دمعة عمر
27 / 12 / 2003, 57 : 09 AM
: جميعًا محدّد للنّجاح ... هل كان يجب عليك في أيّ وقت أن تتعامل مع الفشل ؟
لم يكن هناك أيّ حالات فشل رئيسيّة حتّى الآن . لكننيّ لا أنسى . أحتفظ به خلالي . لا لا أهتمّ . إذا قد فشلت في شيئ ما, الوقت القادم أتأكّد أننيّ أحقّق النّجاح . كطفل, اعتدت الحصول على الكثير من العلامات الحمراء على شهادتي . اعتاد إخافة اللّعنة منّي للعودة إلى البيت و إظهاره لأمّي و أبي . لكنّ في الامتحانات التي همّت, امتحانات مجلس آي سي إس إي, إتش إس إس سي, تمكّنت من أكثر من امتياز . استمررت في التّحسّن باستمر
: ثمّ لماذا كرهت المدرسة ؟
كانت المدرسة ضغطًا كبيرًا . ليلة الأحد الكلّ أنا عُذِّبْتُ لأنّ يوم الإثنين عنى المدرسة . أحببت يوم الجمعة المساء . كرهت المدرسة لأننيّ لم أصل لقضاء الوقت الطّريقة الّتي بها الذي أردت إليه . لقضاء ثمانية ساعات في المدرسة, ثمّ تعال إلى البيت و اذهب للتّدريس ... ضايقني . أردت قضاء الوقت مع نفسي, أو الكمبيوتر, اذهب ركوب الدّرّاجات مع الأصدقاء, شاهد الأفلام, العب اللّعب أو اعمل الرّياضات . أعتقد أننيّ فوّتّ التّوازن الصّحيح بين العمل و المسرحيّة . كان منهج مدرستي شوكولاته كتلة . كانت الكلّيّة بالعكس . أنا تُرِكْتُ على حدة, لذا درست متى أنا قد إلى . لم أغشش أبدًا أو نسخت, في أيّ وقت . لم يكنّ هناك ضغوط, لذا انتهيت العمل جيّدًا .
: لذا هل تكره الضّغوط في الواقع الفعليّ ؟
يجب عليّ أن أكون متحكّم فيما أعمله . إذا شخص ما يحاول التّحكّم فيّ أو وضع الضّغط عليّ, لا يمكن أن أعمله . يجب عليّ أن أعمل ما أريد أن أعمله في وقت محدّد . لا أحد يمكن أن يجبرني أن أعمل عكس ذلك . لست مهوس بالسّيطرة مع الشّعب الآخر . لكنّ إذا شيئ ما يرتبط بي و هو ليس في سيطرتي يثيرني .
: هل هذا الهاجس بالكون متحكّم الجيّد ؟
هريثيك هو ابن نجم بوليوود الآخر لظهور لأوّل مرّة في صاروخ إطلاق الأبٍ, كاهو ناء باياار هاي . لكنّ انتظر ليس فقط هو مختلف تمامًا عن أبناء النّجم الآخر, هو وعاء عواطف متناقض, في آنٍ واحد صريح و أغلق, هشّ حتّى الآن عنيد, صريح و مضحك . اهرش الهدوء و تحصل على شابّ مبتلى بعدم ثقة بالنّفس الشّائعة و جوع للنّجاح ... نوع الرّجل الذي سيضيف أبعاد الواقع, القلق, عدم ثقة بالنّفس و قابليّة للخطإ الإنسان إلى السّحر و الحاشية النّموذجيّين لبطل فيلم اللّغة الهنديّة ...
ربّما هو قليلاً كثير جدًّا . يبقيني مشغول كثير من, ليس لديّ وقت للاسترخاء أو أخذ نفس عميق و التّمتّع بما أعمله الآن . أصبح متحمّسًا في كلّ مكان و متوتّر و مراقب إلى أعلى . أخمّن أننيّ سأسترخي قليلاً بمجرّد أنّ تُهْدَأ الأشياء فيما يتعلق ب مهنتي . الآن, أنا في مستهلّ بداية جديدة في الأفلام, لذا أقلق مزيد . لكنّ بمجرّد أنّ يُعْمَل ذلك الانطباع الأوّل, عندما أُقْبَل كممثّل, سأقطع فقط بحرّيّة .
: كيف تركّز إذا كنت متحمّسًا جدًّا ؟
بكل شيئ الذي أعمله الذي يخصّني, أنا في المركز البؤريّ تمامًا . إنّه عملي, برغم كلّ شيء, و لا يمكن أن أتحمّل إضاعة تركيزي . أواصل التّفكير أعمل الصّغير جدًّا ...
: ماذا كانوا أحببته كمراهق ؟
كنت مرتبكًا, رفيعًا, خجولاً جدًّا و هادئًا . ( ضحكات !) مدرستي بالكامل و حياة الكلّيّة أنا لم أكن أبدًا النّوع الاجتماعيّ . قد عملت الأشياء المهينة أحيانًا لخبرته, ربّما . حبّ, نام مدرسة مرّة لأنّ كلّ هؤلاء الرّجال الذين ناموا تُفُرِّجُوا خاصّ مثل من قبل الأطفال الآخرين و حصل على الكثير من الأهمّيّة . أنا قد قد إلى تحويل الاتّصال جسديًّا و عقليًّا لمواجهة الكاميرا . كان يجب عليّ أن أعبّر عن نفسي أفضل, أقابل النّاس التي معهم كنت أعمل بسهولة, اختلط قليلاً أيضًا
http://www.innotts.co.uk/ukindia/hri.jpg
لم يكن هناك أيّ حالات فشل رئيسيّة حتّى الآن . لكننيّ لا أنسى . أحتفظ به خلالي . لا لا أهتمّ . إذا قد فشلت في شيئ ما, الوقت القادم أتأكّد أننيّ أحقّق النّجاح . كطفل, اعتدت الحصول على الكثير من العلامات الحمراء على شهادتي . اعتاد إخافة اللّعنة منّي للعودة إلى البيت و إظهاره لأمّي و أبي . لكنّ في الامتحانات التي همّت, امتحانات مجلس آي سي إس إي, إتش إس إس سي, تمكّنت من أكثر من امتياز . استمررت في التّحسّن باستمر
: ثمّ لماذا كرهت المدرسة ؟
كانت المدرسة ضغطًا كبيرًا . ليلة الأحد الكلّ أنا عُذِّبْتُ لأنّ يوم الإثنين عنى المدرسة . أحببت يوم الجمعة المساء . كرهت المدرسة لأننيّ لم أصل لقضاء الوقت الطّريقة الّتي بها الذي أردت إليه . لقضاء ثمانية ساعات في المدرسة, ثمّ تعال إلى البيت و اذهب للتّدريس ... ضايقني . أردت قضاء الوقت مع نفسي, أو الكمبيوتر, اذهب ركوب الدّرّاجات مع الأصدقاء, شاهد الأفلام, العب اللّعب أو اعمل الرّياضات . أعتقد أننيّ فوّتّ التّوازن الصّحيح بين العمل و المسرحيّة . كان منهج مدرستي شوكولاته كتلة . كانت الكلّيّة بالعكس . أنا تُرِكْتُ على حدة, لذا درست متى أنا قد إلى . لم أغشش أبدًا أو نسخت, في أيّ وقت . لم يكنّ هناك ضغوط, لذا انتهيت العمل جيّدًا .
: لذا هل تكره الضّغوط في الواقع الفعليّ ؟
يجب عليّ أن أكون متحكّم فيما أعمله . إذا شخص ما يحاول التّحكّم فيّ أو وضع الضّغط عليّ, لا يمكن أن أعمله . يجب عليّ أن أعمل ما أريد أن أعمله في وقت محدّد . لا أحد يمكن أن يجبرني أن أعمل عكس ذلك . لست مهوس بالسّيطرة مع الشّعب الآخر . لكنّ إذا شيئ ما يرتبط بي و هو ليس في سيطرتي يثيرني .
: هل هذا الهاجس بالكون متحكّم الجيّد ؟
هريثيك هو ابن نجم بوليوود الآخر لظهور لأوّل مرّة في صاروخ إطلاق الأبٍ, كاهو ناء باياار هاي . لكنّ انتظر ليس فقط هو مختلف تمامًا عن أبناء النّجم الآخر, هو وعاء عواطف متناقض, في آنٍ واحد صريح و أغلق, هشّ حتّى الآن عنيد, صريح و مضحك . اهرش الهدوء و تحصل على شابّ مبتلى بعدم ثقة بالنّفس الشّائعة و جوع للنّجاح ... نوع الرّجل الذي سيضيف أبعاد الواقع, القلق, عدم ثقة بالنّفس و قابليّة للخطإ الإنسان إلى السّحر و الحاشية النّموذجيّين لبطل فيلم اللّغة الهنديّة ...
ربّما هو قليلاً كثير جدًّا . يبقيني مشغول كثير من, ليس لديّ وقت للاسترخاء أو أخذ نفس عميق و التّمتّع بما أعمله الآن . أصبح متحمّسًا في كلّ مكان و متوتّر و مراقب إلى أعلى . أخمّن أننيّ سأسترخي قليلاً بمجرّد أنّ تُهْدَأ الأشياء فيما يتعلق ب مهنتي . الآن, أنا في مستهلّ بداية جديدة في الأفلام, لذا أقلق مزيد . لكنّ بمجرّد أنّ يُعْمَل ذلك الانطباع الأوّل, عندما أُقْبَل كممثّل, سأقطع فقط بحرّيّة .
: كيف تركّز إذا كنت متحمّسًا جدًّا ؟
بكل شيئ الذي أعمله الذي يخصّني, أنا في المركز البؤريّ تمامًا . إنّه عملي, برغم كلّ شيء, و لا يمكن أن أتحمّل إضاعة تركيزي . أواصل التّفكير أعمل الصّغير جدًّا ...
: ماذا كانوا أحببته كمراهق ؟
كنت مرتبكًا, رفيعًا, خجولاً جدًّا و هادئًا . ( ضحكات !) مدرستي بالكامل و حياة الكلّيّة أنا لم أكن أبدًا النّوع الاجتماعيّ . قد عملت الأشياء المهينة أحيانًا لخبرته, ربّما . حبّ, نام مدرسة مرّة لأنّ كلّ هؤلاء الرّجال الذين ناموا تُفُرِّجُوا خاصّ مثل من قبل الأطفال الآخرين و حصل على الكثير من الأهمّيّة . أنا قد قد إلى تحويل الاتّصال جسديًّا و عقليًّا لمواجهة الكاميرا . كان يجب عليّ أن أعبّر عن نفسي أفضل, أقابل النّاس التي معهم كنت أعمل بسهولة, اختلط قليلاً أيضًا
http://www.innotts.co.uk/ukindia/hri.jpg