منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - لابد من الامل لكي تستمر الحياة //vaada raha

**hena bobby** · 30 / 05 / 2012, 06 : 04 AM

[table1="width:100%;background-image:url('http://im14.gulfup.com/2012-05-30/1338330838251.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]

السلام عليكم
يسعدني اليوم اني اشترك مع سنجونة لعمل تقرير لنجمي المفضل لفيلم انا عن نفسي بعتبره من اجمل افلام بوبي

القصة تحكي عن الدكتور ديوك شاولا (بوبي ديول)
الناجح في عمله والذي يسعي للقضاء على مرض السرطان ..

يملك كل شيء ليكون سعيدا مهنة رائعة كطبيب و صديقة رائعة بوجا (كانجانا رونوت)

على وشك الزواج بها كل هذه الأحلام على وشك أن تتحقق

و لكن .......... في ليلة واحدة تغير كل شيء رأسا على عقب

حدثت له حادثة بسيارته جعلته مصاب بالشلل من العنق إلى أسفل ...
و أنتهت حياته و مسيرته و تحطمت كل أحلامه ...

و فقد كل أسباب العيش و حاول الانتحار
و لكن تم انقاذه بسبب مراقبة اطباء المشفى له ....

ظهر صبي يدعى روشان (دويج ياداف) يدخل إلى حياة ديوك

يكره ديوك الصبي روشان بالاول لانه كان كل يوم في الصباح
يفتح له نافذة غرفته ليدخل شعاع من النور داخل غرفة ديوك
و كان يحدثه عن قصص مختلفة بها الامل من نسيج خياله
كأنه يراها لكي يشغل ذهن ديوك

و بالفعل اندمج ديوك بهذه القصص
و شغلته عن التفكير في مرضه .. و بعد ذلك شيئا فشيئا

فاز روشان بقلبه ، والأهم من ذلك انه سيعطي لديوك ما خسره من الامل

و كان روشان يتحدث عن Roshini شقيقته التي تعاني من مرض السرطان.
وسرعان ما اصبح روشان مصدر إلهام كبير في حياة ديوك لكي يعيش حياة على الرغم من الصعاب التي يواجهها ...
حيث بدأت اصابعه تتحرك شىء فشىء ..حتى تم شفاء يديه تماما
واخذ يكمل رسالته التي بدأها في التخلص من مرض السرطان تماما..
وفى يوم من الايام نقلت والدة بوجا الى نفس المستشفى الذى بها ديوك
واجمع الاطباء انه لابد من اجراء عملية لها ..
والطبيب المتخصص فى اجراء هذه العمليه الصعبة مسافر للخارج
ولابد من اجراء هذة العملية باسرع وقت ممكن
ولم يوجد طبيب لديه الخبره لاجراء هذه العمليه سوى ديوك ..
فاسرعوا بابلاغه وكان متردد فى البدايه وبعد ذالك وافق
واجراها بالفعل من خلال شاشات ومعدات واجهزة وهو متسطح على سريره
وكانوا ياخذون منه الاوامر من خلال كاميرات واجهزة الصوت
ومن هنا اكتشف ديوك انها والدة بوجا ..
ونجحت العملية وحينما جاءت بوجا لكى تشكر الطبيب فتفاجأت انه ديوك
وهنا ادرك الطفل روشان بانها هى حبيبة ديوك السابقة ..
وبعد ذالك نجح البحث الذي قام به ديوك
و من سعادته حدثت معجزة لديوك بدأ الوقوف على قدميه..
و حاول ان بتجه اولى خطواته شيئا بشيئا و الفرحة تملأ وجهه نحو النافذة
لكي يرى ابطال القصص التي كان يحكيها له روشان ..
و هنا المفاجأة بأن النافذة لا تطل غير على سور المشفى
و لا يوجد اي شئ من القصص التي كان يحكيها روشان له
واخذ ينادى على روشان ..
ولكن ... للاسف الشديد بلغته الممرضة انه توفى من مرض السرطان
وهنا تفاجأء ديوك وادرك بان روشان هو الذى كان يعانى من مرض السرطان
وليست اختة ..
و ترك هذا الطفل رسالة الى ديوك و كأنه يعلم بأنه سيموت ..
و كأنه يعلم بأن ديوك سيقرأها و هو يقف على قدميه
بينما ديوك يقرأ الرسالة انفجر فى البكاء وهو يتذكر كل كلمه للطفل
وكانه يسمع صوته وهو متأكد من ان الدكتور ديوك سيشفى تماما
وفى نفس اللحظة هو يختفى من حياته للابد ...
كما بلغه بالرسالة ان يسلم له على بوجا
وادرك ديوك حينئذ انه يريده ان يرجع لها ..
و بعد مضي خمس سنوات يأتي طفل صغير و ييقظ والده ديوك يدعي روشان
فقد اطلق ديوك على ابنه اسم ذلك الصبي
الذي كان له دورا كبيرا في تحول حياة ديوك من الظلام الى النور ...

هذا برومو الفيلم
مهم جدا الكل يشوفه لكي تعيشوا بالقصة
هو صغير جدا بس له معني كبير

http://www.youtube.com/watch?v=TCL5qO7LcAs

[/align][/cell][/table1]

30 / 05 / 2012, 06 : 04 AM	#2
hena bobby [ نجوم في سمآء منتدآنآ ] تاريخ التسجيل: 08 / 11 / 2010 الدولة: egypt المشاركات: 34,640 معدل تقييم المستوى: 21474871	[table1="width:100%;background-image:url('http://im14.gulfup.com/2012-05-30/1338330838251.jpg');"][cell="filter:;"][align=center] السلام عليكم يسعدني اليوم اني اشترك مع سنجونة لعمل تقرير لنجمي المفضل لفيلم انا عن نفسي بعتبره من اجمل افلام بوبي القصة تحكي عن الدكتور ديوك شاولا (بوبي ديول) الناجح في عمله والذي يسعي للقضاء على مرض السرطان .. يملك كل شيء ليكون سعيدا مهنة رائعة كطبيب و صديقة رائعة بوجا (كانجانا رونوت) على وشك الزواج بها كل هذه الأحلام على وشك أن تتحقق و لكن .......... في ليلة واحدة تغير كل شيء رأسا على عقب حدثت له حادثة بسيارته جعلته مصاب بالشلل من العنق إلى أسفل ... و أنتهت حياته و مسيرته و تحطمت كل أحلامه ... و فقد كل أسباب العيش و حاول الانتحار و لكن تم انقاذه بسبب مراقبة اطباء المشفى له .... ظهر صبي يدعى روشان (دويج ياداف) يدخل إلى حياة ديوك يكره ديوك الصبي روشان بالاول لانه كان كل يوم في الصباح يفتح له نافذة غرفته ليدخل شعاع من النور داخل غرفة ديوك و كان يحدثه عن قصص مختلفة بها الامل من نسيج خياله كأنه يراها لكي يشغل ذهن ديوك و بالفعل اندمج ديوك بهذه القصص و شغلته عن التفكير في مرضه .. و بعد ذلك شيئا فشيئا فاز روشان بقلبه ، والأهم من ذلك انه سيعطي لديوك ما خسره من الامل و كان روشان يتحدث عن Roshini شقيقته التي تعاني من مرض السرطان. وسرعان ما اصبح روشان مصدر إلهام كبير في حياة ديوك لكي يعيش حياة على الرغم من الصعاب التي يواجهها ... حيث بدأت اصابعه تتحرك شىء فشىء ..حتى تم شفاء يديه تماما واخذ يكمل رسالته التي بدأها في التخلص من مرض السرطان تماما.. وفى يوم من الايام نقلت والدة بوجا الى نفس المستشفى الذى بها ديوك واجمع الاطباء انه لابد من اجراء عملية لها .. والطبيب المتخصص فى اجراء هذه العمليه الصعبة مسافر للخارج ولابد من اجراء هذة العملية باسرع وقت ممكن ولم يوجد طبيب لديه الخبره لاجراء هذه العمليه سوى ديوك .. فاسرعوا بابلاغه وكان متردد فى البدايه وبعد ذالك وافق واجراها بالفعل من خلال شاشات ومعدات واجهزة وهو متسطح على سريره وكانوا ياخذون منه الاوامر من خلال كاميرات واجهزة الصوت ومن هنا اكتشف ديوك انها والدة بوجا .. ونجحت العملية وحينما جاءت بوجا لكى تشكر الطبيب فتفاجأت انه ديوك وهنا ادرك الطفل روشان بانها هى حبيبة ديوك السابقة .. وبعد ذالك نجح البحث الذي قام به ديوك و من سعادته حدثت معجزة لديوك بدأ الوقوف على قدميه.. و حاول ان بتجه اولى خطواته شيئا بشيئا و الفرحة تملأ وجهه نحو النافذة لكي يرى ابطال القصص التي كان يحكيها له روشان .. و هنا المفاجأة بأن النافذة لا تطل غير على سور المشفى و لا يوجد اي شئ من القصص التي كان يحكيها روشان له واخذ ينادى على روشان .. ولكن ... للاسف الشديد بلغته الممرضة انه توفى من مرض السرطان وهنا تفاجأء ديوك وادرك بان روشان هو الذى كان يعانى من مرض السرطان وليست اختة .. و ترك هذا الطفل رسالة الى ديوك و كأنه يعلم بأنه سيموت .. و كأنه يعلم بأن ديوك سيقرأها و هو يقف على قدميه بينما ديوك يقرأ الرسالة انفجر فى البكاء وهو يتذكر كل كلمه للطفل وكانه يسمع صوته وهو متأكد من ان الدكتور ديوك سيشفى تماما وفى نفس اللحظة هو يختفى من حياته للابد ... كما بلغه بالرسالة ان يسلم له على بوجا وادرك ديوك حينئذ انه يريده ان يرجع لها .. و بعد مضي خمس سنوات يأتي طفل صغير و ييقظ والده ديوك يدعي روشان فقد اطلق ديوك على ابنه اسم ذلك الصبي الذي كان له دورا كبيرا في تحول حياة ديوك من الظلام الى النور ... هذا برومو الفيلم مهم جدا الكل يشوفه لكي تعيشوا بالقصة هو صغير جدا بس له معني كبير http://www.youtube.com/watch?v=TCL5qO7LcAs [/align][/cell][/table1] __________________