[align=center][table1="width:90%;background-image:url(http://www.b44u.com/files/50640.gif);"][cell="filter:;"][align=center]
إذا اجتمع الجمال في الجمال ماذا يمكننا أن نقول؟ وكيف نبرر عشقنا الطبيعي؟
سلمان خان
اسم غني عن التعريف يبدو معروفاً حتى لأولئك الذين لايتابعون السينما الهندية.
اشتهر بهيبته وقوته على الساحة الهندية وتمكنه من أداء أدواره من فيلمه الأول
ميني بيار كيا.
أبدع وأتقن جميع الأدوار الرومانسي، الخجول، الغاضب، المشاغب، الجريء، البطل،
القوي.. ومع ذلك سرق القلوب بجميع أدواره.
سرق القلوب والعقول وأصبح رمزاً لكل شيء للجمال والجاذبية وللقوة والهيبة
وللخجل والحب وللجراءة والشقاوة.
سلمان خان ليس فاتناً فقط في شكله بل حتى في شخصيته وهيبته وبقلبه الطيب
المحب للخير.
سلمان خان لم يكن فقط ممثلاً وسيماً وحسب، بل وإنساناً يخدم وطنه في دعمه لكل
خير فيه ومحاربته للسلوكيات الخاطئة،
ويخدم إنسانيته بفعل الخير وتقديم العون والمساعدة لكل محتاج سراً وجهاراً
وليوسع خدمته للناس أنشأ مؤسسته كون إنساناً Being Humen التي يقدم من خلالها
المال والرعاية لكل محتاج.
سلمان خان اسم اشتهر في الاعلام الهندي من غير ألقاب فبالنسبة لهم اسمه كان
كافياً ومغني عن أي لقب. اسم أشعرهم بالهيبة والقوة وعظم مكانته ببوليود.
فمالداعي لللّقب ّإذا الاسم يشعرك بكل ذلك؟
باختصار سلمان سليم عبدالرشيد خان 45 عاماً أنشأ المعادلة الصعبة وكانت له فقط.
فعندما تجد نجماً وسيماً صاحب أداء مختلف ومميز ورائع وينضح بالحيوية والشباب
مفتول العضلات أناقته خاصة وابتسامته ساحرة وصوته يجتاح القلوب وخفيف الظل
وهيبته فارضة و و و و و
به كل صفة يتمناها أي رجل وتموت لأجلها أي امرأة فمالداعي لعشق غيره؟
سلمان خان عندما تعشقه لاتنظر لغيره أبداً
[/align][/cell][/table1][/align]