منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب شاروخان

شتات حلم · 27 / 06 / 2012, 55 : 12 AM

[table1="width:100%;background-image:url('http://store2.up-00.com/June12/N1P43693.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]

حين يوجد من هو ألطف من اللطف ..
ومن هو أعذب من الصدق ..
ومن هو أروع بكثيييييير من كل ماقيل ..
نعلم انه هو شاروخان ..
شاروخان الجنتل مان ..
جنتل في تعامله .. مع الجميع ..
تعامل شاروخان ..
مع النساء ..
نجدة الاعذب في التعامل معهن .. فحين نشاهد شاروخان مع كل أمرأه نجده يعاملها كأميره ..
يتوجها بحبه .. ويحميها بصدقه ..

من كلماته المشهوره (( جمال المرأة مميز و خاص جداً علينا أن نقدرها مع الكثير من الاحترام لم يسبق لي نهائيا أن وقفت في زاوية الطريق
و أصدرت تعليقات " معاكسات" .. و لا حتى عندما كنت في الكلية ))
ولا عجب انه المثال الذي يحتذو الشباب حذوه .. في التعامل مع الفتيات ..

مع أبناءه ..

نلاحظ التغيير الذي يعتريه عندما يتحدث عن أبنائه لغة جسده تتغير حماسه الغير عادي يعود..
وفي أغلب حوارته نجده يتحدث عنهم .. فيخلق في أنفسهم .. أفتخاره بهم وعظمة حبه لهم..
"ابنتي تلميذة مجدة ستكون المفضلة لدى أساتذتها ليس لأنها ابنة شاروخان, بل لأنها كذلك. ابني مشاغب مثلي,
لديه نفس ابتسامتي و غمازاتي و أخشى أحيانا أن يتأثروا بسبب اسمي أظن عندما سينهيان دراستهما
سأبعثهما إلى مؤسسة حيث لا أحد يعرف من يكون شاروخان", لكن يضيف مبتسما ..
القليلون من الناس يعلمون أن شاروخان و غوري فقدا طفلهما الأول عندما كانت غوري تلد الأب شاروخان
كان عصبيا خارج غرفة الولادة , يحاول العمل على حاسوبه المحمول صوت الأمطار الموسمية في مومباي
المتواصل كان يتردد ويزيد من توتر مشاعره.
و قال للطبيب أن لا داعي أن يقلق حول الطفل و أن ينقذ الأم..
يضحك عندما يتذكر المرة الاولى التي جاءت عينيه على أطفاله..
" أول انطباعي على أطفالي كانت أنهم سحالي حمراء متجعدة لم أفكر بتاتا أننا نقدر أن نحب لهذه الدرجة
سحالي حمراء متجعدة لكن حاليا لا يمكنني أن أفكر في شيء آخر في الحياة غيرهما إنهما حقا رائعين
أريد أن يكون أطفالي مهذبين و يتعلما حسن الخلق و التعامل..

الوالد الغيور يقول:
يجب أن أقتل أول صديق لابنتي !
فهو مصمم أن يقدم لأبنائه نوع التربية التي تلقاها من والديه و هو يعتز و يمجد ذاكراهما و التفكير
في ما يمكن أن يكونا عليه و هذا يفسر العديد من ردود فعله و علاقاته حاليا..
" والداي كانا يمتلكان مطاعم و لازلت لا أستطيع الذهاب إلى المطاعم و الأكل هناك و ذلك لأن الطعام الذي كانا يقدمانه
لا زال عالقا في ذاكرتي كان أفضل طبخ أمي كانت تطعمني بيدها حتى عندا بلغت 26 عاماً و لا أخجل من قول ذلك
و أنا لا زلت لا أعرف كيف أتناول الطعام بيدي بشكل سليم "

مع المعجبيـن:

نجده الاروع في تعامله مع معجبيه فلا يعنفهم ولا يهملهم ويعطي الجميع حقه ..
يقول أنه في حيرة من كل هذا الكم من الاعجاب و القصص حول هذا الصبي العادي من عائلة من طبقة متوسطة من دلهي
لكنه لا يرفض ولا يحتقر هذا الكم الهائل من المعجبين به و لا سيمى النساء من 18 إلى 80 سنة.
من أقواله ..
(أنا مبارك و تلك المباركات و النعم هي التي تدفعني للاستمرار..
أدخن, أسافر بشكل غير معقول, لا أبالي بنوعية ما آكل
و مع ذلك فأنا حتى الآن بصحة جيدة و لدي كل الطاقة.. فبفضل كل تلك المودة و المباركات و الدعوات التي أتلقاها
من الناس لازلت أحتفظ بصحة جيدة)
من الاحداث التي تدل على رقي تعامله .. عائلة أحد الأصدقاء دعت شاروخان إلى حفل زفاف ليقدم عرضا
( شاروخان ليس لديه أي تردد في أن يعترف بأنه فنان ترفيهي و يرقص في الأعراس لارضاء الحضور)
والدتهم كانت في المستشفى بسبب مرض السرطان لكن الحفل وجب أن يستمر.. فقام شاروخان بعرضه إلى جانب نجوم آخرين..
لكن بمجرد أن علم بان في العائلة مريضة بالمستشفى.. كان النجم الوحيد الذي كلف نفسه واجب زيارنها في المستشفى.
شاروخان يعي جيدا تأثيره و لا يتوانى في استخدامه..وهنا يكمن الذكاء كذالك ..
من أقواله ايضاً..
( لا يمكن أن تعرف مدى تأثير فعل صغير لك على الآخرين إنها هبة من الله ليست خاصتي بل تتعلق بمهنتي
كانت هناك سيدة كانت على وشك الإقدام على الانتحار لان طفلها لم يكن يستطيع المشي
فضممتها إلى صدري و هذا غير الكثير من أفكارها )

خصومه و النقد:
وكما لكل نعمة نقمه فنقمة روعنه أعداءه ..
فيراه كثير من أعدائه محتال متنمق وساخر .. فليقولو مايحلو لهم ..
فهو الملك رغم أنوفهم المتعاليه .. فأعماله تشهد على ابداعه وروعة أدائه
وبها سيظل متفوقا ..حاضراً غير منسيا ..
نجده يتعامل بأسلوب لبق معهم .. فكأنهم لم يكونو .. وهو أفضل رد على كل الحمقى ..
يقول شاروخان ..
(أنا؟ ليست مستاءً ! يجب عليك أن تسألهم لماذا هم مستاءون .. ممثل لن أذكر اسمه..
قال لي في ذات مرة:
أنا أعلم أنك تسيء الظن في ..
فأجبته : أتعلم أنا لا أفكر بأي سوء عنك و لا أفكر بشيء جيد عنك ..
و لكن هل تعلم ما الذي سيقتلك ؟ أني لا أفكر بك بشكل لعين بما يكفي )
ويقول ..
( يعتقد الناس أني متلاعب " يفعل هذا يفعل ذاك " الحقيقية أني لا أفعل شيء الأشياء تحدت لوحدها..)

المتواضع ..

نراه دائماً ينظر لنفسه أنه شخص جد عادي يعاني من عقدة النقص (الدونية)
و لا يعتقد أنه موهوب أو جميل بما فيه الكفاية.
وعلى أطفاله أن يطمئنوه و يمنحوه السكينة من حين لأخر..

ويقول (أن هناك ممثلين أفضل, راقصين أفضل, أكثر جمالا و أكثر انضباطا من ما أنا عليه)
يجب أن تكون شخصا عظيما لتكون متواضعاوشاروخان شخص عظيم في كثير من الجوانب..
نجده في نهاية كل لقاء يعانق من حوله ..يشكر الكل .. يلتقط الصور معهم ..
ويمضي بعد أن يترك كماً هئلاً من اللطف في الأرجاء ..

مــــــــــــــــ(BRB)ـــــــــــــــــع مهبوله
[/align][/cell][/table1]

27 / 06 / 2012, 55 : 12 AM	#8
شتات حلم روح المنتدى \|●~ تاريخ التسجيل: 04 / 02 / 2012 الدولة: KSA المشاركات: 1,717 معدل تقييم المستوى: 21474838	[table1="width:100%;background-image:url('http://store2.up-00.com/June12/N1P43693.jpg');"][cell="filter:;"][align=center] حين يوجد من هو ألطف من اللطف .. ومن هو أعذب من الصدق .. ومن هو أروع بكثيييييير من كل ماقيل .. نعلم انه هو شاروخان .. شاروخان الجنتل مان .. جنتل في تعامله .. مع الجميع .. تعامل شاروخان .. مع النساء .. نجدة الاعذب في التعامل معهن .. فحين نشاهد شاروخان مع كل أمرأه نجده يعاملها كأميره .. يتوجها بحبه .. ويحميها بصدقه .. من كلماته المشهوره (( جمال المرأة مميز و خاص جداً علينا أن نقدرها مع الكثير من الاحترام لم يسبق لي نهائيا أن وقفت في زاوية الطريق و أصدرت تعليقات " معاكسات" .. و لا حتى عندما كنت في الكلية )) ولا عجب انه المثال الذي يحتذو الشباب حذوه .. في التعامل مع الفتيات .. مع أبناءه .. نلاحظ التغيير الذي يعتريه عندما يتحدث عن أبنائه لغة جسده تتغير حماسه الغير عادي يعود.. وفي أغلب حوارته نجده يتحدث عنهم .. فيخلق في أنفسهم .. أفتخاره بهم وعظمة حبه لهم.. "ابنتي تلميذة مجدة ستكون المفضلة لدى أساتذتها ليس لأنها ابنة شاروخان, بل لأنها كذلك. ابني مشاغب مثلي, لديه نفس ابتسامتي و غمازاتي و أخشى أحيانا أن يتأثروا بسبب اسمي أظن عندما سينهيان دراستهما سأبعثهما إلى مؤسسة حيث لا أحد يعرف من يكون شاروخان", لكن يضيف مبتسما .. القليلون من الناس يعلمون أن شاروخان و غوري فقدا طفلهما الأول عندما كانت غوري تلد الأب شاروخان كان عصبيا خارج غرفة الولادة , يحاول العمل على حاسوبه المحمول صوت الأمطار الموسمية في مومباي المتواصل كان يتردد ويزيد من توتر مشاعره. و قال للطبيب أن لا داعي أن يقلق حول الطفل و أن ينقذ الأم.. يضحك عندما يتذكر المرة الاولى التي جاءت عينيه على أطفاله.. " أول انطباعي على أطفالي كانت أنهم سحالي حمراء متجعدة لم أفكر بتاتا أننا نقدر أن نحب لهذه الدرجة سحالي حمراء متجعدة لكن حاليا لا يمكنني أن أفكر في شيء آخر في الحياة غيرهما إنهما حقا رائعين أريد أن يكون أطفالي مهذبين و يتعلما حسن الخلق و التعامل.. الوالد الغيور يقول: يجب أن أقتل أول صديق لابنتي ! فهو مصمم أن يقدم لأبنائه نوع التربية التي تلقاها من والديه و هو يعتز و يمجد ذاكراهما و التفكير في ما يمكن أن يكونا عليه و هذا يفسر العديد من ردود فعله و علاقاته حاليا.. " والداي كانا يمتلكان مطاعم و لازلت لا أستطيع الذهاب إلى المطاعم و الأكل هناك و ذلك لأن الطعام الذي كانا يقدمانه لا زال عالقا في ذاكرتي كان أفضل طبخ أمي كانت تطعمني بيدها حتى عندا بلغت 26 عاماً و لا أخجل من قول ذلك و أنا لا زلت لا أعرف كيف أتناول الطعام بيدي بشكل سليم " مع المعجبيـن: نجده الاروع في تعامله مع معجبيه فلا يعنفهم ولا يهملهم ويعطي الجميع حقه .. يقول أنه في حيرة من كل هذا الكم من الاعجاب و القصص حول هذا الصبي العادي من عائلة من طبقة متوسطة من دلهي لكنه لا يرفض ولا يحتقر هذا الكم الهائل من المعجبين به و لا سيمى النساء من 18 إلى 80 سنة. من أقواله .. (أنا مبارك و تلك المباركات و النعم هي التي تدفعني للاستمرار.. أدخن, أسافر بشكل غير معقول, لا أبالي بنوعية ما آكل و مع ذلك فأنا حتى الآن بصحة جيدة و لدي كل الطاقة.. فبفضل كل تلك المودة و المباركات و الدعوات التي أتلقاها من الناس لازلت أحتفظ بصحة جيدة) من الاحداث التي تدل على رقي تعامله .. عائلة أحد الأصدقاء دعت شاروخان إلى حفل زفاف ليقدم عرضا ( شاروخان ليس لديه أي تردد في أن يعترف بأنه فنان ترفيهي و يرقص في الأعراس لارضاء الحضور) والدتهم كانت في المستشفى بسبب مرض السرطان لكن الحفل وجب أن يستمر.. فقام شاروخان بعرضه إلى جانب نجوم آخرين.. لكن بمجرد أن علم بان في العائلة مريضة بالمستشفى.. كان النجم الوحيد الذي كلف نفسه واجب زيارنها في المستشفى. شاروخان يعي جيدا تأثيره و لا يتوانى في استخدامه..وهنا يكمن الذكاء كذالك .. من أقواله ايضاً.. ( لا يمكن أن تعرف مدى تأثير فعل صغير لك على الآخرين إنها هبة من الله ليست خاصتي بل تتعلق بمهنتي كانت هناك سيدة كانت على وشك الإقدام على الانتحار لان طفلها لم يكن يستطيع المشي فضممتها إلى صدري و هذا غير الكثير من أفكارها ) خصومه و النقد: وكما لكل نعمة نقمه فنقمة روعنه أعداءه .. فيراه كثير من أعدائه محتال متنمق وساخر .. فليقولو مايحلو لهم .. فهو الملك رغم أنوفهم المتعاليه .. فأعماله تشهد على ابداعه وروعة أدائه وبها سيظل متفوقا ..حاضراً غير منسيا .. نجده يتعامل بأسلوب لبق معهم .. فكأنهم لم يكونو .. وهو أفضل رد على كل الحمقى .. يقول شاروخان .. (أنا؟ ليست مستاءً ! يجب عليك أن تسألهم لماذا هم مستاءون .. ممثل لن أذكر اسمه.. قال لي في ذات مرة: أنا أعلم أنك تسيء الظن في .. فأجبته : أتعلم أنا لا أفكر بأي سوء عنك و لا أفكر بشيء جيد عنك .. و لكن هل تعلم ما الذي سيقتلك ؟ أني لا أفكر بك بشكل لعين بما يكفي ) ويقول .. ( يعتقد الناس أني متلاعب " يفعل هذا يفعل ذاك " الحقيقية أني لا أفعل شيء الأشياء تحدت لوحدها..) المتواضع .. نراه دائماً ينظر لنفسه أنه شخص جد عادي يعاني من عقدة النقص (الدونية) و لا يعتقد أنه موهوب أو جميل بما فيه الكفاية. وعلى أطفاله أن يطمئنوه و يمنحوه السكينة من حين لأخر.. ويقول (أن هناك ممثلين أفضل, راقصين أفضل, أكثر جمالا و أكثر انضباطا من ما أنا عليه) يجب أن تكون شخصا عظيما لتكون متواضعاوشاروخان شخص عظيم في كثير من الجوانب.. نجده في نهاية كل لقاء يعانق من حوله ..يشكر الكل .. يلتقط الصور معهم .. ويمضي بعد أن يترك كماً هئلاً من اللطف في الأرجاء .. مــــــــــــــــ(BRB)ـــــــــــــــــع مهبوله [/align][/cell][/table1]