هريتيك لي وحدي
17 / 07 / 2008, 29 : 04 PM
اميتاب منزعج في المؤتمر الصحفي
في المؤتمر الصحفي الذي عقد للجولة الغير منسية, أميتاب باتشن كان منزعج بسبب السلوك الغير مهذب من بعض وسائل الإعلام .
عندما بدأت وسائل الإعلام وطاقم التصوير في قنوات التلفزيون التفاعل أحدثت ضجة عالية فيما بينها فقام أميتاب بأخذ الميكروفون وطلب من أولئك الذين يخلقون الضجة بالتزام الصمت.
والذي أغضب أميتاب أكثر الأسئلة الطفولية من بعض أعضاء وسائل الإعلام, مثل صحفي one TV الذي طرح مسائل متعلقة بالوضع السياسي الراهن في البلاد, ولما سأل أميتاب عن الغرض من سأل هذا السؤال أجابت صحفية: لأنه يتعلق بأخوك السيد عمار سينغ, فرد أميتاب بسخرية: أنت أيضاً أختي هل يجب أن أكون قلقاً بشأن كل مشاكلك؟
كاتب آخر سأل أميتاب كيف إنه سيدير عرضه في لندن في نفس اليوم وفي نفس المدينة التي سيؤدي فيها شاروخ خان عرضه, فاختلق أميتاب الجهل حول الحقيقة وأجاب: أنا لا أعرف إذا كان هو سيؤدي عرضه ولكن إذا كان ذلك صحيحاً فسيكون الأمر أكثر وأكثر مرحاً.
باتشن لم يبدو مسروراً طوال المؤتمر الصحفي وأغلب أجوبته على الأسئلة الأخرى كانت أجوبة ساخرة.
أبهيشيك باتشن (الذي كان في مزاج سيء) عندما سئل كيف يفك نفسه في الحياة الواقعية؟ أجاب: بحضور مثل هذه المؤتمرات الصحفية.
ايشواريا و بريتي زينتا و ريتيش ديشمك كانوا حاضرين أيضاً في المؤتمر ونادراً ما سئل أحدهم من قبل وسائل لإعلام.
شكراً لإصغائكم
بس حرام لا أحد يشمت في أميتاب
في المؤتمر الصحفي الذي عقد للجولة الغير منسية, أميتاب باتشن كان منزعج بسبب السلوك الغير مهذب من بعض وسائل الإعلام .
عندما بدأت وسائل الإعلام وطاقم التصوير في قنوات التلفزيون التفاعل أحدثت ضجة عالية فيما بينها فقام أميتاب بأخذ الميكروفون وطلب من أولئك الذين يخلقون الضجة بالتزام الصمت.
والذي أغضب أميتاب أكثر الأسئلة الطفولية من بعض أعضاء وسائل الإعلام, مثل صحفي one TV الذي طرح مسائل متعلقة بالوضع السياسي الراهن في البلاد, ولما سأل أميتاب عن الغرض من سأل هذا السؤال أجابت صحفية: لأنه يتعلق بأخوك السيد عمار سينغ, فرد أميتاب بسخرية: أنت أيضاً أختي هل يجب أن أكون قلقاً بشأن كل مشاكلك؟
كاتب آخر سأل أميتاب كيف إنه سيدير عرضه في لندن في نفس اليوم وفي نفس المدينة التي سيؤدي فيها شاروخ خان عرضه, فاختلق أميتاب الجهل حول الحقيقة وأجاب: أنا لا أعرف إذا كان هو سيؤدي عرضه ولكن إذا كان ذلك صحيحاً فسيكون الأمر أكثر وأكثر مرحاً.
باتشن لم يبدو مسروراً طوال المؤتمر الصحفي وأغلب أجوبته على الأسئلة الأخرى كانت أجوبة ساخرة.
أبهيشيك باتشن (الذي كان في مزاج سيء) عندما سئل كيف يفك نفسه في الحياة الواقعية؟ أجاب: بحضور مثل هذه المؤتمرات الصحفية.
ايشواريا و بريتي زينتا و ريتيش ديشمك كانوا حاضرين أيضاً في المؤتمر ونادراً ما سئل أحدهم من قبل وسائل لإعلام.
شكراً لإصغائكم
بس حرام لا أحد يشمت في أميتاب