Sweet Girl
22 / 01 / 2004, 20 : 09 AM
هااااااااااااااي(7)
http://www.bollyvista.com/data/image/picture850_1.jpg
لقد مرّ أسبوع منذ كوي ...حرّرت جايا المل . هل أنت سعيد بالرّدّ حتّى الآن ؟
مبتهج . واجهنا خطرًا بعمل مواطن هذا النّوع و النّاس تقدّره بصدق .
الآن الجميع يقول أن هريثيك روشان على القمّة ثانية !
( ضحكات ) هذه هي الصّناعة ! هذا هو الإعلام ! وضعوك على كبير على واحد يوم الجمعة و ينزلك في أسبوع . بأمانة, قد اعتقدت أننيّ كنت في أيّ وقت رقم 1 أبدًا أو على القمّة أو ما إلى ذلك للنّوع . قد آمنت بعمل بجدّ و بإخلاص . إنّه الإعلام الذي واصل قول أننيّ كنت نجم النّجوم الجديد بعد كاهو ناء ...باياار هاي . لم أعمل أيّ مثل هذه الادّعاءات .
حتّى الإعلام قد قدّر كوي ...جايا المل !
( ابتسامة ) نعم الذي هو شعور لطيف أيضًا . تتوهّج المراجعات .
هل أنت كنت قلقت على التّوقّعات العالية ؟
نعم . هذا كان أوّل مرّة أننيّ كنت غير قادر أن أفصل نفسي عن فيلم . عادة, أشاهد فيلمي ثمّ افصل نفسي عنه . أتركه للجمهور و اللّه . نعم, كان لديّ توقّعات عالية من كوي ... جايا المل أيضًا و لن أنكر ذلك ! أعطيته الكلّ الخاصّ بي . هذا الوقت أردت شيئ ما من فيلمي . أردته أن يعمل جيّدًا . أردت النّاس أن تقدّر مجهوداتنا و محاولتنا لأخذ السّينما الهنديّة إلى المستوى التّالي . نعم, للمرة الأولى كان يمكن أن أكون مكتئبًا فعلاً إذا لم يحدث كلّ هذا .
لا يمكن أن تتوقّف النّاس عن الثّناء على أدائك ؟
( ابتسامة ) الخشب صّوفان .
كيف تتمكّن من النّظر الشّخصيّة ؟
هذا قد يتسبّب في الكثير من الملاحظات البارعة, لكنه الكلّ جاء بالفطرة إليّ . لا فيلم أو الشّخص ألهماني . بدوت عميقًا فقط خلالي . بحثت عن ذلك الطّفل و وجدته هناك ! لذا, فعلاً لم يجب عليّ أن أتصرّف . كنت أستعيد طفولتي فقط .
كيف رددت على النّقد المكوّم عليك لمين بريم كي ديواني هون ؟
كنت أستعيد رؤية مخرجي فقط . ذلك هو التزامي به . أحترم السّيّد بارجاتيا بدرجة كبيرة . كان لديّ قلق عن الكائن بصوت عالي مستوي أثناء التّطلّع إلى الفيلم . لكنّ, أقنعني, و حتّى الآن, أنا مقتنع عن بريم .
أخبرنا عن عملك القادم, لاكشيا فرحان أختار ؟
إنّها مادّة وطنيّة شديدة و أنا فخور أن أكون جزءًا منه . بالطّبع, أنا سعيد لتحريره وقتًا ما في وقت لاحق من هذه السّنة .
كانت هناك مشاكل كبيرة أثناء البرعم !
يجب عليك أن تكون حذر في مكان مثل لاداخ ( كشمير ) . يتجمّد هناك . اجتهدت معظم النّاس و سقطت مريض . منذ لم يكن من الممكن أن يتعافوا هناك كان يجب عليهم أن يُعَادُوا .
ماذا بعد ذلك ؟
أحتاج لراحة . لا أستحقّ واحدًا برغم كلّ شيء هذا ؟
http://www.bollyvista.com/data/image/picture850_2.jpg
وشكرا..................
http://www.bollyvista.com/data/image/picture850_1.jpg
لقد مرّ أسبوع منذ كوي ...حرّرت جايا المل . هل أنت سعيد بالرّدّ حتّى الآن ؟
مبتهج . واجهنا خطرًا بعمل مواطن هذا النّوع و النّاس تقدّره بصدق .
الآن الجميع يقول أن هريثيك روشان على القمّة ثانية !
( ضحكات ) هذه هي الصّناعة ! هذا هو الإعلام ! وضعوك على كبير على واحد يوم الجمعة و ينزلك في أسبوع . بأمانة, قد اعتقدت أننيّ كنت في أيّ وقت رقم 1 أبدًا أو على القمّة أو ما إلى ذلك للنّوع . قد آمنت بعمل بجدّ و بإخلاص . إنّه الإعلام الذي واصل قول أننيّ كنت نجم النّجوم الجديد بعد كاهو ناء ...باياار هاي . لم أعمل أيّ مثل هذه الادّعاءات .
حتّى الإعلام قد قدّر كوي ...جايا المل !
( ابتسامة ) نعم الذي هو شعور لطيف أيضًا . تتوهّج المراجعات .
هل أنت كنت قلقت على التّوقّعات العالية ؟
نعم . هذا كان أوّل مرّة أننيّ كنت غير قادر أن أفصل نفسي عن فيلم . عادة, أشاهد فيلمي ثمّ افصل نفسي عنه . أتركه للجمهور و اللّه . نعم, كان لديّ توقّعات عالية من كوي ... جايا المل أيضًا و لن أنكر ذلك ! أعطيته الكلّ الخاصّ بي . هذا الوقت أردت شيئ ما من فيلمي . أردته أن يعمل جيّدًا . أردت النّاس أن تقدّر مجهوداتنا و محاولتنا لأخذ السّينما الهنديّة إلى المستوى التّالي . نعم, للمرة الأولى كان يمكن أن أكون مكتئبًا فعلاً إذا لم يحدث كلّ هذا .
لا يمكن أن تتوقّف النّاس عن الثّناء على أدائك ؟
( ابتسامة ) الخشب صّوفان .
كيف تتمكّن من النّظر الشّخصيّة ؟
هذا قد يتسبّب في الكثير من الملاحظات البارعة, لكنه الكلّ جاء بالفطرة إليّ . لا فيلم أو الشّخص ألهماني . بدوت عميقًا فقط خلالي . بحثت عن ذلك الطّفل و وجدته هناك ! لذا, فعلاً لم يجب عليّ أن أتصرّف . كنت أستعيد طفولتي فقط .
كيف رددت على النّقد المكوّم عليك لمين بريم كي ديواني هون ؟
كنت أستعيد رؤية مخرجي فقط . ذلك هو التزامي به . أحترم السّيّد بارجاتيا بدرجة كبيرة . كان لديّ قلق عن الكائن بصوت عالي مستوي أثناء التّطلّع إلى الفيلم . لكنّ, أقنعني, و حتّى الآن, أنا مقتنع عن بريم .
أخبرنا عن عملك القادم, لاكشيا فرحان أختار ؟
إنّها مادّة وطنيّة شديدة و أنا فخور أن أكون جزءًا منه . بالطّبع, أنا سعيد لتحريره وقتًا ما في وقت لاحق من هذه السّنة .
كانت هناك مشاكل كبيرة أثناء البرعم !
يجب عليك أن تكون حذر في مكان مثل لاداخ ( كشمير ) . يتجمّد هناك . اجتهدت معظم النّاس و سقطت مريض . منذ لم يكن من الممكن أن يتعافوا هناك كان يجب عليهم أن يُعَادُوا .
ماذا بعد ذلك ؟
أحتاج لراحة . لا أستحقّ واحدًا برغم كلّ شيء هذا ؟
http://www.bollyvista.com/data/image/picture850_2.jpg
وشكرا..................