shahrukhkhan2AJ
19 / 09 / 2005, 42 : 03 PM
http://www.homestead.com/justforlaffs/files/cawelcome.gif
http://www.nowrunning.com/comingsoon/Paheli/banner.jpg
أنا لا اعتقد انك قد عملت فيلم مثل PehelI من قبل؟
وأتمنى أن اعمل فيلم كابهيلى في المستقبل لانه مختلف جدا.سوف استطيع عمله عندما تستطيع شركه الإنتاج خاصتي احتمال مخاطره أخرى.فبعد بيربي دلهي هندوستاني واشوكا كان يجب أن أنتج الأفلام التي تكون فعاله بشكل تجاري.بعد اشوكا وصلت شركتي إلى مرحله الخطر
هل عدم نجاح اشوكا خيب املك؟
لقد قال الناس بأنه سابق لأوانه نوعا ما .بطريقه ما وفي مكان ما,لم نكن قادرين على لفت انتباه الجمهور.كان يمكن أن نلام. أنا لا اعتقد أن الجمهور قد يذهب إلى فيلم فقط بنيه رفضه أو نقده. سواء تسلوا أو لم يتسلوا. إذا لم تحب نوعا معينا من الطعام أنت لن تأكله. بتلك ألبساطه نحن نصنع الأفلام للجمهور. ومن الأفضل أن نجعلهم يتسلون
"سواديس" ايضا يتحدث عن حقيقة الحياة ونوعيتها ومع ذالك لم يأخذ ناحية التسلية والترفيه كما أخذها بيربي دلهي هندوستاني؟
هو كذلك. مثلا فيلم عن حياه المهتمى غاندي لايمكن ان يكون ترفيهي. لكل فيلم ما يوحي به ولكل فيلم إيقاعه الخاص. وذلك الإيقاع والإيحاء يتأسس من أطار واحد. من برومات بهيلي إلى العنوان , أتمنى ان إيقاع بهيلي سوف ينعكس ايجابيا على الجمهور.أنا أحب الكوميديا ,لكن بهيلي ليس فيلم كوميدي ,مع ذلك هو لا يخلوا من بعض القطات الخفيفة.
هناك بعض المصادر تقول انه كانت عناك بعض الاختلافات بينك وبين المخرج امول باليكار؟
أليس هذا شيء طبيعي؟ كل شخص يختلف عن الأخر من حيث الآراء وطرق التفكير. وقد كانت لي بعض اختلافات الآراء مع كرن جوهر وفرح خان.لكن هؤلاء أصدقائي ,لذلك تلك الاختلافات لم تكن في الحقيقة مشكله عويصة بالنسبة لنا.أما امول باليكار فقد كان تجربه جديدة تماما.وكما قلت سابقا أنا المنتج في بهيلي
هل وقعت في حب هيئتك الجديدة بالشوارب في بهيلي؟
لا أبدا... إنها دبقه وغير مريحة .خاصة إذا كنت تصور في راجستان ودرجه الحرارة 40 درجه.لم أحبها على الإطلاق
هل تعتقد فعلا بان الجمهور سوف يأخذ بفلم حول امرأة حملت من شبح؟
أتمنى أن لا يعودوا للمنزل ليحاولوا الوقوع في حن شبح ما. الناس يعرفون أن السينما تخيليه ,وفي هذه الأيام ,الكثير من الناس يصدقون بوجود الأشباح. بالنسبة لي أنا لا اصدق بوجودها, لكن أن كنت تصدق أن شبح قد يعود إلى الدنيا لينقذ حياة زوجته من الخطر(فيلم الشبح),إذا لماذا لا تصدق بهيلي.
أذا كنت تستطيع أن تصدق أن امرأة في ال80 من عمرها تستطيع أن تستمر في حب رجل أحبته في أيام شبابها (تايتنك) إذن لما لا تصدق قصه حب بين شبح وامرأة. وإذا كنت تصدق بان رجل يستطيع أن يبقى في السجن لمده 20 سنه دون أن يكلم أي شخص (فير_زارا),وإذا كنت تصدق بان التدخين على الشاشة قد يشجع التدخين في الحياة الحقيقية, إذا أنت تستطيع تصديق أي شيء.
بهيلي يبدو كالغز بالنسبة لمعجبينك
لماذ؟إنها قصه حب ثلاثيه بين رجل وزوجته وشبح. وقد حدث بان لعبت دورين في هذا الفلم.اعتقد بان قصص الحب تلقى رواجا كبيرا بين المشاهدين الهنود والمشاهدين في الخارج.ربما الأفلام الغربية أفضل منا بالنسبة للاكشن والتقنيات الحديثة,لكن عندما يتعلق الأمر بقصص الحب فنحن لا نهزم بالتأكيد.
هناك العديد من العواطف الطبيعية التي تظهر علينا عند تأدية مثل هذا النوع من الأدوار. صديق ألماني قال لي ذات مره :"نحن ماهرون في التقنيات ألحديثه والصناعة المتقدمة,لكننا نسينا البكاء في أفلامنا,لذلك إذا أردنا أن نبكي نحن نذهب إلى أفلامكم".أنا اعتقد إننا نقول قصص الحب من كل قلوبنا لذلك هي رائعة وصادقه.
أنت تردد دائما انك تعبت من تأدية الأدوار العاطفية وقصص الحب..؟
نعم... إن هذا مثل قولك انك تعبت من الترحال في السيارة.لكن هذا لا يعني انك ستبدأ بالتجوال في طياره. إن قصص الحب هي احد طرق الحياة. وأنا أعتقد أن كل قصة نقصها هي في نهايتها قصة حب. حتى في أفلام الخيال العلمي مثل"حرب النجوم",هناك قصة حب ثلاثية.
نعم أنا فعلا مللت من تاديه نفس الأدوار في كل مره. وهنا أتى بهيلي لغير ذلك الروتين الذي كنت أعيشه. أنا احتاج فقط أن اعمل ثلاث أفلام في السنة,وأنا اعملها بكل إخلاص. أنا أحاول جعل أفلامي تبدوا مختلفة عن بعضها قدر الإمكان. في بعض الأحيان ينتهي بها المطاف بان تكون متشابهه, كما كان الوضع مع "در" و"انجام" و"بازيقار". لكن مع"مي هو نا" و"فير_زارا" و"سواديس" كان الأمر يختلف تماما ,فكل فيلم منهم يختلف عن الأخر اختلافا جذريا.
أنا شعوريا لااعمل وفق المخططات والمراحل. لقد وصلت في عملي إلى مرحله أقول فيها فقط القصة التي أريدها. أنا أتعامل بأحسن ما استطيع مع المخرجين,ولا أفكر في النتائج النهائية. لكن نعم أنا أقول في أفلامي ما يشعرني باني شاركت فيه ولو بشيء بسيط فيه.
مجددا , هل تعتقد فعلا بأنه سوف ينجح؟
"سواديس" ربما لم يكن ناجح. لكن أنا فخور باني عملت في . وعلى نفس النمط بهيلي...هو موجه للمشاهدين الذين يريدون رؤية ما هو أكثر من الغناء والرقص,يوجد الكثير من هؤلاء, وأنا فخور بهم. لو كنت واقع في الحب إذا ستحب رؤية" بهيلي".
http://www.nowrunning.com/comingsoon/Paheli/banner.jpg
أنا لا اعتقد انك قد عملت فيلم مثل PehelI من قبل؟
وأتمنى أن اعمل فيلم كابهيلى في المستقبل لانه مختلف جدا.سوف استطيع عمله عندما تستطيع شركه الإنتاج خاصتي احتمال مخاطره أخرى.فبعد بيربي دلهي هندوستاني واشوكا كان يجب أن أنتج الأفلام التي تكون فعاله بشكل تجاري.بعد اشوكا وصلت شركتي إلى مرحله الخطر
هل عدم نجاح اشوكا خيب املك؟
لقد قال الناس بأنه سابق لأوانه نوعا ما .بطريقه ما وفي مكان ما,لم نكن قادرين على لفت انتباه الجمهور.كان يمكن أن نلام. أنا لا اعتقد أن الجمهور قد يذهب إلى فيلم فقط بنيه رفضه أو نقده. سواء تسلوا أو لم يتسلوا. إذا لم تحب نوعا معينا من الطعام أنت لن تأكله. بتلك ألبساطه نحن نصنع الأفلام للجمهور. ومن الأفضل أن نجعلهم يتسلون
"سواديس" ايضا يتحدث عن حقيقة الحياة ونوعيتها ومع ذالك لم يأخذ ناحية التسلية والترفيه كما أخذها بيربي دلهي هندوستاني؟
هو كذلك. مثلا فيلم عن حياه المهتمى غاندي لايمكن ان يكون ترفيهي. لكل فيلم ما يوحي به ولكل فيلم إيقاعه الخاص. وذلك الإيقاع والإيحاء يتأسس من أطار واحد. من برومات بهيلي إلى العنوان , أتمنى ان إيقاع بهيلي سوف ينعكس ايجابيا على الجمهور.أنا أحب الكوميديا ,لكن بهيلي ليس فيلم كوميدي ,مع ذلك هو لا يخلوا من بعض القطات الخفيفة.
هناك بعض المصادر تقول انه كانت عناك بعض الاختلافات بينك وبين المخرج امول باليكار؟
أليس هذا شيء طبيعي؟ كل شخص يختلف عن الأخر من حيث الآراء وطرق التفكير. وقد كانت لي بعض اختلافات الآراء مع كرن جوهر وفرح خان.لكن هؤلاء أصدقائي ,لذلك تلك الاختلافات لم تكن في الحقيقة مشكله عويصة بالنسبة لنا.أما امول باليكار فقد كان تجربه جديدة تماما.وكما قلت سابقا أنا المنتج في بهيلي
هل وقعت في حب هيئتك الجديدة بالشوارب في بهيلي؟
لا أبدا... إنها دبقه وغير مريحة .خاصة إذا كنت تصور في راجستان ودرجه الحرارة 40 درجه.لم أحبها على الإطلاق
هل تعتقد فعلا بان الجمهور سوف يأخذ بفلم حول امرأة حملت من شبح؟
أتمنى أن لا يعودوا للمنزل ليحاولوا الوقوع في حن شبح ما. الناس يعرفون أن السينما تخيليه ,وفي هذه الأيام ,الكثير من الناس يصدقون بوجود الأشباح. بالنسبة لي أنا لا اصدق بوجودها, لكن أن كنت تصدق أن شبح قد يعود إلى الدنيا لينقذ حياة زوجته من الخطر(فيلم الشبح),إذا لماذا لا تصدق بهيلي.
أذا كنت تستطيع أن تصدق أن امرأة في ال80 من عمرها تستطيع أن تستمر في حب رجل أحبته في أيام شبابها (تايتنك) إذن لما لا تصدق قصه حب بين شبح وامرأة. وإذا كنت تصدق بان رجل يستطيع أن يبقى في السجن لمده 20 سنه دون أن يكلم أي شخص (فير_زارا),وإذا كنت تصدق بان التدخين على الشاشة قد يشجع التدخين في الحياة الحقيقية, إذا أنت تستطيع تصديق أي شيء.
بهيلي يبدو كالغز بالنسبة لمعجبينك
لماذ؟إنها قصه حب ثلاثيه بين رجل وزوجته وشبح. وقد حدث بان لعبت دورين في هذا الفلم.اعتقد بان قصص الحب تلقى رواجا كبيرا بين المشاهدين الهنود والمشاهدين في الخارج.ربما الأفلام الغربية أفضل منا بالنسبة للاكشن والتقنيات الحديثة,لكن عندما يتعلق الأمر بقصص الحب فنحن لا نهزم بالتأكيد.
هناك العديد من العواطف الطبيعية التي تظهر علينا عند تأدية مثل هذا النوع من الأدوار. صديق ألماني قال لي ذات مره :"نحن ماهرون في التقنيات ألحديثه والصناعة المتقدمة,لكننا نسينا البكاء في أفلامنا,لذلك إذا أردنا أن نبكي نحن نذهب إلى أفلامكم".أنا اعتقد إننا نقول قصص الحب من كل قلوبنا لذلك هي رائعة وصادقه.
أنت تردد دائما انك تعبت من تأدية الأدوار العاطفية وقصص الحب..؟
نعم... إن هذا مثل قولك انك تعبت من الترحال في السيارة.لكن هذا لا يعني انك ستبدأ بالتجوال في طياره. إن قصص الحب هي احد طرق الحياة. وأنا أعتقد أن كل قصة نقصها هي في نهايتها قصة حب. حتى في أفلام الخيال العلمي مثل"حرب النجوم",هناك قصة حب ثلاثية.
نعم أنا فعلا مللت من تاديه نفس الأدوار في كل مره. وهنا أتى بهيلي لغير ذلك الروتين الذي كنت أعيشه. أنا احتاج فقط أن اعمل ثلاث أفلام في السنة,وأنا اعملها بكل إخلاص. أنا أحاول جعل أفلامي تبدوا مختلفة عن بعضها قدر الإمكان. في بعض الأحيان ينتهي بها المطاف بان تكون متشابهه, كما كان الوضع مع "در" و"انجام" و"بازيقار". لكن مع"مي هو نا" و"فير_زارا" و"سواديس" كان الأمر يختلف تماما ,فكل فيلم منهم يختلف عن الأخر اختلافا جذريا.
أنا شعوريا لااعمل وفق المخططات والمراحل. لقد وصلت في عملي إلى مرحله أقول فيها فقط القصة التي أريدها. أنا أتعامل بأحسن ما استطيع مع المخرجين,ولا أفكر في النتائج النهائية. لكن نعم أنا أقول في أفلامي ما يشعرني باني شاركت فيه ولو بشيء بسيط فيه.
مجددا , هل تعتقد فعلا بأنه سوف ينجح؟
"سواديس" ربما لم يكن ناجح. لكن أنا فخور باني عملت في . وعلى نفس النمط بهيلي...هو موجه للمشاهدين الذين يريدون رؤية ما هو أكثر من الغناء والرقص,يوجد الكثير من هؤلاء, وأنا فخور بهم. لو كنت واقع في الحب إذا ستحب رؤية" بهيلي".