منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - من أعمـــــ" Dil se "ـــــاق قلبي
عرض مشاركة واحدة
قديم 02 / 05 / 2012, 30 : 10 AM   #2
شتات حلم
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية شتات حلم
 
تاريخ التسجيل: 04 / 02 / 2012
الدولة: KSA
المشاركات: 1,717
معدل تقييم المستوى: 21474838
شتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond reputeشتات حلم has a reputation beyond repute
[table1="width:100%;background-image:url('http://im19.gulfup.com/2012-05-02/1335923855902.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]



Dil se


نوع الفيلم : درما , رومنسي ، سياسي
لغة الفيلم :هنديه
البلد : الهند
موقع التصوير : هيماشال وكشمير وآسام، ودلهي، ولاية كيرالا، وأجزاء
أخرى من الهند وبوتان على مدى فترة 55 يوما.
القصة Mani Ratnam :
تاريخ العرض: الجمعة ، أغسطس 21 ، 1998
صناعةالسينما: Santosh Sivan
موسيقى : A.R.Rahman
تصميم الرقصات : Farah Khan
كلمات : Gulzar
اخراجالديكور Samir Chanda
تنفيذ : Suresh Urs
صورة :Allan Amin
صوت :Venus Records & Tapes
تقديم : Bharat Shah
توزيع : India Talkies
منتجين ومنفذين: Shekhar Kapur Ram Gopal Varma, Mani Ratna
أخراج : Mani Rathnam
تقييم موقع imdb للفيلم : 7.5 / 10
تقييمي الشخصي : 9 / 10
ميزانية : 12 مليار روبية (الولايات المتحدة 2390000 $)
شباك التذاكر : 17،5مليار روبية (الولايات المتحدة 3490000 $)


..بوستر الفيلم ..
..




.. أبطال الفيلم..




"Amar" Varma






Meghna






Preeti Nair






Mita







Shukla




..قصة الفيلم..
تتدور أحداث الفيلم حول الصحفي الناشيء البسيط " عمر فارما" ا لذي يبعث كمندوب لصحيفته "الهند العمومية "
إلى أحد المدن بالقطاع الشمالي الهندي من أجل أن يجري تحقيقاهناك عن الاوضاع الامنية و كذلك عن الجماعات الارهابية التي تنشط
في تلك المنطقةو في ليله شديدة البروده متحليه بقمر منير ورياح جارفه مهيجه لجميع الاحزان
وأثناء إنتظاره للقطار في محطه شبه خاليه يريد تدخين سيجارة يحتاج لعود ثقاب فينادي الرجل الذي بجواره متوشح برداء أسواد
يسأله "عمر" و أسنانه تصتك ببعضها : ياعم ،يارجل... هل معك كبريت ؟ إني أكلمك هل أنت حي أم ميت ؟ ...
اللعنة يارجل هل أجدعندك عود ثقاب ؟... تشتد ضراوة الرياح تنتزع معه ذالك السواد وأذا بها فتاه شاطر الحزن ملامحها ..
عينان صغيرتان أصابته في مقتل ..كساها الخوف بريق وأنتزع الحزن منها كحلها ..
من أين أبدأ و كيف أعبر عن روعة وعذوبة المشهد
صمت .. صمت ..صمت وحدة هو التعبير المناسب
فلا يدري ماذا يقول ومن أين يبدأ : أنا أسف لقد ظننت أنك رجل هل لي أن أفعل لك أي شيء ....
مالذي يمكن لي أنأقدمه لكِ ... هل ... ؟ تقطع حديثه المسترسل وتقول بنبرة خافتة : كوب شاي
لا يصدق أذنيه بأنها قد تكلمت معه ، ويقول لها : حالا سوف أحضره لكِ لا تذهبي ....
لدي قنبلة في حقيبتي إذا تحركتِ من هنا سوف تنفجر سوف أعود حالا بالشاي لا ترحلي !
وما إن يعود بالشاي يراها قد صعدت على متن القطار و إنطلق القطار وبقي "عمر " وحيدا ممسكا بكوبي الشاي و ينظر إليها وتبادله هي النظرات مبتعدة ....
مجرد نظرات أوحت أن للقصه بقيه .
ومن هنا بدأت قصةجديدة مع فصول حب جديدة


تبدأ القصة بعد ذلك في التوغل أكثر إلى الجانب المظلم من "ميغنا " جانب الإرهاب و دوافع في الجبهة الشمالية من البلاد
يبدأ "عمر" في بدأ سلسلة من التحقيقات حول الاحوال المعيشية والسياسية بالمنطقة يبدأ في الخروج للقرى النائية و السؤال عن التغييرات
التي حصلت منذ إعلان الهدنة بين الهند و باكستان ويبدأ في أخذ الاراء حول ماتعنيه الذكرىالسنوية لإستقال الهند يفاجأ بأن الحرب لا تزال قائمة
بتلك القرى ولكنها حرب مننوع أخر ، إنها بين الجماعات الإرهابية الباكستانية و المدنيين فتلك الجماعات دائما
ماتشن غارات على تلك القرى الهدف الرئيسي منها هو التجنيد الاجباري للأطفال و الفتيان فبما أن تلك القرى تنتنمي للدولة الهندية فمعنى هذا أنها عدوة للباكستان
((عدوة يجب ترهيبها و السيطرة عليهافي سبيل الهدف الاسمى السيطرة على الهند و أخضاعها
لحكم باكستان حيث سوف تعودالامور لنصابها نحن لسنا بقتلة متوحشين نحن جنود ... ثوار هدفنا الرئيسي هوالعدالة))
هذا ماجاء على لسان زعيم إحدى تلك الجماعات بعد أننجح "عمر" في إجراء مقابلة معه ...
لقد كان عمر على يقين بأن هذه الكلمات الطنانة ماهي إلى أعذار واهية يحاول من خلالها زعماء تلك الجماعات تبرير جرائمهم البشعة
فالهند في نظرههي بلاده التي ضحى والده بحياته في سبيل إستقلالها لقد كان والده في الجيش ومات وهو يدافع عن أرضه الشيء
الذي يجعل من تلك الارض ، أمانة على "عمر" أن يحفظها و أنلا يدعها ضحية لمن يريد أن يغتصبها أو يعبث بها ....
كل هذه القيم و المبادء كانت شكل هدفا لدى "عمر" هدفا لم يعرف نفسه أنه على وشك أن يضحي به في سبيل شيء أسمى.
تمر بنا الاحداث بتناغم عجيب لنرى إجتماع "عمر" وبالصدفه مع ذات العيون الصغيره "ميغنا"مره أخرى كانت فرحة عمر كبير وحاول تذكيرها
فيه ويخبرها بمن يكون ومكان لقائهما ولكنها..
أدعت انها لاتتذكروحاولت تجنبهولكن هيهات يدخل اليأس قلب ذالك العاشق المجنون
وهي راكبه الباص نادها عمر " هاااااي" التفتت له ..!!
فيقوم بمتابعتها ..
في الاذاعه يحكي عمر قصة لقاءه بذات العيون الصغيره والانف المستقيم كما يصفها ..
فيروي المشهد بأسوب رائع وهو لايعلم أن محبوبته"ميغنا" تستمع لراديو..
بعدها يلتقي عمر بهاللمره الثالثه وعزم علىان لا يدعهاهذه المرهتذهب ..
قبلأن يفهم الامرفهي تدعي عدم معرفتها به ..
سألها مامشكلتك هل هيأبائك ام بيئتك ام دينك؟
قالت : ماذا تعرف عني ؟..
قال: لاشي ماعدا أني أحبك من أعماق قلبي ..
ولكي تبعده عنها ادعت انها متزوجة فذهبت ..
قرر عمر أن يعتذر منهالتصرفاته ولانه لم يعمل انهامتزوجه ..
لكن أقاربهاأخذو عمرلمكان بعيد ضربوه
ضرباً مبرحاً..
وبعد ضربه عرف أنمن سلبت عقله ليست متزوجه ..
وفي كل مناسبة يلتقي بها يحاول "عمر" أن يخوض أغوارها وأن يحاول فهمها أو حتى أن يحاول إقناعها بحبه وفي كل مناسبة يفاجأ برفضها له
وكما هو الرفض موجع ولو بمبررات فكيف بعمر الذي لايجد لرفضها هذا مبررا ..
فهو يعلم يقينا أنها تحبه نظرات عينها تصرح بذلك ..رعشة جسدها عندماحاول تقبيلها عنوة ..
تخبره أنها تحبه كل صفعة منها لوجهه و جسده عندما إستفزها تعبر عن ذلك الحب
إذن لماذا ترفض الاقرار بذلك ..؟؟
تلعب المصادفة دورا عجيبا في إجتماعها لوحدهما في أحدى المناطق النائية حيث ينجح عمر في البوح بكل مشاعره لـ"ميغنا"
ويتأكد من صميم قلبه أنها هي الأخرى تبادله نفس تلك المشاعر في واحد من أروع المشاهد التي صنعت في تاريخ السينما الرومانسية :
عمر: ما أفضل شئ تحبينه؟
أجيبي بسرعة سأعد حتي ثلاثة ..
واحد
إثنين
ميغنا:أيديالأم
عمر: أيدي الأم؟ والثاني؟
ميغنا:يمامات معبد القرية
عمر: والثالث؟
ميغنا : الشعر
عمر:وما أكثر شئ تكرهينه؟
ميغنا:أنا لا أحب إقترابك مني
عمر:هذه كذبة
ميغنا :المرح الذي بك
عمر: خطأ في الواقع أنتيتحسدينني
ميغنا:أخبرني انت ماذاتحب؟
عمر :أولا ساخبرك ما الذي لاأحبه؟
عمر: أنا أكره هذه المسافة التيبيننا
عمر : كل اللذي تخبئينه بداخلك
وأكثرشئ أكرهه عينيكي مهما حاولت..
لا أستطيع قراءة شئ بهما ..
عمر :الآن ساخبرك ماذا احب؟
أحب أكثر شئ عينيكي ..
لأنه مهما حاولت لا أستطيع قراءة شئ بهما..
هناك الكثير مخبأ بداخلك ..
وأكثر شئ أحبه هذه المسافة التي بيننا ..
لأنه لولا هذه المسافة ..لماوجدت عذرا للإقتراب
ينام عمر ويحلم بيوم جديد يقربه من ميغنا
ولكن المفاجأة التي لميكن يتوقعها هي عدم وجودها عند إستيقاظه ذهبت ولم تترك خلفها سوى جملة على رمال الصحراء
(بعض الأشخاص مثل الأسماء على الرمال ، يتمنسيانهم بمجرد أن تهب عاصفة رياح قوية)
بين لحظة و ضحاها يتحول حبه وعشقه و تعلقه بها إلى كره و بغض و إشمئزاز
كيف لها أن تفعل به كل هذا كيف لها أن تدمر قلبه و تجرح فؤاده أمعقول تلك العينان والوجه الحزين يمتلك كل هذه القسوة ..
لماذا فعلت به هذا ..؟؟ مانلبث أن نجد الإجابة على ذلك عندما ندرك أن "ميغنا" ماهي إلى عضوة محترفة في جماعة إرهابية
هدفها تنفيذ عملية إنتحار بشرية في الموكب الرئاسي الذي سوف يقام في "بومباي" بمناسبة مرور 50 سنة على إستقلال الهند .
تتطور الأحداث "عمر" قد قرر الزواج من قريبته "عبير" في محاولة فاشله لنسيان "ميغنا" ولكن عند إحتفاله بمراسم الخطوبة يفاجأ بها تقف أمامه
لايدري لماذا أتت و لا كيف جائت كل مايعلمه أنه لا يزال يحبها .
تطلب منه في حياء أن يسمح لها هي و صديقتها في البقاء في منزله و أن يؤمن لها عملا في الأذاعة التي يعمل بها يوافق لا لشيء إلى من أجل حبه لها ..
تحدث في تلك الفترة العديد من المشاهد المؤثرة والموجعه ومنها مشهد لايمكن للذاكره أسقاطه حين يجتمع بها على إنفراد و يسمعها تسجيلا
لحوار سبق ودار بينها وينجح في إثارة عواطفها إتجاهه مرة أخرى .
ويطلبمنها أن تهرب معه ويعاهدها بأن يترك خطيبته وعائلته و حياته في سبيلها ولكنها لاتزال على رأيها وهو لايزال مستغربا لرأيها
فأي فتات تلك التي يبيع من أجله دنياه فترفضه.
تتداخل الأحداث يعرف أخيرا "عمر" سر "ميغنا" وما تحاول أن تعمل ويحاول أن يثنيها عن تنفيذ مهمتها
لكن كان الفشل حليفه ..يفقدها ويحاول البحث عنها يتجرع الالم .. يصل أليها ..في حين كانت تستعد لتنفيذ عمليتها الانتحاريه ..
يمد يده إليها من جديد ليبعث لها قليل من الامل ..
لكن ليس كل نهايه تكون سعيده فهناك ألاف النهايات البائسه أحداها فيلم دل سي.
تتجاهل يده ..ماهذا الرفض الموجع .. أما يكفيني رفضاً..
يمسكها يحتضنها بشده .. يترجى منها أفصاحها عن حبها له..
الصمت كان الجواب ..
أذا أرتي الذهاب فخذيني معك .. قالها عمر وكانت النهايه المأساويه..
بنفجارهما .. وأسدل الستار على أروع قصه من قصص الحب الموجع
حب لم يكتمل ..حب سرقه البغض والكراهيهه
حب فجره الانتقام ..

رأيي الشخصي :
قصه كانت رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى أبتعدة عن السطحية المعتادة والمبالغه المعتاده في بعض قصص الحب الهندية
فهي قصة سوداوية صعبةالتلقي ومن الصعب فك خيوطها أبتعد عن الاصطناع في الاحداث والتفكك الذي يقع فيه كثير من الافلام الهنديه في تلك الفتره ..
قلبان يجمعها حب جارف ولكن قساوة الحياة و ذكريات الماضي الاليمة معنفسيات محطمة تجعل منه حبا مستحيلا مات في مخاضه
فيلم ينقل لنا كل هذه الاحاسيس المركب و المشاعر المعقدة بإنسيابية بسيطة وبحوارات بسيطه ولكن معبره ..
أقحفه حقه ان فضلت مشهد دون أخر فيلم يهيج الاحزان ويقطع نياط القلوب فهو قصه لامست الواقع بصوره أنسانيه دراميه ..
شصيات مركبة نفسيا أحداث متناسقه من البداية للنهاية والنهاية كانت عادله تنحر معها جميع المشاعر ..
وهناك الكثير و الكثير في هذا الفيلم العظيم في المشهد الاول وضح لنا معالم الشخصيات الرئيسة بالفيلم مشهد واحد يدل على أن هذا الحب
الذي جمعهما لاتستوعبه الحروف ولا الكلمات ..
فالصمت فيما هو عظيم .. يكسبه هيبه .
التصوير:
التصوير كان مذهلا بحق إختيارالمصور للمناطق الجبلية والصحراويه كانت خطوة موفقة
جعلت الفيلم يتوغل في قلبي بأريحيه تامة .

أداء اللمثلين :
كان في ذروة الروعه
شاروخان ... يثبت أنه الافضل ولاسيما في مثل هذه الادوار قدم واحد من أروع أدوراه صادقفي أفعاله وردود أفعاله لدرجة الأبهار
وقدرته على الأنسجام في معالم الشخصيةالشيء الذي ينتج عنه نجاحه في تسخير ملامح وجهه و جسده في أيصال مشاعره
تجرعت أحاسيس العشق والحب والالم والوجع بكل تفاصيله فليس هناك من يمثل بهذا الاحساس وهذه الروه ســــوى " شـــــاروخان "
مانیشا کویرالا ..مبدعه صادقه أوصلت ألي الاحساس بالحزن القابع في دخلها في أبسط اللحظات وساعدها على ذالك وجهها الحزين الملامح ..
كانت صادقه في كل لحظه تذبذبت مشاعري نحوها مابين الحب والشفقه والحقد تبعا لماتفعل ..ولكن نحرتني في مشهد أصابتها بالنوبة العصبية..
وصلت أحاسيسي لذروتها ..

الموسيقى التصويرية :
لقد كانت كالسهم الذي يخترق جدارالقلب ليجعل المرء يشعر بذلك الالم المحبب
الناجم عن تحريك المشاعر و إراقة الأحاسيس ..



الأغاني :
كانت لوحات فنية لوحدها الأغنية الاولى Thaiyya Thaiyya تعد من أشهر الأغاني البلليوودية
وقد إستخدمها المخرج الأمريكي "سبايك لي " فيبداية فيلمه " إنسايد مان" .
قدمت بطريقة لم تعهدها الاغاني الهندية فوق قطار بخاري يعبر غابة خلابة .
أغنية "E Ajnabi " وظفت في واحد من أروع مشاهد الفيلم " المشهد الذي يصف فيه "عمر" لقائه الاول ب"ميغنا"
أغنية Dil Se Re كانت كفيلم سينمائي درامي لوحدها
أغنية Jiya Jale, Jaan Chale لطيفه ولكن لم أفضلها
ولكن أغنية Satrangi Re كلمة رائعه لاتفيها حقها رقص جنوني كلمات ذات معاني سامية
و ألحان تلمس القلوب وفيها تلميح لنهاية الفيلم

الفيلم غير أحاسيسي وخلق مشاعر وليده في نفسي
لم أكن أومن بالحب ولا بوجوده وكنت أحصره في عوالم أخرى غير عوالمنا ولكن بروعة وأحساس
وصدق الفيلم أستطاع أن يخلق بداخلي الايمان بالحب ويأسر مشاعري ..


حقائق عن الفيلم :
هذا الفيلم فشل في شباك التذاكرالهندي ولكن الفيلم حقق
نجاحا كسحاً بالخارج975000 $(الولايات المتحدة)
و537930جنيه استرليني في المملكة المتحدة،
ليصبح أول فيلم هندي يدخل الي قائمة التوب تن للأفلام البريطانية
كاجول كانت الأختيار الأول لتقوم بدور البطولة في الفلم
الموديل ماليكا ارورا قامت بالرقص في اغنينة من اغاني الفلم وهي chaiya chaiya
وقد تم عرض فيلم ديل سي في مهرجان السينما آفاق عهد جديد ومهرجان هلسنكي الدولي للسينما
وحتى بعد شهرين من صدوره
في سبتمبر 1998 تم عرض الفيلم لا يزال على خمس شاشات
وخمس مرات في اليوم الواحد بمتوسط ​​3000 متفرج في اليوم لكل شاشة .




Awards


The film has won the following awards:

1999 National Film Awards (India)
Silver Lotus Award - Best Audiography - H. Sridhar





1999 Filmfare Awards (India)












Best Male Playback - Sukhwinder Singh for "Chaiyya Chaiyya"










Best Choreography - Farah Khan for "Chaiyya Chaiyya"


1999 Star Screen Awards (India)






.. خلفيات أيفون..
















































..خلفيات بلاك بيري..












































[/align][/cell][/table1]
شتات حلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس