برتي
25 / 12 / 2003, 58 : 04 AM
عيد ميلاد - يناير/كانون الثّاني الحادي والثلاثون
العنوان: سي /10، رانوار، طريق وارودا،
من طريق تلّ، غرب باندرا،
مومبي-50.
هو كلّ الحادثون عرضيا! بريتي زينتا كلّ بعمر إثنا عشر سنة ذهبت إلى نبتة إعلان وجّه من قبل صديق عائلة. لكن كمصير سيكون عنده هو النموذج مفترض ليعمل الإعلان تمرّض على يوم بدء العملية والمدير، بنخيله وضع على جبهته، لم يعرف ما العمل! هو سيكون عنده إطلاق نار مستسلم تقريبا الذي إعلان معيّن ما كان عنده عيونه هاجمت صديقه الحميم. جاءت بينما مراقب لكن هبط فوق يصبح النموذج بدلا من ذلك!
دراسة في مدرسة داخلية في سملا، بريتي ما حتى حلم به أن يكون ممثلة. "أهدافي في الحياة إستمرّت بالتغيير مثل أيّ مراهق آخر. إذا رأيت طيارا بشخصية رائعة، أريد أن أكون ذلك. إذا قرأت عن رائد فضاء، ثمّ أريد أن أكون واحد. أردت دائما أن أعمل الذي رأيت الآخرين يعملون. ما كان عندي عقل خاص بي ثمّ. الوقت الوحيد قرّرت بحزم أن أعمل شيء كان عندما دخلت كليّة. بعد أن بدأ الفنون، علم نفس كان موضوعي المفضّل وأنا فكّرت به أن أكون عالم نفساني. . . أو سيدّة أعمال. . ." تقول.
سجّلت نفسها أيضا في جامعة بومباي لدراسة علم نفس إجرامي. لكن القدر كان عنده شيء آخر في المخزن لها. المدير شيخار كابور، عندما في مكان صديق، صادف إعلان ليريل. طبعت مغطّاة بزهرة فانيلة نصف ردن وسراويل زرقاء ويقفزان تحت الشلال كان بريتي. سحر وجهها البريء وضحكها المدمّل المدير. هو فورا قرّر بأنّ الفلم القادم الذي يعلن سيكون عندهها في المقدّمة.
شراب روم تارا بوم كان إستراحة كلّ جديد حلم به! بريتي حتّى بدأ تدريبات رقصها للفلم. لكن هناك الكثير الزلّة بين الكأس n' الشفة والفلم ما أصبحا جعلا.
لكن العرض الآخر حصل قريبا، كيا كينا شاه كاندان (أصدقاء ملقّبين سابقين). تصوير القصّة بنت صغيرة، بريا، الذي يصبح متخندقا من قبل حبيبها عندما تحبل، ناشد الفلم الجماهير، خصوصا الجنس اللطيف. بريا كان شخص واحد الذي هم يمكن أن يشعروا بنفس شعور. كذلك بنت زينتا! قلت هي، "إذا لم أشعر بنفس شعورها ما كنت سأعمل الدور. أتمنّى بريا علّم البنات الصغيرات أن لا ترتكب أخطاء جعلت ونفس الوقت ألهمهم لإبداء رأيهم وأعطوهم إلى الشجاعة إلى بديل قراراتهم."
ولو أنّ الفلم أصدر متأخّر جدا، دفع بريتي في المقدمة. لدرجة أكبر لأن الفلم ما كان عنده نجوم عليا للتفاخر من! ممثلو تقدّم سيف علي خان وتشاندراتشور سينغ ما كانا مثير في شباك التذاكر. والمدير كاندان شان أيضا ما أنتج ضربة منذ لمدة طويلة. كيا كينا كان الضربة المفاجئة من 2000.
ولو أنّ الفلم كان بريتي الأول بدأ بإصابة في الحقيقة لـ، إطلاقها الأول كان ماني راتنامعس دل س! لعب شمبانيا صغيرة مالايالي، إنشغل إلى فارس إذاعي شاهروخ، أثار بريتي إعجاب النقّاد بأدائها. "لكن لن أتزوّج رجل الذي أحبّ شخص آخر حتى إذا أنا شوغلت إليه، "تضحك. "سأسبّب المشاكل له ونفسي وتلك لن تكون عادل معنا." وجندي عباس موستان الذي كان ضربة في شباك التذاكر أكّدت بأنّها كانت هنا أن تبقى.
الذي أكثر عوّض تلك الحقيقة كانت سانغارش تانوجا شاندرا. ريت، الشخص لعبت في الفلم، إمرأة إدانات قوية، أعطى بريتي فرصة لإستكشاف الدروب الجديدة إلى شخصيتها. توسّع على الشخص بريتي قال، "جاء ريت من خلفية مختلفة. هي كانت بالغة إلى حد كبير جدا أيّ بنات عادة لسن في ذلك العمر. الذي يمكن أن لأن الفلم يشوّف بأنّ الكثير من أشياء فشلت لها مبكرا جدا في الحياة. إنّ التشابه الوحيد بين ريت وأنا، نحن كلاهما مخلصون وواثقون."
تبع كيا كينا شاه كاندان والبقية تأريخ. البنت البسيطة من سملا جاءت من مكان بعيد بالتأكيد! ! الآن مع شاليني من دل تشاهتا هي وشالو من دل هي تومهارا، بريتي تأكّد بأنّها تحصل على الأدوار الأكثر لحما من كلّ وهي تستطع إنهاء لكمة. عنايتها ملعونة ومغادرة إنتقائيات جعلن إحدى بطلاتها الأحرّ في صناعة السينما. "بعد رجال دل تشاهتا هي يجدني مثيرون، في وقت سابق وجدوني لطفاء." هي سمعت القول.
بالرايات والأفلام تحبّان راكيش روزهانعس كوي ميل غايا مع هريذيك روزهان، لاكشيا فرحان أكثار مع هريذيك روزهان وأميتابه باتشتشان وآرمان العسل إيراني مع أميتابه باتشتشان وأنيل كابور. . . جاء بريتي من مكان بعيد وجعل محلها الشّخصي.
وهذي بعض الصورhttp://ww.smashits.com/downloads/d_viewwallpaper.cfm?Size=694_800.jpg&Name=ArmaanPriti Zinta
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/5.htm
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/3.htm
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/4.htm
العنوان: سي /10، رانوار، طريق وارودا،
من طريق تلّ، غرب باندرا،
مومبي-50.
هو كلّ الحادثون عرضيا! بريتي زينتا كلّ بعمر إثنا عشر سنة ذهبت إلى نبتة إعلان وجّه من قبل صديق عائلة. لكن كمصير سيكون عنده هو النموذج مفترض ليعمل الإعلان تمرّض على يوم بدء العملية والمدير، بنخيله وضع على جبهته، لم يعرف ما العمل! هو سيكون عنده إطلاق نار مستسلم تقريبا الذي إعلان معيّن ما كان عنده عيونه هاجمت صديقه الحميم. جاءت بينما مراقب لكن هبط فوق يصبح النموذج بدلا من ذلك!
دراسة في مدرسة داخلية في سملا، بريتي ما حتى حلم به أن يكون ممثلة. "أهدافي في الحياة إستمرّت بالتغيير مثل أيّ مراهق آخر. إذا رأيت طيارا بشخصية رائعة، أريد أن أكون ذلك. إذا قرأت عن رائد فضاء، ثمّ أريد أن أكون واحد. أردت دائما أن أعمل الذي رأيت الآخرين يعملون. ما كان عندي عقل خاص بي ثمّ. الوقت الوحيد قرّرت بحزم أن أعمل شيء كان عندما دخلت كليّة. بعد أن بدأ الفنون، علم نفس كان موضوعي المفضّل وأنا فكّرت به أن أكون عالم نفساني. . . أو سيدّة أعمال. . ." تقول.
سجّلت نفسها أيضا في جامعة بومباي لدراسة علم نفس إجرامي. لكن القدر كان عنده شيء آخر في المخزن لها. المدير شيخار كابور، عندما في مكان صديق، صادف إعلان ليريل. طبعت مغطّاة بزهرة فانيلة نصف ردن وسراويل زرقاء ويقفزان تحت الشلال كان بريتي. سحر وجهها البريء وضحكها المدمّل المدير. هو فورا قرّر بأنّ الفلم القادم الذي يعلن سيكون عندهها في المقدّمة.
شراب روم تارا بوم كان إستراحة كلّ جديد حلم به! بريتي حتّى بدأ تدريبات رقصها للفلم. لكن هناك الكثير الزلّة بين الكأس n' الشفة والفلم ما أصبحا جعلا.
لكن العرض الآخر حصل قريبا، كيا كينا شاه كاندان (أصدقاء ملقّبين سابقين). تصوير القصّة بنت صغيرة، بريا، الذي يصبح متخندقا من قبل حبيبها عندما تحبل، ناشد الفلم الجماهير، خصوصا الجنس اللطيف. بريا كان شخص واحد الذي هم يمكن أن يشعروا بنفس شعور. كذلك بنت زينتا! قلت هي، "إذا لم أشعر بنفس شعورها ما كنت سأعمل الدور. أتمنّى بريا علّم البنات الصغيرات أن لا ترتكب أخطاء جعلت ونفس الوقت ألهمهم لإبداء رأيهم وأعطوهم إلى الشجاعة إلى بديل قراراتهم."
ولو أنّ الفلم أصدر متأخّر جدا، دفع بريتي في المقدمة. لدرجة أكبر لأن الفلم ما كان عنده نجوم عليا للتفاخر من! ممثلو تقدّم سيف علي خان وتشاندراتشور سينغ ما كانا مثير في شباك التذاكر. والمدير كاندان شان أيضا ما أنتج ضربة منذ لمدة طويلة. كيا كينا كان الضربة المفاجئة من 2000.
ولو أنّ الفلم كان بريتي الأول بدأ بإصابة في الحقيقة لـ، إطلاقها الأول كان ماني راتنامعس دل س! لعب شمبانيا صغيرة مالايالي، إنشغل إلى فارس إذاعي شاهروخ، أثار بريتي إعجاب النقّاد بأدائها. "لكن لن أتزوّج رجل الذي أحبّ شخص آخر حتى إذا أنا شوغلت إليه، "تضحك. "سأسبّب المشاكل له ونفسي وتلك لن تكون عادل معنا." وجندي عباس موستان الذي كان ضربة في شباك التذاكر أكّدت بأنّها كانت هنا أن تبقى.
الذي أكثر عوّض تلك الحقيقة كانت سانغارش تانوجا شاندرا. ريت، الشخص لعبت في الفلم، إمرأة إدانات قوية، أعطى بريتي فرصة لإستكشاف الدروب الجديدة إلى شخصيتها. توسّع على الشخص بريتي قال، "جاء ريت من خلفية مختلفة. هي كانت بالغة إلى حد كبير جدا أيّ بنات عادة لسن في ذلك العمر. الذي يمكن أن لأن الفلم يشوّف بأنّ الكثير من أشياء فشلت لها مبكرا جدا في الحياة. إنّ التشابه الوحيد بين ريت وأنا، نحن كلاهما مخلصون وواثقون."
تبع كيا كينا شاه كاندان والبقية تأريخ. البنت البسيطة من سملا جاءت من مكان بعيد بالتأكيد! ! الآن مع شاليني من دل تشاهتا هي وشالو من دل هي تومهارا، بريتي تأكّد بأنّها تحصل على الأدوار الأكثر لحما من كلّ وهي تستطع إنهاء لكمة. عنايتها ملعونة ومغادرة إنتقائيات جعلن إحدى بطلاتها الأحرّ في صناعة السينما. "بعد رجال دل تشاهتا هي يجدني مثيرون، في وقت سابق وجدوني لطفاء." هي سمعت القول.
بالرايات والأفلام تحبّان راكيش روزهانعس كوي ميل غايا مع هريذيك روزهان، لاكشيا فرحان أكثار مع هريذيك روزهان وأميتابه باتشتشان وآرمان العسل إيراني مع أميتابه باتشتشان وأنيل كابور. . . جاء بريتي من مكان بعيد وجعل محلها الشّخصي.
وهذي بعض الصورhttp://ww.smashits.com/downloads/d_viewwallpaper.cfm?Size=694_800.jpg&Name=ArmaanPriti Zinta
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/5.htm
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/3.htm
http://www.lakesparadise.com/wallpaper/priti%20zinta/4.htm