Şђǿήą
14 / 06 / 2008, 22 : 03 PM
اقام الثنائي اللامع ايشواريا راي وابشيك باتشان زفافهما الاسطوري والمعروف بزفاف العام باجواء سرية بعيدة عن اعين الصحافة ووسائل الاعلام. فقد عقد القران في يوم الجمعة الموافق العشرين من الشهر الماضي باقامة حفلة كبيرة للحناء في منزل ايشواريا الكائن في مدينة باندرا وقد توزعت بعض الدعوات الخاصة لحضور الزفاف عشية يوم الخميس الذي يسبق الزفاف.وكانت بطاقة الدعوة عبارة عن ثلاثة صناديق صغيرة من الذهب تم لفها بواسطة شريطة حمراء نقشت زواياها بحرفي (AA). فقد احتوى الصندوق الاول على 24 قطعة من (المتاّي) الفاخر المصنوع مع الشوكولاته (المستوردة) من سويسرا فيما جاء في الصندوق الثاني قصيدة شعرية الفها هايرفانشراي باتشان من 18 صفحة بينما احتوى الصندوق الثالث على بطاقة دعوة لحضور الزفاف والتي كتبت بالهندية والانجليزية.
واما في يوم الاربعاء وهواليوم الثالث قبل العرس والمسمى بـيوم (سانغيت) فقد حضره مجموعة من الاصدقاء المقربين من ضمنهم الممثل اجاي ديفغان وزوجته كاجل وبريتي زينتا حيث تمت المراسم في منزل اهل (المعرس) والغريب في الموضوع ان احداً من اسرة خان سواء شاروخ او امير او سيف وبالطبع سلمان لم يتواجدوا في الزفاف ولا حتى جارهم هريتيك روشان لاسباب لا تزال مجهولة!.
كما وقد حضرت جميع اسرة كابور فيما عدا بابيتا وكارينا وكاريشما الذين لم يكونوا من ضمن المدعوين الى مراسم الزفاف التي استمرت ثلاثة ايام. ومن بين الحضور كان الفنان سنجاي دت والمخرج كاران جوهر وياش تشوبرا. وقد ذكر المصدر في موقع بوليود الالكتروني بان خالة العروس (جيا باتشان) قد اهدت (كنتها) مجموعة من قماش الساري الفاخر الى جانب مجموعة من اطقم المجوهرات الراقية.
وقد تعهد جميع الضيوف بطلب من المعاريس انفسهم عدم الخوض في تفاصيل العرس اوالادلاء باية تصريحات بخصوصه لوسائل الاعلام وبان تكون الحفلة سرية.
ومن ضمن احداث العرس التي تمكنت الصحافة من الوصول اليها ، بان الشرطة المحلية قد سهّلت الامور للزوجين حيث تم الاستعانة بــ500 شرطي لاغلاق الشوارع والطرق المؤدية الى موقع الاحتفال وذلك حتى يتسنى (للمعرس) مفاجآة عروسه التي اصطحبها بعد انتهاء المراسم على ظهر جواد ابيض. وجاء في المصدر في موقع بوليودسلبرتي بان المعاريس قد قدما لوحة استعراضية حيث تراقص الزوجان على انغام موسيقى التانغو. وبعد انتهاء مراسم الحفل، استقل المعاريس طائرة خاصة نقلتهم الى احد المعابد وبعد اداء صلاتهم اخذتهم الى فينيسيا (البندقية) لقضاء شهر العسل ويذكر ان شقيقة (المعرس) شويتا ناندا قد تكفلت بجميع تكاليف الرحلة.
من جهة اخرى، يقال بان النجمة راني مكرجي (زعلانة) من ابشيك باتشان و(شرهانة) وليس لانه لم (يعزمها) على زفافه بل لانه قد عطّل تصوير فيلمهم الجديد الذي تشاطره بطولته للذهاب في شهر العسل.
أقدمت ممثلة مبتدئة على محاولة انتحار عبر قطع أوردة يدها أمام منزل أسرة باتشان حيث كانت تقام احتفالات ما قبل عرس ابشيك وايشواريا، ووفقاً لما جاء في وكالة أيانس الاخبارية الهندية، فقد اعتقلت الشرطة الفتاة وتم تحويلها إلى الجهات الطبية المختصة.
وتبين بعد ذلك أن الفتاة كانت عارضة أزياء سابقة واسم الشهرة هو جانافي كابور قد أبدت اعتراضها حول الزواج أمام منزل ابشيك مؤكدةً بأنه قد حطم حياتها، وحول الحادثة أكدت والدة الممثلة واسمها الحقيقي ناينا هيا ريزفي المقيمة في كشمير بأنها كانت تعلم بعلاقة ابنتها بالنجم باتشان الابن، وأضاف زوج والدتها بأن ناينا فتاة عنيدة قد تقوم بأي تصرف في سبيل تحقيق ما تريده كما وأن الديانة كانت عائقاً أساسياً يحول ما بين نجاح علاقتيهما حيث أن الفتاة مسلمة وابشيك هندوسي وفي النهاية كانت لتسبب بخلافات اجتماعية ودينية كثيرة. وتجدر الإشارة بأن ناينا قد شاركت ابشيك من خلال دور صغير في فيلم (DUS) واخفقت في تحقيق اسم في عالم الشهرة. وقالت والدة الممثلة بأن الإعلام يطاردونهما منذ الحادثة وحتى الآن مما تسبب بضغط نفسي هائل، مشيرة بأن ابنتها لديها طفل يبلغ العشرة أعوام من زواج سابق وهو يعيش في كشمير. من جهة أخرى قال جد طفلها بأن الأسرة كانت غير راضية على تزويج ابنهم من عارضة الأزياء والممثلة المدعوى هيا ولكن ابنه قد أصر على الزواج منها وتم الزواج بالفعل في عام 1997 فيما وقع الطلاق بعد ذلك في 2001.
واما في يوم الاربعاء وهواليوم الثالث قبل العرس والمسمى بـيوم (سانغيت) فقد حضره مجموعة من الاصدقاء المقربين من ضمنهم الممثل اجاي ديفغان وزوجته كاجل وبريتي زينتا حيث تمت المراسم في منزل اهل (المعرس) والغريب في الموضوع ان احداً من اسرة خان سواء شاروخ او امير او سيف وبالطبع سلمان لم يتواجدوا في الزفاف ولا حتى جارهم هريتيك روشان لاسباب لا تزال مجهولة!.
كما وقد حضرت جميع اسرة كابور فيما عدا بابيتا وكارينا وكاريشما الذين لم يكونوا من ضمن المدعوين الى مراسم الزفاف التي استمرت ثلاثة ايام. ومن بين الحضور كان الفنان سنجاي دت والمخرج كاران جوهر وياش تشوبرا. وقد ذكر المصدر في موقع بوليود الالكتروني بان خالة العروس (جيا باتشان) قد اهدت (كنتها) مجموعة من قماش الساري الفاخر الى جانب مجموعة من اطقم المجوهرات الراقية.
وقد تعهد جميع الضيوف بطلب من المعاريس انفسهم عدم الخوض في تفاصيل العرس اوالادلاء باية تصريحات بخصوصه لوسائل الاعلام وبان تكون الحفلة سرية.
ومن ضمن احداث العرس التي تمكنت الصحافة من الوصول اليها ، بان الشرطة المحلية قد سهّلت الامور للزوجين حيث تم الاستعانة بــ500 شرطي لاغلاق الشوارع والطرق المؤدية الى موقع الاحتفال وذلك حتى يتسنى (للمعرس) مفاجآة عروسه التي اصطحبها بعد انتهاء المراسم على ظهر جواد ابيض. وجاء في المصدر في موقع بوليودسلبرتي بان المعاريس قد قدما لوحة استعراضية حيث تراقص الزوجان على انغام موسيقى التانغو. وبعد انتهاء مراسم الحفل، استقل المعاريس طائرة خاصة نقلتهم الى احد المعابد وبعد اداء صلاتهم اخذتهم الى فينيسيا (البندقية) لقضاء شهر العسل ويذكر ان شقيقة (المعرس) شويتا ناندا قد تكفلت بجميع تكاليف الرحلة.
من جهة اخرى، يقال بان النجمة راني مكرجي (زعلانة) من ابشيك باتشان و(شرهانة) وليس لانه لم (يعزمها) على زفافه بل لانه قد عطّل تصوير فيلمهم الجديد الذي تشاطره بطولته للذهاب في شهر العسل.
أقدمت ممثلة مبتدئة على محاولة انتحار عبر قطع أوردة يدها أمام منزل أسرة باتشان حيث كانت تقام احتفالات ما قبل عرس ابشيك وايشواريا، ووفقاً لما جاء في وكالة أيانس الاخبارية الهندية، فقد اعتقلت الشرطة الفتاة وتم تحويلها إلى الجهات الطبية المختصة.
وتبين بعد ذلك أن الفتاة كانت عارضة أزياء سابقة واسم الشهرة هو جانافي كابور قد أبدت اعتراضها حول الزواج أمام منزل ابشيك مؤكدةً بأنه قد حطم حياتها، وحول الحادثة أكدت والدة الممثلة واسمها الحقيقي ناينا هيا ريزفي المقيمة في كشمير بأنها كانت تعلم بعلاقة ابنتها بالنجم باتشان الابن، وأضاف زوج والدتها بأن ناينا فتاة عنيدة قد تقوم بأي تصرف في سبيل تحقيق ما تريده كما وأن الديانة كانت عائقاً أساسياً يحول ما بين نجاح علاقتيهما حيث أن الفتاة مسلمة وابشيك هندوسي وفي النهاية كانت لتسبب بخلافات اجتماعية ودينية كثيرة. وتجدر الإشارة بأن ناينا قد شاركت ابشيك من خلال دور صغير في فيلم (DUS) واخفقت في تحقيق اسم في عالم الشهرة. وقالت والدة الممثلة بأن الإعلام يطاردونهما منذ الحادثة وحتى الآن مما تسبب بضغط نفسي هائل، مشيرة بأن ابنتها لديها طفل يبلغ العشرة أعوام من زواج سابق وهو يعيش في كشمير. من جهة أخرى قال جد طفلها بأن الأسرة كانت غير راضية على تزويج ابنهم من عارضة الأزياء والممثلة المدعوى هيا ولكن ابنه قد أصر على الزواج منها وتم الزواج بالفعل في عام 1997 فيما وقع الطلاق بعد ذلك في 2001.