KJL
26 / 08 / 2008, 16 : 08 AM
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
سلام عليكم ورحمة الله بركاته
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~[/color[color=#AC5668]] انا اول مره اجيب موضوع ونشا لله يعجابكم لو كان نجم هوليوود «ريتشارد غير» متذكرا ما تسببه قبلة، تعتبر بريئة في غربه البعيد، في بلاد تخجل من التقبيل في العلن، مثل الهند، فلربما فكر مرتين قبل أن يطبع قبلة على خد نجمة بوليوود شيلبا شيتي.
ولكن ما حصل حصل. فكان رد الفعل عنيفا من قبل قطاعات موغلة في المحافظة بالهند. فاندلعت نيران وأحرقت صور الممثلة المحبوبة، التي رقت سلم الإطلال على العالمية من أوسع أبوابه، بفوزها الساحق في برنامج «بيغ براذر» البريطاني، والذي أشعل مناوشات دبلوماسية واحتجاجات في كل من بريطانيا والهند.
ووقعت «القبلة الممنوعة» في حفل خيري لصالح مكافحة مرض الإيدز في نيودلهي مساء الأحد الماضي، حينما انتهت شيلبا شيتي من تعليق لها على على أدائه في فيلمه الأخير «هل نرقص» (شال وي دانس). ومنطلقا من روح البرنامج والأنس فيه، طبع أولا قبلة على يدها. ولكنه فأجأها بأن لف ذراعيه حولها وقبلها على خديها.
وقامت مجموعات غاضبة في شمال الهند المحافظ، كما أوردت الصحف الهندية والوكالات أمس، بحرق صور شيلبا والممثل الأميركي ريتشارد غير، مرددة هتافات تدين الاثنين، علما بان الأخير يعتنق البوذية وهو زائر منتظم كل عام لمعابد البوذيين.
لكن شيلبا قللت من شأن ما حدث لها من ضيفها الممثل غير على مسرح الحفل، ووصفته بأنه «أمر لا يستحق كل ذلك الغضب»، واحتجت بقولها «من غير المعقول أن نضيع وقتنا الوطني في أمور تافهة وجانبية كهذي»، مضيفة «لماذا لا يركزون على التصدي لمناقشة الايدز (..) إننا نقول إن الهند بلد متقدم والآن انظروا.. اننا لا نعامل ضيوفنا بهذه الطريقة». وضجت الهند بالطبع، مثلما ضجت عام 1980 حين أقدمت الممثلة الهندية بادميني كولابور (التي جسدت دور أرملة راج كابور المراهقة في الفيلم الشهير «بريم روغ») على طبع قبلة على خد أمير ويلز الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا خلال زيارته للهند، وأيضا مثلما قامت الدنيا ولم تقعد حين قبلت الممثلة شابانا عزمي رجلا في عمر جدها، هو الزعيم الافريقي نيلسون مانديلا. وأطلق عليها بعد ذلك لقب «فريدم كيس» (قبلة الحرية).
سلام عليكم ورحمة الله بركاته
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~[/color[color=#AC5668]] انا اول مره اجيب موضوع ونشا لله يعجابكم لو كان نجم هوليوود «ريتشارد غير» متذكرا ما تسببه قبلة، تعتبر بريئة في غربه البعيد، في بلاد تخجل من التقبيل في العلن، مثل الهند، فلربما فكر مرتين قبل أن يطبع قبلة على خد نجمة بوليوود شيلبا شيتي.
ولكن ما حصل حصل. فكان رد الفعل عنيفا من قبل قطاعات موغلة في المحافظة بالهند. فاندلعت نيران وأحرقت صور الممثلة المحبوبة، التي رقت سلم الإطلال على العالمية من أوسع أبوابه، بفوزها الساحق في برنامج «بيغ براذر» البريطاني، والذي أشعل مناوشات دبلوماسية واحتجاجات في كل من بريطانيا والهند.
ووقعت «القبلة الممنوعة» في حفل خيري لصالح مكافحة مرض الإيدز في نيودلهي مساء الأحد الماضي، حينما انتهت شيلبا شيتي من تعليق لها على على أدائه في فيلمه الأخير «هل نرقص» (شال وي دانس). ومنطلقا من روح البرنامج والأنس فيه، طبع أولا قبلة على يدها. ولكنه فأجأها بأن لف ذراعيه حولها وقبلها على خديها.
وقامت مجموعات غاضبة في شمال الهند المحافظ، كما أوردت الصحف الهندية والوكالات أمس، بحرق صور شيلبا والممثل الأميركي ريتشارد غير، مرددة هتافات تدين الاثنين، علما بان الأخير يعتنق البوذية وهو زائر منتظم كل عام لمعابد البوذيين.
لكن شيلبا قللت من شأن ما حدث لها من ضيفها الممثل غير على مسرح الحفل، ووصفته بأنه «أمر لا يستحق كل ذلك الغضب»، واحتجت بقولها «من غير المعقول أن نضيع وقتنا الوطني في أمور تافهة وجانبية كهذي»، مضيفة «لماذا لا يركزون على التصدي لمناقشة الايدز (..) إننا نقول إن الهند بلد متقدم والآن انظروا.. اننا لا نعامل ضيوفنا بهذه الطريقة». وضجت الهند بالطبع، مثلما ضجت عام 1980 حين أقدمت الممثلة الهندية بادميني كولابور (التي جسدت دور أرملة راج كابور المراهقة في الفيلم الشهير «بريم روغ») على طبع قبلة على خد أمير ويلز الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا خلال زيارته للهند، وأيضا مثلما قامت الدنيا ولم تقعد حين قبلت الممثلة شابانا عزمي رجلا في عمر جدها، هو الزعيم الافريقي نيلسون مانديلا. وأطلق عليها بعد ذلك لقب «فريدم كيس» (قبلة الحرية).