عاشقة شاهروك
23 / 01 / 2004, 28 : 08 PM
أمّي كانت مولودة و أُثِيرَتَة في حيدر آباد . كانت امرأةً جميلةً و قويّةً . تشابه وحيدة ريهمان . كان أبي أيضًا وسيمًا جدًّا . لا أعتقد أنّني وسيم لكنهم كانوا زوج وسيم جدًّا . تقابلا على فكرة تحت الظّروف الغريبة . مصابة في حادث سيّارة, أمّي احتاجت للدّم . أبي الذي كان في المستشفى في ذلك الوقت أعطى دمه لها . في هذه العمليّة ساعدت أمّي أن تنتعش, أحبّوا بعضهم. رغم أن أبي كان اكبرب أحد عشر سنة من أمّي, عائلتها وافقت لأنّ كان لديه نوع من انقاد العائلة . في تربية أختي شيهناز وانا, آبائي لم يعملوا أيّ اختلاف أبدًا, رغم أننيّ أعتقد أنّ أختي أُغْلِقَتْ إلى آبائي لأنها اكبر مني بست سنوات. أنا انجبت في وقت لم يكن عندنا مال كثير. لكننيّ لا أتذكّر مواجهة أيّ مشقّة على ذلك . كان أبي مهندسًا رئيسيًّا . كانت أمّي تعمل قاضي الدّرجة الأولى . قد درست في أكسفورد . كانت بين أوّل نساء مسلمات قليلات أن قد حقّقت كثير من . هي كانت قاضيًا تنفيذيًّا لأطول مدّة خدمة المسجّلة . اعتادت التّعامل مع الأحداث المنحرفة . لم أكن طفلاً عنيدًا .
لكنّ إذا أردت شيئ ما جدًّا بدرجة كافية سأخرج و أحصل عليه . . كتبت القصص القصيرة .. شيريس .. جعلني أبي ألقيهم . أتذكّر بمجرّد أنّ كانت هناك هذه العمّة التي لبست أحمر الشّفاه القرنفليّ بشكل مريع و ألّفت قصيدةً مكرّرةً في مدح أحمر شفاهها . أعتقد أنها كانت مسرورةً سرًّا . سمح والديل أن أعمل ا ي شيئي, أرادوني فقط أن اكون جيّدًا في دراساتي ... . لم يكنّ هناك قيود . يمكن أن أنام في أيّ وقت, أخرج في أيّ وقت . ... أدركت أن الآباء لم يكونوا سلطةً لكنهم كانوا أصدقاء . سأقلّد ممتاز, سأقلّد النّاس . أعمل كلّ هذا حتّى اليوم . الأمّ أخذت زمام الكثير من المبادرة في كل شيئ . أتذكّر متى كان أبي مريضًا, كان لديه سرطان لمدّة ثمانية أشهر, فقدنا كل شيئ نحن . اعتاد حقن الواحد كان يكلف عن رس 5000 و كان يجب علينا أن ننظّم حوالي 23 حقنًا في عشرة أيّام . كان هدا غالي جدا واعمالنا هبطت وخسرنا. في ذلك الوقت كانت أمّي تعمل ليل نهار . ستحصل على المال باي الطّريقة . اعتنت بأبي فعلاً . بعد موته في 81 أنعشت أعماله و أدارته ببراعة . ورثت إدمان العمل منها . لم تقل لا إلى أي شيئ أبدًا . عندما ذهبت إلى الكلّيّة, قلت أننيّ أردت سيّارةً . و اليوم التّالي, كانت هناك سيّارة بالخارج . لم تجبرني أن أعمل أي شيئ أبدًا . أجبرتني أبدًا حتّى أن أتولّى التّجارة الرّائجة التي كانت عندنا أخيرًا عندما ماتت . عندما أخبرتها أننيّ أردت التّصرّف, الانضمام إلى الأفلام لم توقفني . أ . كنت جيّدًا جدًّا . قد حصلت على رسم الدّخول في إن إس دي . لم أرد عمله لكنها أخبرتني, فقط يحصل على الدّخول . لذا أعطيت اختبار دخولي و دخلت . أتذكّر أننيّ اعتدت أن أكون سيّئ جدًّا في اللّغة الهنديّة . سأحصل على الصّفر على العشرة . و اعتادت إخبارني, إذا حصلت على عشرة على العشرة, سآخذك لفيلم . و من ذلك اليوم حتّى الآن قد توّجت في اللّغة الهنديّة في جميع الأوقات أتذكّر الفيلم الأوّل الذي أخذته للرّؤية كان جوشيلاء ديف أنند . كان ممثّلوها المفضّلون بيشواجيت و مخيرجي الفرح . أعتقد أننيّ ورثت روح دعابتي من أبي, الذي أيضًا كان عنده الكثير من الاحترام للنّساء . أنا أتذكّر مرّة أننيّ قد ذهبت و طيّرت صندوق بريد الشّخص . و هذه السّيّدة الهنديّة الجنوبيّة انهارت و شكت لأبي, ابنك يقلق ابنتي . نظر إليها و قال, إذا هي جميلة كأنت و إذا كنت بمثل صغر ابني, ربّما سأعمل نفس الشّيء . بدأت في الضّحك . قاله هكذا برقّة و برقّة . كان وقورًا جدًّا مع النّساء لأنّ كان لديه أخت أكبر و أمّ من كان قريبًا جدًّا إلى . علّمني كيف أكون رقيق مع النّساء . عندما مات أبي, لم أبك . اعتقدت أنّه كان عظيمًا . كنت أحدًا حاملين النّعش, اعتقدت أننيّ قد أصبحت رجلاً كبيرًا صغيرًا . لكننيّ شعرت باني مغشوش بالرّغم منه قد أعدّني لموته ... و موت أمّي جعلني أدرك أن لا شيئ دائم . توقّفت عن الأمل في أي شيئ . بكيت كثيرًا . لا شيئ يصدمني بعد ذلك .
حبيبي شاهروك ازعل لما اسمع هدا الكلام (15)
يتبع
لكنّ إذا أردت شيئ ما جدًّا بدرجة كافية سأخرج و أحصل عليه . . كتبت القصص القصيرة .. شيريس .. جعلني أبي ألقيهم . أتذكّر بمجرّد أنّ كانت هناك هذه العمّة التي لبست أحمر الشّفاه القرنفليّ بشكل مريع و ألّفت قصيدةً مكرّرةً في مدح أحمر شفاهها . أعتقد أنها كانت مسرورةً سرًّا . سمح والديل أن أعمل ا ي شيئي, أرادوني فقط أن اكون جيّدًا في دراساتي ... . لم يكنّ هناك قيود . يمكن أن أنام في أيّ وقت, أخرج في أيّ وقت . ... أدركت أن الآباء لم يكونوا سلطةً لكنهم كانوا أصدقاء . سأقلّد ممتاز, سأقلّد النّاس . أعمل كلّ هذا حتّى اليوم . الأمّ أخذت زمام الكثير من المبادرة في كل شيئ . أتذكّر متى كان أبي مريضًا, كان لديه سرطان لمدّة ثمانية أشهر, فقدنا كل شيئ نحن . اعتاد حقن الواحد كان يكلف عن رس 5000 و كان يجب علينا أن ننظّم حوالي 23 حقنًا في عشرة أيّام . كان هدا غالي جدا واعمالنا هبطت وخسرنا. في ذلك الوقت كانت أمّي تعمل ليل نهار . ستحصل على المال باي الطّريقة . اعتنت بأبي فعلاً . بعد موته في 81 أنعشت أعماله و أدارته ببراعة . ورثت إدمان العمل منها . لم تقل لا إلى أي شيئ أبدًا . عندما ذهبت إلى الكلّيّة, قلت أننيّ أردت سيّارةً . و اليوم التّالي, كانت هناك سيّارة بالخارج . لم تجبرني أن أعمل أي شيئ أبدًا . أجبرتني أبدًا حتّى أن أتولّى التّجارة الرّائجة التي كانت عندنا أخيرًا عندما ماتت . عندما أخبرتها أننيّ أردت التّصرّف, الانضمام إلى الأفلام لم توقفني . أ . كنت جيّدًا جدًّا . قد حصلت على رسم الدّخول في إن إس دي . لم أرد عمله لكنها أخبرتني, فقط يحصل على الدّخول . لذا أعطيت اختبار دخولي و دخلت . أتذكّر أننيّ اعتدت أن أكون سيّئ جدًّا في اللّغة الهنديّة . سأحصل على الصّفر على العشرة . و اعتادت إخبارني, إذا حصلت على عشرة على العشرة, سآخذك لفيلم . و من ذلك اليوم حتّى الآن قد توّجت في اللّغة الهنديّة في جميع الأوقات أتذكّر الفيلم الأوّل الذي أخذته للرّؤية كان جوشيلاء ديف أنند . كان ممثّلوها المفضّلون بيشواجيت و مخيرجي الفرح . أعتقد أننيّ ورثت روح دعابتي من أبي, الذي أيضًا كان عنده الكثير من الاحترام للنّساء . أنا أتذكّر مرّة أننيّ قد ذهبت و طيّرت صندوق بريد الشّخص . و هذه السّيّدة الهنديّة الجنوبيّة انهارت و شكت لأبي, ابنك يقلق ابنتي . نظر إليها و قال, إذا هي جميلة كأنت و إذا كنت بمثل صغر ابني, ربّما سأعمل نفس الشّيء . بدأت في الضّحك . قاله هكذا برقّة و برقّة . كان وقورًا جدًّا مع النّساء لأنّ كان لديه أخت أكبر و أمّ من كان قريبًا جدًّا إلى . علّمني كيف أكون رقيق مع النّساء . عندما مات أبي, لم أبك . اعتقدت أنّه كان عظيمًا . كنت أحدًا حاملين النّعش, اعتقدت أننيّ قد أصبحت رجلاً كبيرًا صغيرًا . لكننيّ شعرت باني مغشوش بالرّغم منه قد أعدّني لموته ... و موت أمّي جعلني أدرك أن لا شيئ دائم . توقّفت عن الأمل في أي شيئ . بكيت كثيرًا . لا شيئ يصدمني بعد ذلك .
حبيبي شاهروك ازعل لما اسمع هدا الكلام (15)
يتبع