عاشق بوليوود
04 / 04 / 2004, 20 : 02 AM
هل أورميلا في أيّ وقت وحش ؟
كنّا في تنقيح يتقابل حديثًا, التّكلّم عن جوائز الأوسكار . و المحادثة انحرفت جدًّا من الواضح نحو ذلك النّجم النّاجح, تشارلايز ثيرون و فيلمها, الوحش . كان حسنًا أننا لم نر الفيلم, لكنّ فقط كان لدى اللّمحات المجرّدة له نحن مدح الجمال الذي قد حوّل في حيوان قبيح لدورها كإيلين ووورنوس - عاهرة طريق سريع نُفِّذَتْ لقتل سبعة رجال في فلوريدا في الثّمانينيّات . مرعب, هاه ؟ حسنًا, بصراحة, تشارلايز بدا مرعبًا, أيضًا, في المشابك للفيلم, قريب إلى غير مميّز - ملامحها الممتازة قد أصبحت معظم ماضي ناقص بشكل رائع . و ذلك, أيضًا, عمدًا . لماذا سوف أي شخص يريد عمل ذلك إلى أنفسهم, خصوصًا على اعتبار المادّة الخام لذا . .بشكل مرغوب فيه رائع ؟
الكلّ للفنّ, بالطّبع ! الممثّلة التي بدأت مهنتها كنموذج في جنوب أفريقيا و فيما بعد انتقلت إلى الولايات المتّحدة كراقصة باليه, ضع عن أرطال 25-30 لدورها في الوحش . لكن ثيرون يقدّر متوقّع أن تتفوّق خبير المكياج طوني ج. لتحوّلها الرّائع . هي سُمِعَتْ أن قد قالت, رأيت هذا الدّور كفرصة كبيرة فقط للنّماء . كان إيلين لاعب أيديًا أسفل أكثر شيء مرضي فاتن قد عملت في أيّ وقت .”
هل ستكون عرائس جلام نا الهنديّة راغبة في كفاية إيلين ووورنوس ؟ باتّجاهات التّبديل في السّينما الهنديّة, يبدو كما لو ممثّلات كثيرات اليوم سيكنّ راغبات أن يمثّلن العاهرة - برغم كلّ شيء, أدوار العاهرة معبود جديد في هذه الصّناعة, كنه محظور الّذي بدأ الاتّجاه ببار تشاندني الواقعيّ, أو كارينا الذي يحمله في تشاميلي . لكنّ ما نتكلّم عنه هو الجزء البشع - سوف ممثّلاتنا في أيّ وقت يصادقن أكبر عدوّهم : الوزن الإضافيّ ؟ و يعمل بوضعه على لدخول جلد أيّ شخصيّة يطلبه ؟ سيشوّهون في أيّ وقت سفيلتنيس الصّعب المنال ل, يقول, دور ممتاز مثل ذلك لإيلين ووورنوس ؟
نعم, كان لدينا نصيبنا للفتيات المروّعات في بوليوود, نوعًا ما حديثًا, أيضًا . أصبح نوع صناعة أفلام الرّعب إلى حدّ ما الفي الشّيء مع رااز . لكنّ الأشباح الملعوبة من قبل سيّداتنا الجميلات قد كانت دائمًا عرائس جلام-شام في حالة ممتازة . لعب أيشواريا راي شبحًا جميلاً في موهاباتين و ماليني شارما كان مفضّل جدًّا في رااز ( كلّ الرّجال يضمنون ذلك !). نخمّن الأقرب أنّ أيّ ممثّلة فيلم اللّغة الهنديّة قد وصلت إلى دور تشارلايز في الوحش ربّما أورميلا ماتوندكار الذي حرّر مقالات مدحيّة لأدائها الرّديء في كون وها حديثًا أكثر بهوت .
“دوري في بهوت كان أحد أصعب الأدوار التي قد عملتها حتّى الآن . لم يكنّ هناك جوّ رماديّ إلى الفيلم . أخذ فقط الأداء كأداة لإقناع الجمهور أنّك أُفْزِعْتَ و تنقل الشّعور, أيضًا, قال أورميلا إلى الإعلام . هي قد ليس قد كان البهوت في الفيلم, لكنّ أحيانًا الضّحيّة كمرعب شخصيّة للتّمثيل . أتعبتني شخصيّة سواتي تمامًا . كمّيّة التّوتّر الجسديّ الذي عانيت خلاله - وجهي و أيديي ستصير شاحبةً, عندما سأعود إلى البيت, فقط سأضرب السّرير . شعر آبائي قلقين لي . قد نصحوني ألا أدرس مثل هذه الأدوار بعد الآن بسبب الضّحايا العقليّين و العاطفيّين و الجسديّين هو قد عليّ . لكنّ ذلك الّذي شيء الذي أنا واثق تمامًا تقريبًا هو أنّ لا ممثّلة أخرى كان يمكن أن تجرؤ للعب دور سواتي بسبب الطبيعة الهامّة للشخصيّة, ما قاله أورميلا في مقابلة .
لكنّ السّؤال مازال يبقى : هل ستتجنّب ممثّلات أمريكيّات في أيّ وقت شيء الجلام ؟
يجيب أيشواريا راي ذلك : أشكّ فيه . ذلك لأنّ الممثّلات جدًّا صورة مدركة . سيلاحظ واحد أنّه الممثّلات المتطفّلات على الفنّ - إذا قد أقول أن - الّذي لن يمانع في عمل شيئ ما عنيف إلى مظهرهم, تقول . النّقطة المأخوذة . نتذكّر شبانة أزمي و نشارة نانديتا داس خارج شعرهم الطّويل لماء ديبا ميتا ( الذي/التي لم قد عُمِلَ أبدًا - مجهود و تضحية مخفقان !). كانوا نساء صلعًا ثمّ - و جريء أيضًا . أحبّ الشّعر الطّويل . لكننيّ لم أمانع في الصّير أصلع للفيلم . كان جزءًا مكمّلاً مما شخصيّتي تُطُلِّبَتْ للعمل, لذا عملته, أؤكّد نانديتا .
يعتقد كاريسما كابور, من ناحية أخرى, أن هناك سيجيء وقت عندما لن تمانع الممثّلات في الذّهاب ذلك بعيدًا . اليوم السّينما تتغيّر, تقول . القصص التي تُكْتَب مبتكرة جدًّا . هناك أفكار جديدة, الدّم الجديد . كل شيئ يذهب نحو الاحتراف . السّيناريوهات تُكْتَب للنّساء . هناك أدوار ممتازة أكثر للممثّلات اليوم . النّساء يُظْهِرْنَ بنظرة مختلفة عبر وسيلة السينما . بالفعل قد وصلنا إلى مرحلة حيث يكون الفنّانون راغبين أن يعملوا بدون مكياج - هو كارينا في أسوكا أو محظور في مااتشيس . تلك هي الخطوة الأولى نحو صورة دي-جلام . سنصل هناك . سيستغرق الوقت, لكننيّ أخمّن أنّنا على طريقتنا .و ربّما هذا يجيء من خبرتها : يمثّل كاريسما جدّةً في كاريشما تلفازها المتسلسل - معجزات القدر, الدّور الذي له احتاجت للاستعراض عمرها, ليس فقط بالمكياج و الملابس, لكنّ بالقامة و التّعبير المتعلّق بالوجه و تعديل الصّوت, أيضًا .
تبدأ الممثّلات فهم أن اليوم جمال هو ليس كلّ ذلك الجلد عميق . التّصرّف, أيضًا . نجومنا قد جاءوا بعيدًا, لكنّ لديه طريق طويل للسّفر قبل أن يصلون إلى واقعيّة الدّور الضّخم . و كل شيء يتطلّب أنّ شيئ ما إضافيّ, استعداد للإقلاع عن النّفس و كون الشّخصيّة . هل سيكون ممثّلونا الكوميديّون راغبون في هذا ؟
إلى كلّ الممثّلات اللاتي يطمحن اللاتي يحلمن بذلك التّمثال المرغوب : سي, إذا استطاع تشارلايز, تستطيع أيضًا !
كنّا في تنقيح يتقابل حديثًا, التّكلّم عن جوائز الأوسكار . و المحادثة انحرفت جدًّا من الواضح نحو ذلك النّجم النّاجح, تشارلايز ثيرون و فيلمها, الوحش . كان حسنًا أننا لم نر الفيلم, لكنّ فقط كان لدى اللّمحات المجرّدة له نحن مدح الجمال الذي قد حوّل في حيوان قبيح لدورها كإيلين ووورنوس - عاهرة طريق سريع نُفِّذَتْ لقتل سبعة رجال في فلوريدا في الثّمانينيّات . مرعب, هاه ؟ حسنًا, بصراحة, تشارلايز بدا مرعبًا, أيضًا, في المشابك للفيلم, قريب إلى غير مميّز - ملامحها الممتازة قد أصبحت معظم ماضي ناقص بشكل رائع . و ذلك, أيضًا, عمدًا . لماذا سوف أي شخص يريد عمل ذلك إلى أنفسهم, خصوصًا على اعتبار المادّة الخام لذا . .بشكل مرغوب فيه رائع ؟
الكلّ للفنّ, بالطّبع ! الممثّلة التي بدأت مهنتها كنموذج في جنوب أفريقيا و فيما بعد انتقلت إلى الولايات المتّحدة كراقصة باليه, ضع عن أرطال 25-30 لدورها في الوحش . لكن ثيرون يقدّر متوقّع أن تتفوّق خبير المكياج طوني ج. لتحوّلها الرّائع . هي سُمِعَتْ أن قد قالت, رأيت هذا الدّور كفرصة كبيرة فقط للنّماء . كان إيلين لاعب أيديًا أسفل أكثر شيء مرضي فاتن قد عملت في أيّ وقت .”
هل ستكون عرائس جلام نا الهنديّة راغبة في كفاية إيلين ووورنوس ؟ باتّجاهات التّبديل في السّينما الهنديّة, يبدو كما لو ممثّلات كثيرات اليوم سيكنّ راغبات أن يمثّلن العاهرة - برغم كلّ شيء, أدوار العاهرة معبود جديد في هذه الصّناعة, كنه محظور الّذي بدأ الاتّجاه ببار تشاندني الواقعيّ, أو كارينا الذي يحمله في تشاميلي . لكنّ ما نتكلّم عنه هو الجزء البشع - سوف ممثّلاتنا في أيّ وقت يصادقن أكبر عدوّهم : الوزن الإضافيّ ؟ و يعمل بوضعه على لدخول جلد أيّ شخصيّة يطلبه ؟ سيشوّهون في أيّ وقت سفيلتنيس الصّعب المنال ل, يقول, دور ممتاز مثل ذلك لإيلين ووورنوس ؟
نعم, كان لدينا نصيبنا للفتيات المروّعات في بوليوود, نوعًا ما حديثًا, أيضًا . أصبح نوع صناعة أفلام الرّعب إلى حدّ ما الفي الشّيء مع رااز . لكنّ الأشباح الملعوبة من قبل سيّداتنا الجميلات قد كانت دائمًا عرائس جلام-شام في حالة ممتازة . لعب أيشواريا راي شبحًا جميلاً في موهاباتين و ماليني شارما كان مفضّل جدًّا في رااز ( كلّ الرّجال يضمنون ذلك !). نخمّن الأقرب أنّ أيّ ممثّلة فيلم اللّغة الهنديّة قد وصلت إلى دور تشارلايز في الوحش ربّما أورميلا ماتوندكار الذي حرّر مقالات مدحيّة لأدائها الرّديء في كون وها حديثًا أكثر بهوت .
“دوري في بهوت كان أحد أصعب الأدوار التي قد عملتها حتّى الآن . لم يكنّ هناك جوّ رماديّ إلى الفيلم . أخذ فقط الأداء كأداة لإقناع الجمهور أنّك أُفْزِعْتَ و تنقل الشّعور, أيضًا, قال أورميلا إلى الإعلام . هي قد ليس قد كان البهوت في الفيلم, لكنّ أحيانًا الضّحيّة كمرعب شخصيّة للتّمثيل . أتعبتني شخصيّة سواتي تمامًا . كمّيّة التّوتّر الجسديّ الذي عانيت خلاله - وجهي و أيديي ستصير شاحبةً, عندما سأعود إلى البيت, فقط سأضرب السّرير . شعر آبائي قلقين لي . قد نصحوني ألا أدرس مثل هذه الأدوار بعد الآن بسبب الضّحايا العقليّين و العاطفيّين و الجسديّين هو قد عليّ . لكنّ ذلك الّذي شيء الذي أنا واثق تمامًا تقريبًا هو أنّ لا ممثّلة أخرى كان يمكن أن تجرؤ للعب دور سواتي بسبب الطبيعة الهامّة للشخصيّة, ما قاله أورميلا في مقابلة .
لكنّ السّؤال مازال يبقى : هل ستتجنّب ممثّلات أمريكيّات في أيّ وقت شيء الجلام ؟
يجيب أيشواريا راي ذلك : أشكّ فيه . ذلك لأنّ الممثّلات جدًّا صورة مدركة . سيلاحظ واحد أنّه الممثّلات المتطفّلات على الفنّ - إذا قد أقول أن - الّذي لن يمانع في عمل شيئ ما عنيف إلى مظهرهم, تقول . النّقطة المأخوذة . نتذكّر شبانة أزمي و نشارة نانديتا داس خارج شعرهم الطّويل لماء ديبا ميتا ( الذي/التي لم قد عُمِلَ أبدًا - مجهود و تضحية مخفقان !). كانوا نساء صلعًا ثمّ - و جريء أيضًا . أحبّ الشّعر الطّويل . لكننيّ لم أمانع في الصّير أصلع للفيلم . كان جزءًا مكمّلاً مما شخصيّتي تُطُلِّبَتْ للعمل, لذا عملته, أؤكّد نانديتا .
يعتقد كاريسما كابور, من ناحية أخرى, أن هناك سيجيء وقت عندما لن تمانع الممثّلات في الذّهاب ذلك بعيدًا . اليوم السّينما تتغيّر, تقول . القصص التي تُكْتَب مبتكرة جدًّا . هناك أفكار جديدة, الدّم الجديد . كل شيئ يذهب نحو الاحتراف . السّيناريوهات تُكْتَب للنّساء . هناك أدوار ممتازة أكثر للممثّلات اليوم . النّساء يُظْهِرْنَ بنظرة مختلفة عبر وسيلة السينما . بالفعل قد وصلنا إلى مرحلة حيث يكون الفنّانون راغبين أن يعملوا بدون مكياج - هو كارينا في أسوكا أو محظور في مااتشيس . تلك هي الخطوة الأولى نحو صورة دي-جلام . سنصل هناك . سيستغرق الوقت, لكننيّ أخمّن أنّنا على طريقتنا .و ربّما هذا يجيء من خبرتها : يمثّل كاريسما جدّةً في كاريشما تلفازها المتسلسل - معجزات القدر, الدّور الذي له احتاجت للاستعراض عمرها, ليس فقط بالمكياج و الملابس, لكنّ بالقامة و التّعبير المتعلّق بالوجه و تعديل الصّوت, أيضًا .
تبدأ الممثّلات فهم أن اليوم جمال هو ليس كلّ ذلك الجلد عميق . التّصرّف, أيضًا . نجومنا قد جاءوا بعيدًا, لكنّ لديه طريق طويل للسّفر قبل أن يصلون إلى واقعيّة الدّور الضّخم . و كل شيء يتطلّب أنّ شيئ ما إضافيّ, استعداد للإقلاع عن النّفس و كون الشّخصيّة . هل سيكون ممثّلونا الكوميديّون راغبون في هذا ؟
إلى كلّ الممثّلات اللاتي يطمحن اللاتي يحلمن بذلك التّمثال المرغوب : سي, إذا استطاع تشارلايز, تستطيع أيضًا !