منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - {ومـــن الحـــب مــا قتـــل}Devdas
عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 10 / 2012, 27 : 03 PM   #3
AB3dMDa
الموقوفين
 
تاريخ التسجيل: 01 / 08 / 2011
الدولة: (ksa)
المشاركات: 1,517
معدل تقييم المستوى: 0
AB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond reputeAB3dMDa has a reputation beyond repute
[table1="width:100%;background-image:url('http://im14.gulfup.com/k8Z71.gif ');"][cell="filter:;"][align=center]














ابطال الفيلم لسنة 2002

1 ,,, شاروخان
2,,, مادهوري
3,,,ايشواريا
4,,,جاكي شاروف

ايشواريا اسعدها خبر أنها تمثل مع ممثلينها المفضلين من يوم ما كانت صغيرة،
(شاروخان) و(مادوري)، وخصوصا أن الفيلم من اخراج (سنجي ليلا)،,,,,,,,
اصبح هذا الفيلم أغلى فيلم في تاريخ السينما الهندية، وقعد المخرج تقريبا سنة يخرج في الفيلم ,,,,







قــصــة الفـيـلـم


كانت هناك عائلة صغيرة تتكون من زوج وزوجته تدعى سوميترا وابنته بارو وكانوا من جنسية بنغلاديشية ويسكنون في بنغلاديش وكانت تسكن عندهم أيضا بنت عم بارو
وكانت هذه العائلة من الغجر أو راقصات المسرح أي من الطبقة المتدنية حدث فيضان في بنغلاديش مما أدى الى هجرة العائلة الى الهند وسكنوا هناك
في بيت كان مجاورا لبيت عائلة ديفداس بعدما سكنوا في البيت
ذهبت سوميترا الى منزل العائلة الغنية لتقدم لهم هدية تعارف وصحبت معها ابنتها بارو وبدأ التعارف بين بارو وديفداس وأصبحت العائلتان كـ عائلة واحدة
فأصبح ديفداس يضيع وقته ويهمل دراسته مع بارو وفي يوم من الأيام كانت بارو تريد أن تشتري حلوى
فاقترضت من ديفداس 3 روبيات ولكن كان المحل مغلقا فاحتفظت بالمال على أن تعيده في الغد عندما لاحظ والد ديفداس اهمال ابنه للدراسة
ضربه وأرسله ليدرس في الخارج ... ( لندن )وعندما علمت بارو بالخبر ذهبت تلحق عربة ديفداس
كي لا يذهب للخارج ويتركها وحيدة فلحقت به وأصبحت تصرخ أرجوك يا ديفا لا تذهب أريد أن أعيد اليك مالك
ومن وقتها بدأت بارو بإشعال شمعة صغيرة ترمز لـ ديفداس وكانت إذا رأت هذه الشمعة تتذكر رفيق طفولتها
وفي أثناء هذا الوقت، تزوج أخو ديفداس الكبير من كومود وهي من عائلة غنية ولكنها كانت شديدة الحقد على بارو لأنها أجمل منها
بعد 10 سنوات من هجرة ديفداس وصل خبر للعائلة
بأنه قادم من الخارج فطارت أمه من الفرحة ونشرت الخبر على كل من في القرية خصوصا جارتها سوميترا وعندما سمعت بارو
بالخبر لم تصدق ما تسمعه، وعملت احتفالا مع رفيقاتها تجمعن فيه تحت سقف المعبد
وعندما وصل ديفداس الهند ذهب لبيت بارو قبل بيته
فغضبت أمه ثم زال غضبها وبدأت كومود تلعب برأس أم زوجها أو أم ديفداس كوشاليا وفعلا استطاعت كومود تحقيق ما تريده وفي هذا الوقت بدأت الصداقة بين ديفداس وبارو
تتحول إلى حب، وفي هذا الوقت كانت كومود حاملا فعملت كوشاليا احتفالا عزمت فيه جميع من في القرية
أتت سوميترا من ضمن المدعوين فقالت لها كوشاليا
ما رأيك بأن ترقصين فقالت سوميترا الطيبة لا أستطيع فقد كبرت على الرقص فقالت لها كوشاليا أم ديفداستخيلي أنك ترقصين بعرس ابنتك فبكت سوميترا
من الفرح وبدأت بالرقص وكانوا الحضور يضحكون عليها باستهزاء لأنها بينت أصلها الغجري ولأن الأعيان لا يمكن أن يرقصوا أمام الناس بتلك الطريقة
ولكن سوميترا رقصت من الفرحة وأخذت تدعو لابن كومود بأن يكون ذكر ووسيم وبعد الانتهاء من الرقص طلبت سوميترا من كوشاليا بأن تزوج ابنتها لـ ديفداس
ولكن كوشاليا غرها كبريائها ورفضت القرابة
وأهانت سوميترا أمام الحضور وذكرتها بأصولها الغجرية فرحلت كوشاليا وهي تدعو لابن كومود بأن تكون أنثى غضب ديفداس لأن عائلته معارضة ورحل إلى صديقه تشينولال
ومن هناك أرسل رسالة الى بارو والتي يقول لها بأن ما حصل بينهما طيش شباب وليس حبا ، فغضبت بارو وسمعت كلام أمها لتتزوج
ولكن ديفداس أحس بعدها بقيمة بارو لأنه ابتعد عنها لمدة يومان
وأحس بقيمتها عنده وهو نفسه لم يعلم بأنه يحب بارو لهذه الدرجة الا بعدما ابتعد عنها وبعدما عاد إلى بارو ليتزوجها رغما عن أهله كان قد فات الأوان
فقد تزوجت بارو من بوفان وهو ملك غني ولكنه كان كبيرا بالسن ويملك ابنة كبيرة متزوجة، يليها صبي يبلغ 15 سنة، ثم بنت صغيرة ذات 10 سنوات
وقد حضر ديفداس للعرس وكان يبكي وسط فرحة الحضور وبعد ما انتهى العرس لجأ لصديقه تشينولال وهو يبكي
فصحبه إلى ملهى لتناول الخمر ومن هناك بدأت الغانيات يرقصن ولكن إحداهن تدعى تشندراموخي حن قلبها له
وأحبته وحاولت أن تنسيه شيء يدعى بارو لقد تخلت عن أموال
معجبيها فقد كانت أجمل الغانيات ولكنها لم تستطع أن تلمسه ولو مرة حتى أن ديفداس لم يدعها تفعل ذلك رغم تهافت الرجال عليها وأصبح ديفداس يعيش عند تشندراموخي
لتقوم براعيته وفي يوم من الأيام أتى اليه خادم بيته بنبأ وفاة والده
فصدم وذهب ليعزي أهله وهو في حالة سكر ومن يومها سكن عند أهله لمدة 6 أشهر بعيداً عن بارو وتشندراموخي
وفي هذا الوقت سمعت بارو من الخادم بأن حبيبها ديفداس يشرب الخمر بكثرة فأرادت الذهاب إليه
فاصطحبها الخادم لغرفته وجلست تتناقش مع ديفداس ليترك الخمر فأخبرها بأنه لن يتركها لأنها تنسيه إياها فقالت له
حسنا أريدك أن تأتي لبيت أمي سوميترا حتى تقوم هي برعايتك
وأنا أزورك كل يوم فقال لهاحسنا تريدين رعايتي لك ما طلبت ولكن ليس الآن لا أعلم متى فرحلت عنه وهي تبكي
وفي يوم من الأيام نفذت من عند ديفداس كمية الخمر فذهب لـ تشندراموخي حتى يتزود بالخمر مع أن تشندراموخي رافضة بأن يشرب
ولكنه كان يشرب من صاحبة الملهى وفي هذا الوقت كانت كومودعلى قرابة الولادة، فأنجبت بنتاً كما نذرت لها سوميترا وحزن الجميع
ومن يومها بدأت سوميترا تقول ل كوشاليا أرأيت
لقد ضاع ابنك وأنجبت كومود بنتا كما تمنيت ودعيت
سمعت بارو بـ تشندراموخي فتحججت لزوجها بأنها ستصلي لـ دورغا وهي آلهة من آلهة الهنود وتكون الصلاة
بإحضار حفنة من التراب من عتبة ساقطة أو غانية فذهبت بارو لـ تشندراموخي وأمرتها بالابتعاد عن ديفداس فأجابتها تشندراموخي ألست أنت من ضيع ديفداس
الآن تطلبين أن يضيع مرة أخرى إذا لم تحظي به فأنا من سيحظى به ولكن بارو تقبلت الكلام بصدر رحب وأحست بقوة محبة تشندراموخي
لـ ديفداس وبالتالي أوصتها بالاعتناء بـ ديفداس جيدا وعندما عادت بارو لبيتها واجهها زوجها بحب ديفداس فأخبرته
بأنه أيضا وفى لحبه لزوجته الأولى فقد ظلت بارو
عذراء حتى بعد الزواج لأن زوجها كان وفيا لزوجته الأولى فعاقبها زوجها بأن لا تخرج من بيتها لأنها عصت أمره وناقشته بحدة مع الوقت بدأت تشندراموخي تدخل لقلب ديفداس
ولكن ليس محل بارو طبعاً فقط كصديقة وبعد عدة أيام
بدأ الدم يسيل من فم ديفداس وقد أخبرهم الطبيب بأنه إن شرب قطرة خمر أخرى فسيموت فراعته تشندراموخي
وحافظت على أن لا يشرب ولكن في يوم من الأيام طلب أن يعود لأهله وودع
تشندراموخي الوداع الأخير وترك مقولته الشهيرة عنها( لا أعلم ماذا سيحكم عليك قاضي الفضيلة والرذيلةولكن إن التقينا بعد موتي فلن أنسى لك جميلك )
وبينما كان بالقطار للعودة لأهله شرب الخمرة المهم أنه عندما نزل من القطار بدأ يحتضر وعندما تجمع حوله الناس
طلب منهم أن يأخذوه لبيت بارو وفعلا رماه الناس أمام بيت بارو ومات عند عتبتها وللأسف لم تعلم بموته إلا بعدما أصبح
جثة هامدة ورحل ديفداس وهو متمسك بحب بارو وماتت بارو أيضا على حب ديفداس أما تشندراموخي فلم يعلم أحد عنها شيئا سوى
أنها تركت مهنتها ولم يلمسها رجل
قد ترك"ديفداس" مقولته الشهيرة:"أردت "بارو" فلم أحظى بها، وأرادتني "تشندراموخي" فلم تحظى بي، فما هذه العدالة يا الهي"






[/align][/cell][/table1]
AB3dMDa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس