مانيشا كويرالا
21 / 03 / 2004, 45 : 05 PM
الخبر واايد طويل فترجمته من موقع tarjim.ajeeb.com/ajeeb بدون تعديل...
وسامحوني اذا الكلمات مو واضحه:
أخبار بوليوود, الهند: فترة هدوء قبل العاصفة في شباك التذاكر الهندي
نيو دلهي, هدوء قد هبط على شبّاك التّذاكر الهنديّ بسلسلة كريكيت باكستان-الهند تستأثر بالأضواء. لكنّ يمكن أن يكون هذا هدوء مطلوب بشدّة قبل عاصفة المسبّبة من قبل فريق الأعمال في الشّهور القادمة. الأكبر و الأعظم مهاجمة للاستمرار على الأسواق, متضمّنا شاروخان Main Hoon Naa فيلم الماسالا الشديد, وممثّل كوميديّ مانع راتنام ممتاز - - يوفا - - و عودة أشخاص هامّين العرض المناسب مثل ياش شوبرا, بمشكلة عاديّة في خلفيّة علاقات إندو باكيستان, و سبهاش غاي مع كيسنا. إعطاء معركة قاسية للقدر الوفير للأفلام المشهورة سيكون اليحبّ لسانجاي ليلا بهانسالي (بلاك) , أشتوش جاواريكر (سواديز) و فرحان أختار (لاكشيا) الذي يمثّل الوجه الجديد لبوليوود و تحت ضغط لإثبات أنفسهم. الإيمان في الكبار بوليوود لأعلى جدّا لدرجة أن سلسلة الكريكيت, الكلّيّة و امتحانات المدرسة, الانتخاب العامّ الوشيك و حتّى الضّربة من قبل ملّاك صالة السّينما لدى لا تثبيط الأثر على الأرواح المعنويّة, قال صرّاف بالكريشنا عارض موزّع منتج لأفلام شرينجار. بدلا من الاغتياظ من الانتباه المنقسم للجماهير, عدّة منتجين موزّعين بوليوود تدرك العوامل المشتّتة أيضا الموقوتة.
كلّ سنة, الحاضرون في قطرات صالات السّينما في أشهر فبراير, مارس و إبريل بسبب كلّيّة و امتحانات المدرسة. ينبغي أن نعدّ نعمنا أنّ سلسلة الكريكيت تتزامن مع الامتحانات, قال إندرا كمار منتج الأفلام, لمن أخير يجازف ماستي, التّألّق آجاي ديفجان, فيفيك أوبيروي, أفتاب شيفداساني, ريتيش ديشمخ, جينيليا و لارا دتا, جاهز للتّحرير.
البعض مثل لكن فيشال أنند الجمهوريّة المرحة غير سعيد جدّا و يندم على تلك الكريكيت و السّياسة قد أفسدت حفل بوليوود.
قال المراقبون التّجاريّون بتواريخ ظهور أفلام الميزانيّة الكبيرة التي ترجع المدفوعة, أنّ الكثير من الأعمال في مايو لن يكون جيّدا للأعمال.
اتّفق الصّرّاف, بينما (كما) يمكن أن تضرب تلك المنتجون التي دفعت بالأحداث الحديثة لصدّ صفقات ميزانيّتهم الكبيرة بشهر أو اثنان الأسواق في اندفاع في مايو. ذلك, ارتعش, سوف قطعا لا يكون جيّد للأعمال.
مين هون ناء أوّل ظهور فرحة خان الاتّجاهيّ لبينما تقف الأشياء, مصمّم الرّقصات, مؤلّف الثّمانينيّات الطّراز مع شاه رخ, سشميتا سن و زايد, متوقّع للتّحرير 30 إبريل.
هو سيتبع بعناية من قبل ديوار قصّة مثيرة الفعل عبر الحدود لجورانج دوشي - دعنا نحضر إلى البيت أبطالنا 14 مايو و يوفا ستارر ديفجان أبهيشيك باتشان فيفيك أوبيروي راني مخر آجاي مانع راتنام 21 مايو.
النّصف الأخير من 2004 وعد عمل أكثر مع أان مسرحيّات الشّرطيّ - رجال أثناء العمل و جارف - الفخر و الشّرف يعدّان للسّرادقات.
كلّ مصائب الصّناعة ستنسى و الرّقعة النّحيف من فبراير يناير يمكن أن يسامح إن وجد أحد هذه الأفلام تحقّق نجاح.
كان موفيماكيرز ينغمس في حقّا أفلام كسر عفن منذ بداية ال 2004, هو هو عمل عاهرة كارينا كابور في تشاميلي, ماكبول المؤيّد بشكل انتقاديّ, الإيه بي الواقعيّ تك تشهابان, ردراكش الخيال العلميّ, جااجو السّيّئ أو المكافحة العنصريّة بشكل كامل أنا - فخور أن تكون هنديّا."
لكنّ فقط خاكي راج كمار سانتوشي اجتمع مع بعض نجاح شبّاك تذاكر.
هيرال كاناكيا من سينمات سينيلاين أخبر مجلّة أسبوعيّة تجاريّة أن حتّى فائزو جائزة الأوسكار مثل الجبل البارد و لورد الخواتم - عودة الملك تلقّت ردّا فاترا من المشاهدين الأمريكيّين.
في الوقت الحاضر, مالتيبليكسيز مثل سينيلاين يفكّر ثانية فحص سلسلة كريكيت باكستان الهند على السّينما, أمل جذب الحشود مثلما فعلوا بعرض كأس العالم كرة القدم.
-*-
بينما مصاير فريق الكريكيت الهنديّة تتأرجح في باكستان, صناعة السّينما اللّغة الهنديّة ترى المال الوفير لتعمل عبر الحدود مع العلاقات الثّنائيّة في ارتفاع قياسيّ.
سلسلة من المناقشات أقرّت على وفد فيلم ذو 20 عضو من باكستان لاستكشاف احتمالات التّدفّق الحرّ لفيلم أكثر و المضمون المتعلّق بالتّليفزيون و الامتزاج بين الفنّانين من عبر الحدود.
حضر الوفد المؤتمر السّنويّ لصناعة ترفيه هنديّة - يبروز 2004.
جافيد شيخ منتج أفلام الممثّل الباكستانيّ, مباشر لكمان المنتجين و ريياز مالك العارضين و محمد علي تيبو و شاان نجم النّجوم الذي أيضا أخرج فيلما مسدّسات و ورد, كانوا جزء من الوفد. قال المراقب التّجاريّ تاران أدارش أنّ أرض جديدة على شكل باكستان ستعني أنّ إيراد المنتجين الهنديّة يمكن أن يزيد ب 40 إلى 50 في المئة, قرصنة الفيلم في باكستان ستندرج تحت الفحص و المواهب الباكستانيّة سيكون ممكن الوصول إليه. صناعة السّينما بلاهور, من ناحية أخرى, ستكسب أرضا كبيرة في الهند التي يمكن أن تزيد إيراد منتجيهم ب 200 في المئة. أيضا, منتجو الأفلام الباكستانيّون سيكسبون المدخل للأراضي الخارجيّة الشّاسعة, أفضل المعدّات, الخبرة التّقنيّة و مرافق المونتاج.
- * -
الزّمالة المتزايدة بين الهند و باكستان ستعني أنّ سيجب على منتجي أفلام بوليوود أن يعيدوا صياغة سيناريوهاتهم. لدى بوليوود جهاز تعشيق التّروس أفلام ميزانيّة رائعة تمضي على المشاعر المعارضة لباكستان, رغم أن ج. ب. دتا المحرّر حديثا يصوّر إل. أو. سي. - كان خطّ حدوديّ خيبة في شبّاك التّذاكر.
من المأمول, فرحان أختار (لشهرة ديل تشاهتا هاي) , الذي يعمل حتّى الآن فيلم حرب آخر لاكشيا صاحب اللّقب, سيتجنّب الكليتشيز.
حديثا, تانجا تشاندرا أعلن عن النّوايا لعمل فيلم معارض للحرب عن شجاعة بنت (أيشواريا راي قد أشرك طبقا للتّقارير) أثناء نزاع الهند بباكستان سنة 1971. ستعمل جيّدا لاتّباع منتج أفلام المحارب القديم ياش شوبرا الذي يعمل مشكلة في خلفيّة العلاقات الثّنائيّة أيضا.
-*-
أنباء سارّة أكثر للمخرجين الأنثويّين الأمريكيّين جاءت بإعلان أن منتج الأفلام المؤيّد جريندر تشادا قد وقّع بموزّع ملك الخواتم خطّ جديد لتوجيه الكوميديا الرّومانسيّة تسع زوجات.
تشادا الذي يعطي لمسات أخيرة للعروسة و الانحياز الذي يتألّق أيشواريا راي و مايكل هانديرسون, قد انطلق إلى الاعتراف الدّوليّ عندما يثنيه فيلمها بقيمة 6 مليون $ مثل بيكهام المربوح 80 مليون $ في كلّ أنحاء العالم العام الماضي.
وكالة أخبار إندو أسايان
وسامحوني اذا الكلمات مو واضحه:
أخبار بوليوود, الهند: فترة هدوء قبل العاصفة في شباك التذاكر الهندي
نيو دلهي, هدوء قد هبط على شبّاك التّذاكر الهنديّ بسلسلة كريكيت باكستان-الهند تستأثر بالأضواء. لكنّ يمكن أن يكون هذا هدوء مطلوب بشدّة قبل عاصفة المسبّبة من قبل فريق الأعمال في الشّهور القادمة. الأكبر و الأعظم مهاجمة للاستمرار على الأسواق, متضمّنا شاروخان Main Hoon Naa فيلم الماسالا الشديد, وممثّل كوميديّ مانع راتنام ممتاز - - يوفا - - و عودة أشخاص هامّين العرض المناسب مثل ياش شوبرا, بمشكلة عاديّة في خلفيّة علاقات إندو باكيستان, و سبهاش غاي مع كيسنا. إعطاء معركة قاسية للقدر الوفير للأفلام المشهورة سيكون اليحبّ لسانجاي ليلا بهانسالي (بلاك) , أشتوش جاواريكر (سواديز) و فرحان أختار (لاكشيا) الذي يمثّل الوجه الجديد لبوليوود و تحت ضغط لإثبات أنفسهم. الإيمان في الكبار بوليوود لأعلى جدّا لدرجة أن سلسلة الكريكيت, الكلّيّة و امتحانات المدرسة, الانتخاب العامّ الوشيك و حتّى الضّربة من قبل ملّاك صالة السّينما لدى لا تثبيط الأثر على الأرواح المعنويّة, قال صرّاف بالكريشنا عارض موزّع منتج لأفلام شرينجار. بدلا من الاغتياظ من الانتباه المنقسم للجماهير, عدّة منتجين موزّعين بوليوود تدرك العوامل المشتّتة أيضا الموقوتة.
كلّ سنة, الحاضرون في قطرات صالات السّينما في أشهر فبراير, مارس و إبريل بسبب كلّيّة و امتحانات المدرسة. ينبغي أن نعدّ نعمنا أنّ سلسلة الكريكيت تتزامن مع الامتحانات, قال إندرا كمار منتج الأفلام, لمن أخير يجازف ماستي, التّألّق آجاي ديفجان, فيفيك أوبيروي, أفتاب شيفداساني, ريتيش ديشمخ, جينيليا و لارا دتا, جاهز للتّحرير.
البعض مثل لكن فيشال أنند الجمهوريّة المرحة غير سعيد جدّا و يندم على تلك الكريكيت و السّياسة قد أفسدت حفل بوليوود.
قال المراقبون التّجاريّون بتواريخ ظهور أفلام الميزانيّة الكبيرة التي ترجع المدفوعة, أنّ الكثير من الأعمال في مايو لن يكون جيّدا للأعمال.
اتّفق الصّرّاف, بينما (كما) يمكن أن تضرب تلك المنتجون التي دفعت بالأحداث الحديثة لصدّ صفقات ميزانيّتهم الكبيرة بشهر أو اثنان الأسواق في اندفاع في مايو. ذلك, ارتعش, سوف قطعا لا يكون جيّد للأعمال.
مين هون ناء أوّل ظهور فرحة خان الاتّجاهيّ لبينما تقف الأشياء, مصمّم الرّقصات, مؤلّف الثّمانينيّات الطّراز مع شاه رخ, سشميتا سن و زايد, متوقّع للتّحرير 30 إبريل.
هو سيتبع بعناية من قبل ديوار قصّة مثيرة الفعل عبر الحدود لجورانج دوشي - دعنا نحضر إلى البيت أبطالنا 14 مايو و يوفا ستارر ديفجان أبهيشيك باتشان فيفيك أوبيروي راني مخر آجاي مانع راتنام 21 مايو.
النّصف الأخير من 2004 وعد عمل أكثر مع أان مسرحيّات الشّرطيّ - رجال أثناء العمل و جارف - الفخر و الشّرف يعدّان للسّرادقات.
كلّ مصائب الصّناعة ستنسى و الرّقعة النّحيف من فبراير يناير يمكن أن يسامح إن وجد أحد هذه الأفلام تحقّق نجاح.
كان موفيماكيرز ينغمس في حقّا أفلام كسر عفن منذ بداية ال 2004, هو هو عمل عاهرة كارينا كابور في تشاميلي, ماكبول المؤيّد بشكل انتقاديّ, الإيه بي الواقعيّ تك تشهابان, ردراكش الخيال العلميّ, جااجو السّيّئ أو المكافحة العنصريّة بشكل كامل أنا - فخور أن تكون هنديّا."
لكنّ فقط خاكي راج كمار سانتوشي اجتمع مع بعض نجاح شبّاك تذاكر.
هيرال كاناكيا من سينمات سينيلاين أخبر مجلّة أسبوعيّة تجاريّة أن حتّى فائزو جائزة الأوسكار مثل الجبل البارد و لورد الخواتم - عودة الملك تلقّت ردّا فاترا من المشاهدين الأمريكيّين.
في الوقت الحاضر, مالتيبليكسيز مثل سينيلاين يفكّر ثانية فحص سلسلة كريكيت باكستان الهند على السّينما, أمل جذب الحشود مثلما فعلوا بعرض كأس العالم كرة القدم.
-*-
بينما مصاير فريق الكريكيت الهنديّة تتأرجح في باكستان, صناعة السّينما اللّغة الهنديّة ترى المال الوفير لتعمل عبر الحدود مع العلاقات الثّنائيّة في ارتفاع قياسيّ.
سلسلة من المناقشات أقرّت على وفد فيلم ذو 20 عضو من باكستان لاستكشاف احتمالات التّدفّق الحرّ لفيلم أكثر و المضمون المتعلّق بالتّليفزيون و الامتزاج بين الفنّانين من عبر الحدود.
حضر الوفد المؤتمر السّنويّ لصناعة ترفيه هنديّة - يبروز 2004.
جافيد شيخ منتج أفلام الممثّل الباكستانيّ, مباشر لكمان المنتجين و ريياز مالك العارضين و محمد علي تيبو و شاان نجم النّجوم الذي أيضا أخرج فيلما مسدّسات و ورد, كانوا جزء من الوفد. قال المراقب التّجاريّ تاران أدارش أنّ أرض جديدة على شكل باكستان ستعني أنّ إيراد المنتجين الهنديّة يمكن أن يزيد ب 40 إلى 50 في المئة, قرصنة الفيلم في باكستان ستندرج تحت الفحص و المواهب الباكستانيّة سيكون ممكن الوصول إليه. صناعة السّينما بلاهور, من ناحية أخرى, ستكسب أرضا كبيرة في الهند التي يمكن أن تزيد إيراد منتجيهم ب 200 في المئة. أيضا, منتجو الأفلام الباكستانيّون سيكسبون المدخل للأراضي الخارجيّة الشّاسعة, أفضل المعدّات, الخبرة التّقنيّة و مرافق المونتاج.
- * -
الزّمالة المتزايدة بين الهند و باكستان ستعني أنّ سيجب على منتجي أفلام بوليوود أن يعيدوا صياغة سيناريوهاتهم. لدى بوليوود جهاز تعشيق التّروس أفلام ميزانيّة رائعة تمضي على المشاعر المعارضة لباكستان, رغم أن ج. ب. دتا المحرّر حديثا يصوّر إل. أو. سي. - كان خطّ حدوديّ خيبة في شبّاك التّذاكر.
من المأمول, فرحان أختار (لشهرة ديل تشاهتا هاي) , الذي يعمل حتّى الآن فيلم حرب آخر لاكشيا صاحب اللّقب, سيتجنّب الكليتشيز.
حديثا, تانجا تشاندرا أعلن عن النّوايا لعمل فيلم معارض للحرب عن شجاعة بنت (أيشواريا راي قد أشرك طبقا للتّقارير) أثناء نزاع الهند بباكستان سنة 1971. ستعمل جيّدا لاتّباع منتج أفلام المحارب القديم ياش شوبرا الذي يعمل مشكلة في خلفيّة العلاقات الثّنائيّة أيضا.
-*-
أنباء سارّة أكثر للمخرجين الأنثويّين الأمريكيّين جاءت بإعلان أن منتج الأفلام المؤيّد جريندر تشادا قد وقّع بموزّع ملك الخواتم خطّ جديد لتوجيه الكوميديا الرّومانسيّة تسع زوجات.
تشادا الذي يعطي لمسات أخيرة للعروسة و الانحياز الذي يتألّق أيشواريا راي و مايكل هانديرسون, قد انطلق إلى الاعتراف الدّوليّ عندما يثنيه فيلمها بقيمة 6 مليون $ مثل بيكهام المربوح 80 مليون $ في كلّ أنحاء العالم العام الماضي.
وكالة أخبار إندو أسايان