Sweet Girl
22 / 01 / 2004, 51 : 08 AM
هااااااااااااااااااااااي(7 )
هذا موضوع عن فلم إك حسينا ذاي - قدرة المرأة
http://www.bollyvista.com/data/image/picture1665_1.jpg
منتج / ثانية: شركة محدودة شركة فارما و كيه . سيرا سيرا
المدير: سريرام راجهافان
وجّه: أورميلا ماتوندكار, سيف علي خان, سيما بسواس, أديتيا سريفاستافا, براتيما كازمي
الموسيقى: أمار موهايل
و لاعتقاد أنّه بدأ بعيدًا كفقط قصّة حبّ أخرى ! هذا هو خيط التّرباس على البوسترات . لكنّ بطريقة ما الجمهور هو حقّ مدرك منذ البداية إطار الذي هذا ليس قصّة حبّ عاديّةً . كنه ( كاران ) الملامح الوعرة أو النّظرة على وجهه لسيف علي خان بينما يكون في أفضله ساعي لكسب مع أورميلا ماتوندكار ( ساريكا ), تعرف أنّك شاهد إلى لعبة خطيرة .
أسلوب الرواية المختار من قبل المدير يتأكّد أن المشاهد مشترك في حقّ الفيلم منذ البداية إطار . يلعب المشاهد مع كاران طوال الوقت و هو شاهد ضعيف إلى خدعة كاران . جدًّا ليس هناك علاج بالصّدمات الذي سيجعلهم يعتدلوا و يقول, آه, لكنه بدا بريء جدًّا !".
إنّه تقريبًا مثل المدير المطلوبك أن تشاهدها تصبح مخدوعة . هذا أيضًا يساعد الجمهور ( بخاصّة الإناث ) لإرادة الوصول بالخارج إلى ساريكا و تحذيرها من السّاحر . عندما تسقط في مصيدة كاران أخيرًا, كلّ ذلك الآن يسارًا الإشفاق عليها . لكنّ من المدهش, واحد لا يكره كاران .
الآن للقصّة, إذا بدا كلّ هذا قليلاً الإرباك . يبدأ إك حسينا ذاي بكاران الوسيم الجذّاب ( الّذي يدّعي أن يكون نوعًا ماهر ماليّ ) ساريكا الشّامل خارج أقدامها . ( أيّ كان يمكن أن تكون المرأة العزباء قادرةً أن تقاوم المتحدّث الأملس لمدّة طويلة ؟) على علاقة حبّ على نحو أعمى به, ساريكا بجهل يصبح ضحيّةً ظروف, كاران المجاملة . لكنّ أفضل دور هي مازالت لا تستشفّ منه و تنخدع بأكاذيبه . جني فائدة من الوضع, كاران يجرّ هي أعمق في القذارة لهذا ضمان أمانه . عندما تبدو الحقيقة لها أخيرًا, ساعدت من قبل شريك أنثويّ ملعوب من قبل براتيما كازمي ( مرّة أخرى تسليم ذكيّ, استهان بالأداء ), ساريكا يحوّل نفسها من وديع إلى بنت قاسية . الانتقال أُظْهِرَ في دقيق جدًّا الذي يتجمّد لعيون ساريكا و التّعبير . في وقت سابق ساريكا العطوف صرخ في الخوف عند رؤية فأر, لكنّ الآن يمكن أن تنظر إليه بشجاعة و مستوي يضربه بطبق . هذه هي إحدى الطّرق التي فيها ينشئ المدير التّغيير كالمعتاد . الآن يبدأ ثأرها ضدّ كاران . لكنّ الطّريقة التي فيها تعمل هو لامع . لا أحد من الميلودراما المعتادة المرئيّة هكذا كثيرًا في بعض من أفلامنا الموجّهة بالنّساء !
كلّ الائتمان إلى المدير لهذا . ذروة الأحداث متى ساريكا أخيرًا قد انتقامها اللّطيف عظيم . هذا ال2-هر.- 20 - فيلم الدّقيقة يمسك بالرّغم من نقص الأغاني و هو متعة للمشاهدة بعد الفيض الحديث للكوارث أنّ المشاهدون قد أُخْضِعُوا إلى باسم ترفيه .
لدى الفيلم مسافتا موقع مشاهد عديمتا المعنى لكنهم يمكن أن يُغْفَلُوا بسهولة . الأداء بالدليلين الرّئيسيّين هي المعدّل الأوّل . حتّى الممثّلون المساعدون, بخاصّة سيما بسواس, في أفضله .
بالتّأكيد فيلم مستحقّ الذي يشاهد ! القصّة المثيرة بقيمة الإعادة !
http://www.bollyvista.com/data/image/picture1665_2.jpg
وشكرا..............
هذا موضوع عن فلم إك حسينا ذاي - قدرة المرأة
http://www.bollyvista.com/data/image/picture1665_1.jpg
منتج / ثانية: شركة محدودة شركة فارما و كيه . سيرا سيرا
المدير: سريرام راجهافان
وجّه: أورميلا ماتوندكار, سيف علي خان, سيما بسواس, أديتيا سريفاستافا, براتيما كازمي
الموسيقى: أمار موهايل
و لاعتقاد أنّه بدأ بعيدًا كفقط قصّة حبّ أخرى ! هذا هو خيط التّرباس على البوسترات . لكنّ بطريقة ما الجمهور هو حقّ مدرك منذ البداية إطار الذي هذا ليس قصّة حبّ عاديّةً . كنه ( كاران ) الملامح الوعرة أو النّظرة على وجهه لسيف علي خان بينما يكون في أفضله ساعي لكسب مع أورميلا ماتوندكار ( ساريكا ), تعرف أنّك شاهد إلى لعبة خطيرة .
أسلوب الرواية المختار من قبل المدير يتأكّد أن المشاهد مشترك في حقّ الفيلم منذ البداية إطار . يلعب المشاهد مع كاران طوال الوقت و هو شاهد ضعيف إلى خدعة كاران . جدًّا ليس هناك علاج بالصّدمات الذي سيجعلهم يعتدلوا و يقول, آه, لكنه بدا بريء جدًّا !".
إنّه تقريبًا مثل المدير المطلوبك أن تشاهدها تصبح مخدوعة . هذا أيضًا يساعد الجمهور ( بخاصّة الإناث ) لإرادة الوصول بالخارج إلى ساريكا و تحذيرها من السّاحر . عندما تسقط في مصيدة كاران أخيرًا, كلّ ذلك الآن يسارًا الإشفاق عليها . لكنّ من المدهش, واحد لا يكره كاران .
الآن للقصّة, إذا بدا كلّ هذا قليلاً الإرباك . يبدأ إك حسينا ذاي بكاران الوسيم الجذّاب ( الّذي يدّعي أن يكون نوعًا ماهر ماليّ ) ساريكا الشّامل خارج أقدامها . ( أيّ كان يمكن أن تكون المرأة العزباء قادرةً أن تقاوم المتحدّث الأملس لمدّة طويلة ؟) على علاقة حبّ على نحو أعمى به, ساريكا بجهل يصبح ضحيّةً ظروف, كاران المجاملة . لكنّ أفضل دور هي مازالت لا تستشفّ منه و تنخدع بأكاذيبه . جني فائدة من الوضع, كاران يجرّ هي أعمق في القذارة لهذا ضمان أمانه . عندما تبدو الحقيقة لها أخيرًا, ساعدت من قبل شريك أنثويّ ملعوب من قبل براتيما كازمي ( مرّة أخرى تسليم ذكيّ, استهان بالأداء ), ساريكا يحوّل نفسها من وديع إلى بنت قاسية . الانتقال أُظْهِرَ في دقيق جدًّا الذي يتجمّد لعيون ساريكا و التّعبير . في وقت سابق ساريكا العطوف صرخ في الخوف عند رؤية فأر, لكنّ الآن يمكن أن تنظر إليه بشجاعة و مستوي يضربه بطبق . هذه هي إحدى الطّرق التي فيها ينشئ المدير التّغيير كالمعتاد . الآن يبدأ ثأرها ضدّ كاران . لكنّ الطّريقة التي فيها تعمل هو لامع . لا أحد من الميلودراما المعتادة المرئيّة هكذا كثيرًا في بعض من أفلامنا الموجّهة بالنّساء !
كلّ الائتمان إلى المدير لهذا . ذروة الأحداث متى ساريكا أخيرًا قد انتقامها اللّطيف عظيم . هذا ال2-هر.- 20 - فيلم الدّقيقة يمسك بالرّغم من نقص الأغاني و هو متعة للمشاهدة بعد الفيض الحديث للكوارث أنّ المشاهدون قد أُخْضِعُوا إلى باسم ترفيه .
لدى الفيلم مسافتا موقع مشاهد عديمتا المعنى لكنهم يمكن أن يُغْفَلُوا بسهولة . الأداء بالدليلين الرّئيسيّين هي المعدّل الأوّل . حتّى الممثّلون المساعدون, بخاصّة سيما بسواس, في أفضله .
بالتّأكيد فيلم مستحقّ الذي يشاهد ! القصّة المثيرة بقيمة الإعادة !
http://www.bollyvista.com/data/image/picture1665_2.jpg
وشكرا..............