[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://im30.gulfup.com/2012-05-03/1336048077561.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
القصة تتكلم عن لص كبير هو لا يعتبر نفسه لص بل يعتبر نفسه ذكي ماهر ويلقب نفسه (السيدA ) ويضع هاذا الحرف في كل سرقة يسرقها لأنه يعتبره توقيع له لكي يعلموا الشرطة به هو أيضاً ماهر في التنكر بشكل دقيق جداً تسلل إلى قطار الملكة وتنكر بشكل الملكة وسرق تاجها وخرج بعض الحراس من القطار وحاولوا إسترجاع التاج ولم يستطيعوا إسترجاع التاج وبعد هاذه السرقة بدأت الشرطة بالتحقيق لأنها ليست السرقة الإولى لهاذا اللص (مونالي بوس) طلبت التحقيق في القضية وقد كانت صدفة للرؤيتها صديق الدراسة (جاي ديكشت) وعندما تم بدأ التحقيق وضع (جاي ديكشت) معادلة بعدد سرقاته 44 سرقة ماذا يحصل عندما يفصل هاذا العدد 4+4= ؟! فأجاب (علي ) بضحك 44 فقال له (جاي ديكشت): 8 يعني أن السرقة القادمة في مومباي فقالت (مونالي): يجب أن نذهب قبل أن يصل قبل أن يذهب إلى هناك قال (جاي): إذا لم أكن مخطئ فهو قد وصل إلى هناك قبلنا قالت (مونالي ): يجب أن نقوم بإيقافه. فذهبوا إلى مومباي وتم حراسة كل مكان به شيء غالي الثمن في مومباي وتم وضع كاميرات في المكان الأولى وبعض الحراس في المكان الثاني لكن (السيد A) كان في المتحف متنكر بشكل تمثال من التماثيل وسرق الألماسة لكن السؤال كيف سيخرج؟! . شعر (جاي) بالقلق وتذكر أن (السيد A) لا يأخذ شيء به بعض العيوب لأن المكان الأول به عقد ألماسته مفقودة وذهب إلى (مونالي) وقال لها: فل نذهب لن يأتي إلى هنا قالت (مونالي): أنت إذهب يتوجب على أحد منا البقاء هنا فإتصل بـ(علي) وقال له : علي إذهب إلى المتحف السرقة هناك فقال (علي) : سأذهب على الفور وبقى على إتصال مع (جاي)وذهب إلى المتحف وأمر بإغلاق بوابة المتحف فإصدم برجل التنظيف فقال له (علي): آسف فقال له (جاي): إلى من تقول آسف قال ( علي ): إلى عامل النظافة عندما أتحدث إليك لا أرى من أمامي قال (جاي): أوقفه قال (علي): إن عامل نظافة ماذا تريد منه قال (جاي) : لقد ألغيت مهمة عامل النظافة لابد أن يكون هو (السيد A) فقال (علي): توقف نحن الشرطة توقف قال (جاي): إفعل أي شيء لكن أوقفه فتوقف فقال (علي) : لقد توقف قال (جاي) : إحتجزه عندك إلى أن أصل إليكم حاول التعرف على شخصيته فذهب علي إلى عامل النظافة وقال له : لماذا أتيت اليوم ألم يكن عملك منتهي اليوم ؟ ماالذي تفعله هنا ؟! فقال عامل النظافة : في هاذا العمر يابني أنسى إسمي ألا تريدني أن أنسى وقت عملي قال (علي): حسناً أعطني بطاقتك قال عامل النظافة : ماذا؟! قال (علي): بطاقتك بطاقتك قال عامل النظافة : أجل أجل تفضل فقال (علي): أين إسمك ؟ قال عامل النظافة : مكتوب خلف البطاقة ورأى البطاقة مكتوب خلفها A! فإختفى عامل النظافة وخرج من المتحف فقال (علي ) : إفتحوا البوابة وفتحوا البوابة وبدأت الشرطة بملاحقته ولكنه هرب ولم يستطيعوا الإمساك به وقالت (مونالي): لماذا لم تقتله يا (جاي)؟ قال (جاي): عملي هو الإمساك باللصوص وليس قتلهم قالت (مونالي): إن لص واحد صعب الإمساك به لماذا لم تستعمل مسدس سرعته 200في الثانية الواحدة قال (جاي): القوة ليست بالقتل القوة بالعقل فحجزت (مونالي) تذكرة للسفر لأنها ستترك العمل وبعد دقائق جاء (علي) وقال: أشغلوا التلفاز بسرعة فأشغلوا التلفاز على قناة الأخبار فقيل أن ( السيدA) سيسرق سيف عمره مليون سنة فمزقت (مونالي) تذكرة السفر فذهبوا إلى مكان السيف وتسلل إلى هناك شخص ورأى (السيدA) جالس بالإنتظار فقال له (السيدA): كيف إستطعت الدخول إلى هنا فإقترب هاذا الشخص إلى السيف ليلتقطه فقال ( السيد A): إياك أن تفكر بهاذا الشيء فأعطاها نظارة فرأت أشعة خفية فقال (السيدA): أشعة ليزر أليس كذالك؟! عندما تلمسينها يرن جرس الإنذار 22 ثانية يكونون الحراس هنا تأخذ السيف تشتعل أشعتها تقريباً 150 فولت 200 فولت وعندما تستيقظ ربما تكون بالسجن أم بالمستشفى صعبة السرقة أليس كذا ؟! فيم تفكر؟! سأخبرك كيف ؟ هاذا النقد المزيف لك وهاذا الحقيقي لي أنا فيمرر النقود المعدنية على أشعة الليزر فأتوا الحراس فقال (السيدA):عندما أضربهم إمسكي الحبل وإهربي فأمسكت الحبل وأخذ السيف ووضعت توقيع A وأصر (السيدA) أن يقابلها وعندما هي تحاول الهرب أمسكت بها ( مونالي ) ويأتي (سيد A) وينقذها ويهبطون إلى مكان مظلم فتخلع ثياب المهمة فيرأى أنها فتقول له ألا تمل من إرتداء هاذا اللباس ؟ أنا وأنت شركاء سنسرق ونحطم جميع اللصوص إنها فرصتك لأخذ سونيهري سو ني هري قال ( السيد A) : شكراً لا أحتاج مساعدة أعمل لوحدي قالت ( سونيهري ) : في هاذه الحياة الإنسان يحتاج إلى شريك ليساعده قال ( السيد A) : أنت فتاة جيدة لذلك أنصحك أن تعملي لوحدك وأخذ السيف وقالت (سونيهري) : يمكنك أن تأخذه أتبرع لك فيه إعتبره صفقة صداقة قال ( سيدA) : هناك قانون للسرقة اللص لا يشاركه حتى ظله وبعد مرور بعض الوقت لعبت معاه كرة السلة وتغلب عليها وقال لها : اللعب لا يكون بالعصبية قالت ( سونيهري) : سأتعلم من معلمي قال ( سيدA ) : فكري جيداً قبل أن تكوني ظلي أليس لديك شيء لتقوليه ؟! قالت (سونيهري) : الظل لا يتكلم يمشي وراء ظله فقط فإتفقوا واصبحوا شركاء وذهب ( السيدA) وقالت ( سونيهري) : إنتظر ماذا أناديك ؟! قال ( السيد A) : ناديني الرجل المضحك وذهبت (سونيهري) إلى السينما وقابلت (جاي ديكشت)!! وإتضح أنها تتعامل معه ضد (السيدA) فقال ( جاي ) عندما جلست : تأخرتي كثيراً قالت (سونيهري ) : وأنت كعادتك تأتي مبكراً قال ( جاي) : أحب مشاهدة الفيلم من البداية لان هناك فتاة قبل شهرين إعتقلناها بسرقة فقالت لنا أرجوكم أرجوكم لاتدخلوني السجن سأفعل أي شيء من أجل الشرطة قالت ( سونيهري) : هاذا يكفي لقد جعلني شريكة معه سيأتي الآن يمكنك أن تمسك به قال (جاي) : لن نمسك به إلا وهو يسرق قالت ( سونيهري) : وماذا لوعلم بـأني أتواصل معك قال (جاي) : حينها تكون النهاية يقتلك فأتى ( السيد A) متنكر فنظر إلى (سونيهري) وهو يبتسم وقال لها : مارأيك بالفلم ؟! فقالت ( سونيهري ) : هل هاذا أنت لم أستطع التعرف عليك ؟! قال ( السيد A) : ليس من المهم التعرف على شكلي خذي الفشار به تذكرة سفر بعد إنتهاء الفيلم سنخرج ونسافر قالت ( سونيهري) : تذكرة ؟! قال ( السيد A) : لقد قلت إنها لعبة عالمية وسافروا وعندما سافروا هناك إكتشف ( السيد A) أنها تعطي الشرطة أخبار عنه ووضع أمامها مسدس لكي تقتله ووجهت المسدس على نفسها وضغطت عليه وقالت أنا أحبك فترى ان المسدس ليس به رصاص ووقعوا في حب بعضهم وسرقوا النقود الذهبية وهم متنكرين وأمسكوا بهم وتظاهرت (سونيهري) بأنها قتلته وبعد مرور 6 شهور قاموا بإفتتاح مطعم أمام بحر كوكا بنانا وإكتشف الشرطي (جاي ديكشت ) أنه لم يموت وذهب إلى مطعمهم وتحدث معهم قليلاً وتركهم في حال سبيلهم ولم يأخذهم إلى السجن وإنتهى الفيلم .
BRB
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]