[اسيرة غلاها]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://im21.gulfup.com/2012-09-01/1346523043381.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]























مدخل :
سيداتي سادتي
يقال ان اردت شخص بصدق ان يكون لك
فالكون باكمله سيبدا بتحويل الاشياء لجعلك تقابل ذالك الشخص







فريق العمل :
اخراج :
فرح خان


الانتاج: شاروخ خان وزوجته جوري

سناريو

مشتاق شيخ << مالقيت له صوره

الموسيقى:Vishal-Shekhar

Cinematography V. Manikandan


التحرير: Shirish Kunder


التوزيع : Red Chillies Entertainment





نوع الفلم : رومنسي , دراما , كوميدي , اكشن



بدايه تصوير الفلم كان يناير 2007



مكان التصوير : الهند



موعد العرض كـان:9 نوفمبر 2007

الممثلين

شاروخان




ديبكا بادكون




ارجون رمبال




شرياس تالبدي



كيرون خير










فـي عام 1970 في الهند بـ التحديد .. هنالك شـاب يدعى أوم براكاش ماكيجا Shahrukh Khan : حيث كان الاسم أوم واسع الانتشار في تلك الحقبة : يعمل كـ ممثل كومبارس في بوليوود لم يلاقي حتى الان فرصته الذهبية لـ يسطع ، يعـيش مع أمه بيلا ماكيجا Kirron Kher دائماً تشجع أبنها على الاحلامه و عدم الاستسلام .. و لديه صديق يدعى بابو Shreyas Talpade يعمل كـ كومبارس في بوليوود أيضاً .. و يتضـح لـنا من بداية الفلم ان أوم يعشق ممـثلة مشهورة تدعى شانتى Deepika Padukone و يحبها حباً جمة .. و يتابع كل أفلامها الا انه لم يتلقي معها وجهاً لوجه من قبل ..
يجد بابو فرصة ذهبية في حجز تذكرتين سينما لعرض الاول لفلم شانتى مما يفرح بها أومو يذهبان مسرعان و هنالك يحدث اللقاء الاول بين شانتى و أوم .. مما يؤدي الى اسعاد أوم لدرجة انه يفقد وعيه بعد لقاءها .. لكنه بعد ذلك ينجح مع صديقه في تسلل الى سينما متخفيين بشخصية مشهورة فنية .. و يبدء أوم بـ تخيل نفسه هو البطل بينما شانتى هي البطلة طوال عرض الفلم الى ان يكشف نفسه و يفقد السيطرة و يبدء بـ الوقوف و الرقص و هذي الحركة لا يقوم بها المشاهيير .. بدون اعلامي السبب لذلك ..
بعد انتهاء المطاردة يذهب أوم مع صديقه و يشربا الخمر الى ان يسكرى وهنالك يقول أوم انه يحلم ان يصبح فنان مشهور جدا و الكل يناديه بـ اسم أوكي .. و يملك بيت كبير جدا في شـارع ... يقف الجماهير كل يوم صفوفا صوف في انتظاره كل صباح بينما هو ينام بـ ملابس حريرية مكتوبة عليه اسمه اوكي .. قبل ان يضع رجليه على الارض يجلب خاتم خفيه .. و يلبسه و يـاتون اليه بـ العصير .. و يكون الجميع في خدمته هو فقط و الكل يسعى لرضاه .. و يفوز بـ جائزة أفضل ممثل .. فانه لا يريد الا ان يتحقق هذا الحلم .. فيقوم صديقه بـ سؤاله ماذا ستقول اذا فزت بـ الجائزة ،، فاخذ زجاجة الخمر على انه هي الجائزة و قال : الضوء النهائي الحقيقي هو ضوء الله عز وجل لا يمكن ان ينطفئ الضوء على من يحميه الله تعالى... فلم يفهم احد شيء مما قال .. فقال : ان اردت شيء من اعماق قلبك و روحك فـ الكــون كله يســاعدك و انــتم كلــكم ساعــدتموني لاصــل لحــبي هممممم .,. شـــكراً شكــراً جزيــلاً كمــا في أفـلامنـا يحث في حــياتــنا كـل شيء ينــحل في الـــنهــايــــة ،..، الــــنهـــــــايـات الـــــسعـــــيده وان لم تكـن النهاية سعيــدة فهذي ليســت النهــاية ... الفلــم لم ينتهــي يا اصدقائي .,. فـ المــزيــد قــادم ... و يبدء الجميع بـ تصفيق الحار لما قاله ..
بعد فترة من زمن يقوم أوم و صديقه بابو بـ تمثيل كومبارس دور ما في فلم شانتى الجديد ،، و هنالك مشهد فيه حريق تطلب البطلة نجدة البطل .. و لكن لسوء الحظ تتفاقم الامور و يخرج الحريق عن السيطرة و لا احد يقبل بمساعدة شانتى خصوصا انها محاصرة بالحريق من كل جانب .. لهذا سيقفز أوم بين النيران كـ البطل الهمام و يحملها بساعديه القوتين و يخرجها من النيران بدون النظر او الاكتراث اليها فقط ملقي بـ نظره على شانتى الجميلة ، حتى انه لا يشعربـ النيران وهي تلسعه ..
يقوم المخرج بـ استدعاء الطبيب لاوم لينظر الى جروحه و بعد خروج الطبيب .. يبدء بابو بـ معاتبة صديقه أوم و على فعله المتهور .. غير مراعياً لحياته و نفسه ، فيقوم أوم بـ اسكات بابو و يخبره انه حياته غير مهمة .. لانه عندما نظر الى شانتى و هي محاصرة بين النيران ، مذعورة ، خائفة ,,لم يستطع ان يقف مكتوف اليدين ، فحياته لا تسوى شيء امام حياة شانتى ، و هنا يسكت بابو و يـتاثر لما قاله صديقه و يتفاجا ايضا لرؤية شانتى مستمعة لما قالوه .. و يحدث لقااء ما بينهما فيقوم بابو بالكذب على شانتى بـ اخبارها ان اوم نجم مشهور في الدول الاجنبية ، و يدعوها الى مكان تصوير فلم أوم القادم المفبرك .. فتقبل بهذا ..

تذهب شانتى الى يوم المتفق به اللقاء و هنالك تكتشف ان اوم كذب عليها و انه ممثل مغمور و ليس نجم مشهور .. ومع ذلك لن تغير شانتى تصرفاته من ناحيته و تقبل به كـ صديق و يتواعدان على اللقاء مرة اخرى في ليلة ما في مسرح ما ، و في تلك الليلة يبقى اوم مع بابو بـ انتظارها في الشارع و يترقبان وصولها ، فتقف سيارة اجرة و تنزل منها امراة متغطية بـ العباية بشكل كامل فلا يعيرها انتباهاً و تبدء هي بالتحدث معاهم و تخبرهما ان شانتى لا تستطيع المجيء الليلة وهنا يخيب امال اوم باللقاء بمعشوقته لكن يتضح ان هذي المراة هي شانتي بعد لحظات و انها كانت تمزح معهما ، فتعطي شانتى أوم هدية بلورية فيها شاب و شابة يرقصان ،ـ فيفرح أوم بهديته كثيرا و يمضي ليلة ساحرة متالقة ..

و بعد فترة قصيرة ، ذهب أوم وراء شانتى لمحادثتها قليلاً ، و لكن قبل الوصول اليها في غرفة التبديل تم ايقافه من قبل الحارس بمنعه من الدخول لكون مغمور ، و هذا المكان لا يدخله الا مشااهير فـ يتسلل أوم الى الداخل و يقوم بـ تنصـت بـ الخـطأ لمحادثة تجري بين شانتى و المنتج موكيش عن علاقتهما الغير شرعية و انها تريد ان تتزوجه و لكنه معارض لهذي الفكرة متحججاً ان الجمهور لا يريد بطلة متزوجة ، و انه يطمح ان يصبح منتج كبير بـ زواجه من ابنه منتج مشهور ، و لكنها ستوقفه عن الخروج بـ القول انها حامل و لا يمكنه تركها هكذا ، فيصعق اوم بمـا سمع حتى موكيش يصدم بما سمع لكنه سرعان ما يتمالك صدمته و يفرح بما سمع و يخبرها بانه سيتزوجها و ينشا معها اسرة سعيدة .، ومن هنا يذهب أوم و هم الدنيا على راسه لا يفكر الا بما راى و قلبه كله الم و حسرة لحب انتهى قبل ان يبدء ..
لا يستطيع أوم ان يرحل من الاستديو فيبقى الى الليل وهو ينظر الى البلورة الزجاجية بحسرة و بعد لحظات يـاتي موكيش مع شانتى الى هناك و يخبرها انهما سيتزوجان هنا تحت الثريا و سيكون المكان مزدحم بـ المشااهير و الاصحاب فـ تفرح شانتى بما تسمعه ، و يتعس اوم بما سمعه و يتاكد ان حلمه تبدد فيرحل عنهما غير مستمع لـ بقية الحوار ، غير مستمع الى موكيش يخبر شانتى ان هذي ليست الا مجرد احلام واهية و انه لن يدمر حياته بـ الارتباط بها ،، فيرميها على الارض فـ تشم هي رائحة البنزين ،ـ بينما موكيش يشعل سيجار و يرمي بـ كبريته محرقاً المكان من حول شانتى و مغلق لباب من خلف و يخبر رجال الامن بـ ان يتاكدوا بـ الا يتركوا احد يرحل و لا يقوموا بـ استدعاء الشرطة ..
بينما كان أوم يمشي في الخارج ، يرى الحريق و الدخل يتصـاعد من ذاك المكان فيذهب عند الباب فيرى وجه معشوقته شانتى في الزجاج تطلب النجدة ، فيحاول اخذ حجر او اي شيء صلب لكسر الزجاج و انقاذ شانتى لكن رجال الامن يـاتون و يوسعون أوم بـ ضرب ، و يرحلون عندما يرونه انه فقد الوعي تمام و يعتقدون انه مات ، فيرحلون عنه بسيارته ، و لكن انفاس أوم الاخيرة لازالت موجودة في جسده النحيل ..
يستجمع أوم قواه و يدخل الى الاستديو و يبحث عن شانتى التى تعتقد انه مـات ورحل عنها ، فتسعد بـ لقاءه و ترتسم الابتسامة على وجهها ، و تمد يدها الى يده محاولة امساكة و هي تنظر اليه بحب ، نظرة تقول انها امراة حمقاء لعدم رؤيتها حـب أوم من حولها يتطاير ، لكن القدر كتب عليهما الفراق فيـنفجر الخزان و يطير أوم الى الخــاارج بينما كانت شانتى لاتزال موجودة بـ الداخل ..
مع قوة تلك الرمية ، حــاول أوم الوقــوف و الذهــااب الى شانتى و انقاذها ، لكن سيارة مسرعة تـاتي ناحية اوم و تصطدم به و يفقد الوعي تماما لهذا يـاخذونه الى المشفى لكنه لن ينجو و يموت ، لكن روحه لن تصـعد لســماء و انمـا تذهب الى طفل الذي كان على وشـك الولادة ، وهو ابن الرجل الذي اصطدم بـ اوم ، و هو منتج معروف في بـوليــوود ..

بعد مضــي أعوام و أعوام ،، كـبر هذا الطفل و يدعى أوم كـابور ملقب بـ اوكي ، و اصبح نجم مشهور و له وزنه في بوليوود ..وعندما قابل موكيش بالصدفه بدا يتذكر كل ماهو بالماضي الحريق اللذي احدثه موكيش وقتل حبيبته امه صديقه احلامه وامنايته ومن ثم يذهب اللي امه وصديقه ويخبرهم بكل شي ويقرر ان يعيد كتابه قصه اوم شانتي اوم اللتي لم تكتمل ويذهب لموكيش ويخبره في البدايه لم يكن موكيش موافق للفكره لكن فيما بعد وافق على هذه الفكره فقان اوم بالبحث عن ممثل تشبه شانتي وبعد بحث متواصل وعند انتهاء وقت اختيار الممثله المناسبه تحضر فتاه تدعى ساندي وهي تشبه شانتي بالشكل شبه كبيير فيختارها اوم ويقومن امه ومساعداته وصديقه بتعليمها صفات شانتي حتا نجحت واصبح شانتي الاخر وقاموا بخداع موكيش ولكن الخدعه لم تستمر ففي النهايه عرف موكيش انها خدعه وعندما واجه موكيش اوم في نفس المبنى القديم المحترق قال له اني عرفت كل خدعك واعلم انه تكل الفتاه ليست شانتي واثناء حديثهم تخرج شانتي وتقوم بقتله بنفس المكان اللذي دفنها وهي حيه وهو تحت النجفه قامت شانتي باسقاط النجفه على موكيش ومات حينها ثواني وتاتي ساندي ويكتشف اوم انه تلك ليست ساندي بل شانتي فيبتسم وبهذا تنتهي قصه اوم ولكن لا ينتهي حبه لشانتي




لحد يرد

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]