ليالي بوليود
27 / 06 / 2007, 17 : 02 PM
http://www.sagarmatha-paris.com/namaste.jpg
http://idata.over-blog.com/0/11/79/44/design/animation10.gif
http://www.almeshkat.net/vb/images/bism.gif
اليكم اخباااااااااااااااااااااا ااااااري فتفضلوااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ا
السينما الهندية: أجواء الحب والإثارة والتشويق
نجوم ونجمات بوليود في مرتبة القديسين
تحتل السينما الهندية مكان الصدارة على الصعيد العالمي إنتاجا ومشاهدة. قصصها تُخرج المشاهد من عالمه الضيق إلى رحاب عالم جذاب مليء بالرقص والموسيقى. المشاهد العربي يعرفها لقرب العادات والتقاليد والمشاهد الغربي يكتشفها أخيرا
تحتل السينما الهندية المرتبة الأولى عالميا في إنتاج الأفلام كما في عدد المشاهدين، حيث تنتج نحو 1000 فيلم روائي طويل سنويا إضافة إلى الأفلام الوثائقية، وتباع نحو 800 مليون بطاقة للأفلام الهندية عالميا. ويبلغ عدد صالات السينما في الهند عشرة آلاف صالة، ويُقدر المشاهدون بحدود خمسة ملايين يوميا. انتشرت السينما الهندية في الآونة الأخيرة وأصبح لديها شريحة عريضة من المتابعين لأفلامها في مختلف بلدان العالم ومن بينها ألمانيا، ويهوى هذا الجمهور الأفلام الرومانسية ويعجب بالاستعراضات الشيقة والملابس الجميلة التي يرتديها الممثلون، حتى أن بعض عشاقها يقيمون حفلات خاصة يرتدون فيها ملابس هندية ويستمعون إلى موسيقى هندية.
بومباي عاصمة السينما الهندية
لصناعة السينما في العالم عاصمتان هوليوود الأميركية وبومباي الهندية، والتي يسميها أبناء المهنة (بوليوود) (بومباي/ هوليوود). ولا مبالغة إطلاقا في هذه التسمية، لأن بومباي لا توازي هوليود في الإنتاج السينمائي فقط بل تتفوق عليها بمعدلات عالية. إذ يعتاش نحو العشرة ملايين هندي إضافة إلى الآلاف من كبار نجوم التمثيل والإخراج من صناعة السينما، حيث للنجومية مقاييس خاصة في الهند، أكبر بكثير مما في الولايات المتحدة أو أوروبا وإن كانت أقل منهما بمقياس الشهرة العالمية، ذلك أن السينما وتوابعها من تليفزيون وفيديو هي التسلية الشعبية الأولى على الإطلاق في الهند.
نجوم ونجمات بوليوود
الملفت للانتباه في صناعة السينما الهندية أن عددا كبيرا من كبار نجومها ونجماتها يتقاضون رواتب سنوية خيالية من استديوهات بومباي سواء صوروا أفلاما أو لم يصوروا. يصل إعجاب جمهور السينما الهندية بنجومه المحبوبين إلى درجة التقديس، وهذا ما يفرض على نجوم السينما الهندية أن يعيشوا نمط حياة محدد، سواء على الشاشة أو في حياتهم الفعلية، يراعون فيه المقاييس المفروضة عليهم من الجمهور. ولهذه الأسباب حرص نجوم ونجمات الشاشة الهندية على تجنب أي عمل يمس بالقيم والأخلاق الشعبية الهندية، خشية أن يخسروا شعبيتهم، وعلى النجم أن يكون في حياته الفعلية متواضعا بعيدا عن مظاهر البذخ شعبيا يتجول في شوارع المدينة كالعامة وسخيا معطاء للفقراء المعوزين. ومن بين إحدى الظواهر الفريدة من نوعها والتي لا مثيل لها حتى في السينما الأميركية أو الأوروبية أو غيرها، فإن أسماء كبار النجوم والنجمات لا تظهر على الملصقات الدعائية لأفلامهم حيث يكفي ظهور صورتهم على ملصق الفيلم لكي يتهافت إليه ملايين المشاهدين.
تحظى الأفلام الهندية بدرجة متابعة كبيرة من قبل المشاهدين في جميع أنحاء العالم. حيث نالت هذه الأفلام إعجاب الدول الغربية مثل أميركا، كندا إضافة إلى البلدان الأوروبية وعلى رأسها بريطانيا وألمانيا وكذلك الدول الأسيوية والعالم العربي أيضا. ويدمن الكثير من المشاهدين في العالم العربي على مشاهدة هذه الأفلام، حيث تخلق هذه المشاهدة جوا من المتعة والإثارة بين أفراد الأسرة وخاصة في أوساط المراهقين الذين يتقمصون شخصياتها الرئيسية في البيت والشارع ويظهر ذلك جلياً أمام صالات السينما العربية التي تسيطر الأفلام الهندية على معظم عروضها، خصوصا وأن الأسرة العربية المحافظة تشارك الأسرة الهندية في معظم عاداتها وتقاليدها الاجتماعية وأساليب عيشها ومشكلاتها وتطلعاتها.
الرقص والغناء ميزة
تنفرد بها افلام بوليود
يرجع السبب في انتشار الأفلام الهندية الواسع واستقطابها لجمهور عريض لكونها تقدم قصصا مسلية رائعة وشيقة تجعل المشاهد يسبح في عالم الخيال ويحلم مع أبطال الأفلام بحياة أفضل. معظم الأفلام الهندية ميلودرامية، موسيقية، غنائية. وتستهدف قصص العنف والمطاردات إضافة المزيد من عناصر التشويق إلى قصص المغامرات العاطفية والأساطير بما في ذلك من ثأر وانتقام وخيانة وتمرد وخطف إضافة إلى عمليات الاختلاس والتزوير وترويج المخدرات وتهريب الأسلحة. وعلى العموم تبقى قصص الأفلام الهندية جد متشابهة لا تتغير فيها سوى الوجوه والأسماء وبعض التفاصيل المشهدية. فهناك دائما شابة فقيرة مغرمة بشاب غني أو العكس والحبيبان دائما على قدر كبير من الوسامة والجمال وموهبة في الغناء والرقص ونهاية القصص عادة ما تكون محزنة ومفجعة. إلا أن هذه النهايات الحزينة لا تقلل من نجاح هذه الأفلام بل على عكس ذلك فهي تزيد الفيلم متعة وتشويقا وتعطي لأفلام بوليود طابعا خاصا ومتميزا.
أفضل نجوم بوليوود بعد أميتاب بتشان
شاروخ خان من الكريكت إلى السينما
الأب مير تاج محمد يعمل محامياً وصاحب مصنع للزيوت الام فاطمة تعمل اخصائية اجتماعية ولد شاروخ في نوفمبر عام 1965 في مدينة نيودلهي وسط عائلة غنية وهو الابن الوحيد ولديه اخت اسمها شهيناز وهي الاكبر منه وهو الابن المدلل كانت تلبي جميع ما يطلبه بشرط ان يجد بدراسته وقد كان فعلا ولداً متميزا في دراسته وايضاً مشاغب، وقد حصل شاروخ على عدد من الجوائز وهو في المدرسة وقد كان متميزا بذكائه الشديد وقد كان ايضا كابتن فريق المدرسة في كرة القدم والكريكت والهوكي فقد كانت الفرق التي يراسها تفوز دائماً.
توفي والد شاروخ خان عام 1980 فقد توفي والده بالسرطان عندما كان شاروخ عمره 15 سنه فتولت امه ادارة المصنع ورعاية شاروخ واخته وقد كانت امه متفهمه له وتلبي جميع احتياجات وطلبات شاروخ لكي لاتشعره هو واخته بفقدانهم لوالدهم ، ثم توفيت ام شاروخ عام 1990 وكانت اكبر صدمة في حياة شاروخ وقد عانى من آثار نفسيه.
وقد تعرف شاروخ خان قبل وفاة امه على جوري وقد كانت قصة حبه رائعة فقد تعرف على جوري زوجته عندما خرج مع اصدقائه إلى احدى الحفلات وقد كان شاروخ يدرس في الجمعية الماليه الاسلامية وهي احدى الجامعات الاسلامية التي توجد في الهند ولم يكن يعرف في تلك الفترة اي فتاة لان جامعته كانت للبنين فقط لذلك عندما رأى جوري لأول مرة انجذب إليها وشاروخ من النوع الخجول جداً لذلك طلب من اصدقائه ان يسألوها هل تريد ان ترقص معه فوافقت جوري ورقصت معه وتعرفا على بعضهما اكثر حيث كان اصدقاء شاروخ واصدقاء جوري يلتقون لكي يتلاقى شاروخ وجوري واحبا بعضهما.
ولكن عندما علم والد جوري بانها تحب شاروخ خان ارسلها إلى بومبي لكي تبتعد عنه وتنسى وقبل مغادرتها لبومبي بيوم كان عيد ميلادها وقد عزمها شاروخ إلى بيته وقد زين غرفته بالبالونات واعد لها حفلة عيد ميلاد واحتفلا ثم بكت جوري وغادرت بيته لكنه لم يعرف سبب بكائها إلى أن عرف باليوم التالي ان جوري قد غادرت بومبي فقد حزن حزنا شديداً واخبر امه ثم قالت له هل تحبها كثيرا فقال نعم ثم اعطته بعض النقود ليحضر جوري ويتزوجها.
وفعلا ذهب شاروخ إلى بومبي للبحث عن جوري وقد بحث عنها في اماكن كثيرة ولكنه كان يعرف ان جوري تحب البحر كثيرا لذلك بحث في الشواطىء كثيرا حتى عثر عليها وقد انصدمت عندما رأته وهو امامها وتعانقا وبعدها حاول شاروخ مرات كثيرة اقناع والدها ثم وافق بالاخير ان يتزوج شاروخ من جوري ولكن بالطريقة الهندية التقليدية ثم تزوج شاروخ من جوري في العام 1991 وقبل ذلك بفترة توفيت ام شاروخ.
وقبل ان ينضم شاروخ إلى السينما كان يمثل في المسلسلات ثم رآه احد المنتجين وفكر بأن يجعله ممثلا وقد مثل شاروخ اول فيلم له Dil Ashina Hai مع الممثلة الراحلة ديفيا بهارتي وكانت هذه اول انطلاقه له في عالم السينما ثم مثل في Deewan مع ديفيا بهارتي ايضأ ثم مثل اول فيلم له ينفرد ببطولته وهو Baaziger ويعتبر هذا الفيلم اول انطلاقه حقيقية للممثل شاروخ خان وبهذا الفيلم قلب شاروخ وجه السينما الهندية واصبح جميع الابطال يتمنون ان يمثلوا دور الشرير فقد تغيرت قصص الافلام الهندية الافلام التي مثلها: Dilwale Dulhaniya Le Jayenge. .. Josh. .. Duplicate
ويعتبر شاروخ خان من افضل نجوم بوليوود بعد اميتاب بتشان فقد استطاع ان يمثل جميع الادوار بجدارة فقد تمكن من ثمثيل الادوار الشريرة بجدارة مثل بازيجر ودر وانجام وتمكن من تمثيل دور الكوميدي مثل يس بوس ودوبليكيت وبادشاه وايضا مثل دور العاشق في ديلوالا دولهنيا لي جينقي وديل تو باجل هي ودور الاب في كوش كوش هو تاه هي وقد حصل شاروخ على جوائز كثيرة.
وشخصيته هو من النوع الهادئ وشديد بعض الاحيان مع زوجته وهو ايضاً خجول جداً ولا يحب ان يتخالط مع الناس كثيراً وخصوصا المعجبين وخصوصا الفتيات ولكنه طيب للغاية ويحب الجميع
وهو من النوع الذي يحب العمل كثيرا فهو يبدأ يومه في الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الثالثة ليلا وهو يقوم بتصوير أكثر من مشهد لعدة افلام في يوم واحدفهو يصور مشاهد ل 5 افلام في اليوم الواحد.
PROVOKED. ...
حضرت النجمة الهندية ايشواريا راي العرض الأول لفيلمها السينمائي الجديد ‘’بروفوكد’’، والذي يشاركها في بطولته ميراندا ريتشاردسون، وروبي كولتراين، وستيف ماكفايدن. تدور أحداث ‘’بروفوكد’’ حول قصة حقيقية لامرأة بريطانية تدعى كيرانجيت اهلواليا سجنت عام 1989 لإقدامها على حرق زوجها اثناء نومه بعد سنوات طويلة من المعاناة’’. تجدر الاشارة الى أن ملكة جمال العالم السابقة وافقت على أداء الدور لانه مس وترا حساسا فيها كامرأة ولانها صدقت القضية التي يتعرض لها فئة كبيرة من النساء.
ندوة أقيمت على هامش مهرجان «كان»
السينما الهندية تفشل في الوصول إلى العالمية
خلصت ندوة أقيمت على هامش مهرجان كان السينمائي الدولي إلى أن الفجوة الثقافية العميقة بين صناعة السينما الهندية العريقة وباقي صناعات السينما في العالم تعمل على إعاقة انتشار السينما الهندية المستقلة في أسواق أخرى من العالم.
وقال كاميرون بايلي، وهو ممثل مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، في الندوة التي أقيمت الأحد الماضي عن صناعة السينما المستقلة في الهند ‘’هناك اختلاف كبير في النبرة والأسلوب والذوق بين السينما الهندية والأفلام التي تفوز بجوائز مهرجانات السينما العالمية’’. وأضاف ‘’بإمكان المخرجين الهنود فعل المزيد لتوعية الجمهور بكيفية مشاهدة الأفلام الهندية’’.
وشارك في الندوة المخرج الهندي الذي يشارك في ‘’كان’’ منذ زمن طويل كريشنا شاه وكذلك المنتج السينمائي في هوليود بهوفان لال وحاولت الندوة التوصل لإجابات عن أسباب فشل الأفلام الهندية في تحقيق إيرادات عالمية ملحوظة. وأشار بايلي إلى أن أفلام أخرجها مخرجون هنود مثل فيلم ‘’ووتر’’ للمخرجة ديبا ميثا و’’ذا نايمسايك’’ للمخرجة ميرا ناير نجحت على المستوى الدولي ‘’لأن طريقة إخراجها لم تنبع من الهند، ولكن من ثقافات أخرى’’.
ويقارن فشل صناعة السينما الهندية في الأسواق العالمية بالإنجازات الأخيرة التي بدأت تحصدها صناعة السينما في كوريا الجنوبية وإيران والصين. ولم ينجح أي فيلم هندي في تحقيق إيرادات تصل إلى مئة مليون دولار أو الفوز بجائزة سينمائية معروفة. وقال المخرج الهندي بيوش جها ‘’إن صناعة السينما الهندية تختنق’’.
وأضاف جها الذي أخرج أفلاماً مثل ‘’تشالو أمريكا’’ و’’ذا كينغ أوف بوليود’’، ‘’كلما أذهب إلى أي موزع وأقول إنني هندي ينبهر وتتبادر إلى ذهنه الصورة النمطية للأفلام الهندية على أنها أفلام غنائية راقصة. يجب التغلب على هذا القالب’’. ويحتفل كان هذا العام بعامه الستين وبمرور ستين عاماً على استقلال الهند، وذلك خلال يومين يركزان على السينما الهندية التي تقدم في إطار قسم ‘’سينما العالم’’ في مهرجان ‘’كان’’.
ومن المقرر عرض سبعة أفلام هندية لإظهار العمق اللغوي والتاريخي والإبداعي لصناعة السينما الهندية ومراحل تطورها. وتشارك السينما الهندية بقوة في دورة ‘’كان’’ لهذا العام، وذلك لتعويض غياب مشاركة أي فيلم هندي في أي من مسابقات المهرجان.
وقالت حنا فيشر، وهي ممثلة عن مهرجان بانكوك السينمائي، إن التعامل مع صناعة السينما الهندية محيرة للغاية، وذلك لأن الهند تتألف من عدد كبير من الولايات، ما يجعلها بلداً بيروقراطياً جداً. وأضافت أنها ترغب في ‘’تخفيف حدة الميلودراما في السينما الهندية’’.
تحياااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااتي
http://idata.over-blog.com/0/11/79/44/design/animation10.gif
http://www.almeshkat.net/vb/images/bism.gif
اليكم اخباااااااااااااااااااااا ااااااري فتفضلوااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ا
السينما الهندية: أجواء الحب والإثارة والتشويق
نجوم ونجمات بوليود في مرتبة القديسين
تحتل السينما الهندية مكان الصدارة على الصعيد العالمي إنتاجا ومشاهدة. قصصها تُخرج المشاهد من عالمه الضيق إلى رحاب عالم جذاب مليء بالرقص والموسيقى. المشاهد العربي يعرفها لقرب العادات والتقاليد والمشاهد الغربي يكتشفها أخيرا
تحتل السينما الهندية المرتبة الأولى عالميا في إنتاج الأفلام كما في عدد المشاهدين، حيث تنتج نحو 1000 فيلم روائي طويل سنويا إضافة إلى الأفلام الوثائقية، وتباع نحو 800 مليون بطاقة للأفلام الهندية عالميا. ويبلغ عدد صالات السينما في الهند عشرة آلاف صالة، ويُقدر المشاهدون بحدود خمسة ملايين يوميا. انتشرت السينما الهندية في الآونة الأخيرة وأصبح لديها شريحة عريضة من المتابعين لأفلامها في مختلف بلدان العالم ومن بينها ألمانيا، ويهوى هذا الجمهور الأفلام الرومانسية ويعجب بالاستعراضات الشيقة والملابس الجميلة التي يرتديها الممثلون، حتى أن بعض عشاقها يقيمون حفلات خاصة يرتدون فيها ملابس هندية ويستمعون إلى موسيقى هندية.
بومباي عاصمة السينما الهندية
لصناعة السينما في العالم عاصمتان هوليوود الأميركية وبومباي الهندية، والتي يسميها أبناء المهنة (بوليوود) (بومباي/ هوليوود). ولا مبالغة إطلاقا في هذه التسمية، لأن بومباي لا توازي هوليود في الإنتاج السينمائي فقط بل تتفوق عليها بمعدلات عالية. إذ يعتاش نحو العشرة ملايين هندي إضافة إلى الآلاف من كبار نجوم التمثيل والإخراج من صناعة السينما، حيث للنجومية مقاييس خاصة في الهند، أكبر بكثير مما في الولايات المتحدة أو أوروبا وإن كانت أقل منهما بمقياس الشهرة العالمية، ذلك أن السينما وتوابعها من تليفزيون وفيديو هي التسلية الشعبية الأولى على الإطلاق في الهند.
نجوم ونجمات بوليوود
الملفت للانتباه في صناعة السينما الهندية أن عددا كبيرا من كبار نجومها ونجماتها يتقاضون رواتب سنوية خيالية من استديوهات بومباي سواء صوروا أفلاما أو لم يصوروا. يصل إعجاب جمهور السينما الهندية بنجومه المحبوبين إلى درجة التقديس، وهذا ما يفرض على نجوم السينما الهندية أن يعيشوا نمط حياة محدد، سواء على الشاشة أو في حياتهم الفعلية، يراعون فيه المقاييس المفروضة عليهم من الجمهور. ولهذه الأسباب حرص نجوم ونجمات الشاشة الهندية على تجنب أي عمل يمس بالقيم والأخلاق الشعبية الهندية، خشية أن يخسروا شعبيتهم، وعلى النجم أن يكون في حياته الفعلية متواضعا بعيدا عن مظاهر البذخ شعبيا يتجول في شوارع المدينة كالعامة وسخيا معطاء للفقراء المعوزين. ومن بين إحدى الظواهر الفريدة من نوعها والتي لا مثيل لها حتى في السينما الأميركية أو الأوروبية أو غيرها، فإن أسماء كبار النجوم والنجمات لا تظهر على الملصقات الدعائية لأفلامهم حيث يكفي ظهور صورتهم على ملصق الفيلم لكي يتهافت إليه ملايين المشاهدين.
تحظى الأفلام الهندية بدرجة متابعة كبيرة من قبل المشاهدين في جميع أنحاء العالم. حيث نالت هذه الأفلام إعجاب الدول الغربية مثل أميركا، كندا إضافة إلى البلدان الأوروبية وعلى رأسها بريطانيا وألمانيا وكذلك الدول الأسيوية والعالم العربي أيضا. ويدمن الكثير من المشاهدين في العالم العربي على مشاهدة هذه الأفلام، حيث تخلق هذه المشاهدة جوا من المتعة والإثارة بين أفراد الأسرة وخاصة في أوساط المراهقين الذين يتقمصون شخصياتها الرئيسية في البيت والشارع ويظهر ذلك جلياً أمام صالات السينما العربية التي تسيطر الأفلام الهندية على معظم عروضها، خصوصا وأن الأسرة العربية المحافظة تشارك الأسرة الهندية في معظم عاداتها وتقاليدها الاجتماعية وأساليب عيشها ومشكلاتها وتطلعاتها.
الرقص والغناء ميزة
تنفرد بها افلام بوليود
يرجع السبب في انتشار الأفلام الهندية الواسع واستقطابها لجمهور عريض لكونها تقدم قصصا مسلية رائعة وشيقة تجعل المشاهد يسبح في عالم الخيال ويحلم مع أبطال الأفلام بحياة أفضل. معظم الأفلام الهندية ميلودرامية، موسيقية، غنائية. وتستهدف قصص العنف والمطاردات إضافة المزيد من عناصر التشويق إلى قصص المغامرات العاطفية والأساطير بما في ذلك من ثأر وانتقام وخيانة وتمرد وخطف إضافة إلى عمليات الاختلاس والتزوير وترويج المخدرات وتهريب الأسلحة. وعلى العموم تبقى قصص الأفلام الهندية جد متشابهة لا تتغير فيها سوى الوجوه والأسماء وبعض التفاصيل المشهدية. فهناك دائما شابة فقيرة مغرمة بشاب غني أو العكس والحبيبان دائما على قدر كبير من الوسامة والجمال وموهبة في الغناء والرقص ونهاية القصص عادة ما تكون محزنة ومفجعة. إلا أن هذه النهايات الحزينة لا تقلل من نجاح هذه الأفلام بل على عكس ذلك فهي تزيد الفيلم متعة وتشويقا وتعطي لأفلام بوليود طابعا خاصا ومتميزا.
أفضل نجوم بوليوود بعد أميتاب بتشان
شاروخ خان من الكريكت إلى السينما
الأب مير تاج محمد يعمل محامياً وصاحب مصنع للزيوت الام فاطمة تعمل اخصائية اجتماعية ولد شاروخ في نوفمبر عام 1965 في مدينة نيودلهي وسط عائلة غنية وهو الابن الوحيد ولديه اخت اسمها شهيناز وهي الاكبر منه وهو الابن المدلل كانت تلبي جميع ما يطلبه بشرط ان يجد بدراسته وقد كان فعلا ولداً متميزا في دراسته وايضاً مشاغب، وقد حصل شاروخ على عدد من الجوائز وهو في المدرسة وقد كان متميزا بذكائه الشديد وقد كان ايضا كابتن فريق المدرسة في كرة القدم والكريكت والهوكي فقد كانت الفرق التي يراسها تفوز دائماً.
توفي والد شاروخ خان عام 1980 فقد توفي والده بالسرطان عندما كان شاروخ عمره 15 سنه فتولت امه ادارة المصنع ورعاية شاروخ واخته وقد كانت امه متفهمه له وتلبي جميع احتياجات وطلبات شاروخ لكي لاتشعره هو واخته بفقدانهم لوالدهم ، ثم توفيت ام شاروخ عام 1990 وكانت اكبر صدمة في حياة شاروخ وقد عانى من آثار نفسيه.
وقد تعرف شاروخ خان قبل وفاة امه على جوري وقد كانت قصة حبه رائعة فقد تعرف على جوري زوجته عندما خرج مع اصدقائه إلى احدى الحفلات وقد كان شاروخ يدرس في الجمعية الماليه الاسلامية وهي احدى الجامعات الاسلامية التي توجد في الهند ولم يكن يعرف في تلك الفترة اي فتاة لان جامعته كانت للبنين فقط لذلك عندما رأى جوري لأول مرة انجذب إليها وشاروخ من النوع الخجول جداً لذلك طلب من اصدقائه ان يسألوها هل تريد ان ترقص معه فوافقت جوري ورقصت معه وتعرفا على بعضهما اكثر حيث كان اصدقاء شاروخ واصدقاء جوري يلتقون لكي يتلاقى شاروخ وجوري واحبا بعضهما.
ولكن عندما علم والد جوري بانها تحب شاروخ خان ارسلها إلى بومبي لكي تبتعد عنه وتنسى وقبل مغادرتها لبومبي بيوم كان عيد ميلادها وقد عزمها شاروخ إلى بيته وقد زين غرفته بالبالونات واعد لها حفلة عيد ميلاد واحتفلا ثم بكت جوري وغادرت بيته لكنه لم يعرف سبب بكائها إلى أن عرف باليوم التالي ان جوري قد غادرت بومبي فقد حزن حزنا شديداً واخبر امه ثم قالت له هل تحبها كثيرا فقال نعم ثم اعطته بعض النقود ليحضر جوري ويتزوجها.
وفعلا ذهب شاروخ إلى بومبي للبحث عن جوري وقد بحث عنها في اماكن كثيرة ولكنه كان يعرف ان جوري تحب البحر كثيرا لذلك بحث في الشواطىء كثيرا حتى عثر عليها وقد انصدمت عندما رأته وهو امامها وتعانقا وبعدها حاول شاروخ مرات كثيرة اقناع والدها ثم وافق بالاخير ان يتزوج شاروخ من جوري ولكن بالطريقة الهندية التقليدية ثم تزوج شاروخ من جوري في العام 1991 وقبل ذلك بفترة توفيت ام شاروخ.
وقبل ان ينضم شاروخ إلى السينما كان يمثل في المسلسلات ثم رآه احد المنتجين وفكر بأن يجعله ممثلا وقد مثل شاروخ اول فيلم له Dil Ashina Hai مع الممثلة الراحلة ديفيا بهارتي وكانت هذه اول انطلاقه له في عالم السينما ثم مثل في Deewan مع ديفيا بهارتي ايضأ ثم مثل اول فيلم له ينفرد ببطولته وهو Baaziger ويعتبر هذا الفيلم اول انطلاقه حقيقية للممثل شاروخ خان وبهذا الفيلم قلب شاروخ وجه السينما الهندية واصبح جميع الابطال يتمنون ان يمثلوا دور الشرير فقد تغيرت قصص الافلام الهندية الافلام التي مثلها: Dilwale Dulhaniya Le Jayenge. .. Josh. .. Duplicate
ويعتبر شاروخ خان من افضل نجوم بوليوود بعد اميتاب بتشان فقد استطاع ان يمثل جميع الادوار بجدارة فقد تمكن من ثمثيل الادوار الشريرة بجدارة مثل بازيجر ودر وانجام وتمكن من تمثيل دور الكوميدي مثل يس بوس ودوبليكيت وبادشاه وايضا مثل دور العاشق في ديلوالا دولهنيا لي جينقي وديل تو باجل هي ودور الاب في كوش كوش هو تاه هي وقد حصل شاروخ على جوائز كثيرة.
وشخصيته هو من النوع الهادئ وشديد بعض الاحيان مع زوجته وهو ايضاً خجول جداً ولا يحب ان يتخالط مع الناس كثيراً وخصوصا المعجبين وخصوصا الفتيات ولكنه طيب للغاية ويحب الجميع
وهو من النوع الذي يحب العمل كثيرا فهو يبدأ يومه في الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الثالثة ليلا وهو يقوم بتصوير أكثر من مشهد لعدة افلام في يوم واحدفهو يصور مشاهد ل 5 افلام في اليوم الواحد.
PROVOKED. ...
حضرت النجمة الهندية ايشواريا راي العرض الأول لفيلمها السينمائي الجديد ‘’بروفوكد’’، والذي يشاركها في بطولته ميراندا ريتشاردسون، وروبي كولتراين، وستيف ماكفايدن. تدور أحداث ‘’بروفوكد’’ حول قصة حقيقية لامرأة بريطانية تدعى كيرانجيت اهلواليا سجنت عام 1989 لإقدامها على حرق زوجها اثناء نومه بعد سنوات طويلة من المعاناة’’. تجدر الاشارة الى أن ملكة جمال العالم السابقة وافقت على أداء الدور لانه مس وترا حساسا فيها كامرأة ولانها صدقت القضية التي يتعرض لها فئة كبيرة من النساء.
ندوة أقيمت على هامش مهرجان «كان»
السينما الهندية تفشل في الوصول إلى العالمية
خلصت ندوة أقيمت على هامش مهرجان كان السينمائي الدولي إلى أن الفجوة الثقافية العميقة بين صناعة السينما الهندية العريقة وباقي صناعات السينما في العالم تعمل على إعاقة انتشار السينما الهندية المستقلة في أسواق أخرى من العالم.
وقال كاميرون بايلي، وهو ممثل مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، في الندوة التي أقيمت الأحد الماضي عن صناعة السينما المستقلة في الهند ‘’هناك اختلاف كبير في النبرة والأسلوب والذوق بين السينما الهندية والأفلام التي تفوز بجوائز مهرجانات السينما العالمية’’. وأضاف ‘’بإمكان المخرجين الهنود فعل المزيد لتوعية الجمهور بكيفية مشاهدة الأفلام الهندية’’.
وشارك في الندوة المخرج الهندي الذي يشارك في ‘’كان’’ منذ زمن طويل كريشنا شاه وكذلك المنتج السينمائي في هوليود بهوفان لال وحاولت الندوة التوصل لإجابات عن أسباب فشل الأفلام الهندية في تحقيق إيرادات عالمية ملحوظة. وأشار بايلي إلى أن أفلام أخرجها مخرجون هنود مثل فيلم ‘’ووتر’’ للمخرجة ديبا ميثا و’’ذا نايمسايك’’ للمخرجة ميرا ناير نجحت على المستوى الدولي ‘’لأن طريقة إخراجها لم تنبع من الهند، ولكن من ثقافات أخرى’’.
ويقارن فشل صناعة السينما الهندية في الأسواق العالمية بالإنجازات الأخيرة التي بدأت تحصدها صناعة السينما في كوريا الجنوبية وإيران والصين. ولم ينجح أي فيلم هندي في تحقيق إيرادات تصل إلى مئة مليون دولار أو الفوز بجائزة سينمائية معروفة. وقال المخرج الهندي بيوش جها ‘’إن صناعة السينما الهندية تختنق’’.
وأضاف جها الذي أخرج أفلاماً مثل ‘’تشالو أمريكا’’ و’’ذا كينغ أوف بوليود’’، ‘’كلما أذهب إلى أي موزع وأقول إنني هندي ينبهر وتتبادر إلى ذهنه الصورة النمطية للأفلام الهندية على أنها أفلام غنائية راقصة. يجب التغلب على هذا القالب’’. ويحتفل كان هذا العام بعامه الستين وبمرور ستين عاماً على استقلال الهند، وذلك خلال يومين يركزان على السينما الهندية التي تقدم في إطار قسم ‘’سينما العالم’’ في مهرجان ‘’كان’’.
ومن المقرر عرض سبعة أفلام هندية لإظهار العمق اللغوي والتاريخي والإبداعي لصناعة السينما الهندية ومراحل تطورها. وتشارك السينما الهندية بقوة في دورة ‘’كان’’ لهذا العام، وذلك لتعويض غياب مشاركة أي فيلم هندي في أي من مسابقات المهرجان.
وقالت حنا فيشر، وهي ممثلة عن مهرجان بانكوك السينمائي، إن التعامل مع صناعة السينما الهندية محيرة للغاية، وذلك لأن الهند تتألف من عدد كبير من الولايات، ما يجعلها بلداً بيروقراطياً جداً. وأضافت أنها ترغب في ‘’تخفيف حدة الميلودراما في السينما الهندية’’.
تحياااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااتي