصيًّا"

http://www.bollywoodworld.net/upload/up/up/mal3v.jpg

ضربتني أمي عندما استعملت أولاً أحمر الشّفاه :

مدينتي الأصلية ؟ روهتاك, مدينة صغيرة في هاريانا . مكان حيث النساء و البقر كلاهما في الفناء . كانت أيّامي الأولى كابوسًا . أجيء من عائلة جات تقليديّة صاحب الملك. أبي مالك و أمّي حتّى الآن تبقى في غونجهات . حاولت اتّباع مجموعة القواعد من قبل عائلتي, لكنّ روحي دائمًا متمردة . أنا مازلت أتذكّر أوّل مرّة استعملت أحمر الشّفاه . كنت في قواعد Xth و كنت معجبة بنفسي في المرآة عندما رأتني أمّي . انصدمت و ضربتني بشكل سيء .


كلّية ميراندا - بنطلوني الجينز الأول!

انتقلت عائلتي إلى دلهي بعد أن أكملت مدرستي . خبرتي الأولى مدينة كبيرة . انضممت إلى كلّيّة ميراندا كما لم يردني أبي أن أذهب إلى معهد مشترك . كان بعد الانتقال إلى دلهي بأنني حصلت على بنطلوني الجينز الأوّل. بالرّغم من معارضة آبائي, بدأت في العرض والتشكيل . لكنّ دعوتي الحقيقية كانت دائمًا أفلام . عائلتي انصدمت في الاقتراح . الذي جاء بعد كان مشهدًا قبيحًا مع أبي, حيث كسر كلّ العلاقات معي . أمّي مازالت تحبّني, لكنها كانت عاجزة . قرّرت أنا المجيء إلى بومباي .


بومباي - عشت في فتحة جرذ و بكيت حتى النوم :

بتلك رحلة قطار واحدة سافرت على كثير من المناطق الزّمنيّة . فجأة كنت في هذه المدينة الغريبة, حيث لم أعرف أحد . أنا كنت خائفة لكنّ كل مرة فكّرت في الرّجوع, سألت نفسي : أين ستكون الحياة أصعب ؟ لمدّة سنة واحدة و نصف, ذهبت حول الاستوديوهات لكنّ الكل عبثا . كنت أعيش في شقّة فتحة جرذ, بعيدًا عن عائلتي . كان يجب عليّ أن أبيع أثمن ملكي أيضًا - زوج من حلقان الأذن التي قد أعطاها نانيي لي . بكيت ذلك اللّيل و عدّة ليالي أخرى أيضًا ... غير آمنة، بشكل مرعب وحيدة .


الجنس و المال يقود العالم :

أدركت أنّ هذا العالم قريبًا يُدَار من قبل الرجال , ليس اللّه . النّقاش حول تحرير النّساء هو كلام تافه . بينما انتشرت أبحث عن العمل, كل شيء وصلته كانوا اقتراحات . كانت العيشة وحيدًا في بومباي غير سهلة . أنا طُلِبت أن أخلع الملابس للبقاء في الأفلام . اليوم, النّاس ذاتهم الذين جعلوا تلك القواعد تتّهمني بعرض جلد . أشك في النّاس التي تنتقد الجنس و المال . هاتان هما القوّتان التي تقود حياتنا.

http://www.bollywoodworld.net/upload/up/up/mal4v.jpg

أريد شبّاك تذاكر فياجرا :

رمزي هي مادونا و أرفض التزام بقاوعد المجموعة . اليوم الناس تجيء لمشاهدة فلم Murder بسبب مالليكا شيروات . عندما أرى لوحات اعلاناتي و قطع ملابسي, أشعر بمعنى انتصار . أريد دراسة أفلام أكثر سخونة حتّى, بمشاهد حبّ أكثر و إثارة ودغدغةالضربة أكثر . أريد الجمهور أن يلقي العملات المعدنيّة على الشّاشة كلّما أظهر . أريدهم أن يسقطوا أمام سيّارتي, ينفخوا قبلات طائرة و يتخبلوا . أحبّهم عندما يجيئون إليّ و يقولون, مالليكا موردير كار ديا أو مالليكا ميري خويش . هذا هو الذي اشتقت اليه دائمًا . في نهاية اليوم, قد عملت مثل فياجرا على شبّاك تذاكر كسول . أفلامي قتلت نظام النّجم . تجيء النّاس لمشاهدتي و لديّ دخول دون دفع دعوة أو رسم في هذا النّظام.


في الواقع الفعلي أعيش مثل راهبة :

بينما تذهب حياتي المهنيّة مسدّسات عظيمة, أعيش مثل راهبة شخصيًّا . هناك لا أحد في حياتي . أسعى إلى رجل الذي عنده شجاعة أكثر منّي .

عاشقة...كرشما
12 / 04 / 2004, 51 : 06 PM
يسلمووو عالموضوع الحلوو..هالممثله حلوه